الإعدام شنقا للمتهم بقتل عامل دليفرى بالغربية
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
قضت محكمة جنايات المحلة، الدائرة الرابعة، بإعدام المتهم باستدراج عامل دليفري لمنطقة نائية بقرية كفر العزيزية مركز سمنود بمحافظة المتهم بإنهاء حياة عامل ديليفري بقرية العزيزية بدائرة مركز سمنود وقتله والتخلص من الجثة بقصد السرقة، والمؤبد للمتهم الثاني.
كانت المحكمة قد احالت اوراق المتهم لفضيلة المفتي لابداء الرأي الشرعي في اعدامه شنقا فيما نسب إليه من اتهامات، وتحدد جلسة اليوم للنطق بالحكم.
كانت الاجهزة الأمنية قد تلقت بلاغا بالعثور على جثة لشخص مقتولا على شاطئ ترعة بزمام قرية كفر العزيزية مركز سمنود.
انتقلت قوة أمنية وسيارة اسعاف لمكان البلاغ وتم نقل الجثة للمشرحة تحت تصرف النيابة العامة، وتبين أن الجثة لعامل دليفري مقيم بمركز زفتي، حيث قام المتهمين باستدراجه بحجة توصيل اوردر وما ان وصل لمكان تواجدهما، قاما بقتله والتخلص من الجثة، بقصد السرقة.
تم ضبط المتهمين، واحالتهما النيابة العامة للجنايات التي تداولت القصية واصدرت قرارها المتقدم.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث جثة سمنود زفتى
إقرأ أيضاً:
محكمة مصرية تؤيد حكم الإعدام شنقًا لـسفاح التجمع
قضت محكمة استئناف جنايات العاصمة المصرية القاهرة اليوم الأربعاء، بتأييد حكم الإعدام شنقًا للمرة الثانية بحق المتهم المعروف إعلاميًا بـ"سفاح التجمع"، وذلك بتهمة قتل 3 سيدات بطرق مروعة هزت الشارع المصري.
وظهر المتهم، كريم محمد سليم، في قفص الاتهام مرتديًا البدلة الحمراء، مستقبلا الحكم بصمت تام، بعد أن أحالت المحكمة في جلسة سابقة أوراقه إلى مفتي الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي في تنفيذ حكم الإعدام.
وأوضحت النيابة العامة في بيان رسمي أن التحقيقات توصلت إلى أن المتهم ارتكب 3 وقائع قتل مؤكدة، في حين لم يتم إثبات تورطه في جرائم أخرى.
بدأت القضية عندما تلقت النيابة العامة بلاغًا في 16 مايو/أيار الماضي بالعثور على جثة سيدة مجهولة الهوية على طريق "30 يونيو" بمحافظة بورسعيد، وقادت التحريات إلى المتهم الذي اعترف بتفاصيل مروعة عن جرائمه.
وفقًا لبيان النيابة، تعرف المتهم على الضحايا، واصطحبهن إلى مسكنه في منطقة القطامية بالقاهرة، حيث مارس معهن أفعالًا غير مألوفة تحت تأثير المخدرات، قبل أن يقتلهن بدم بارد ويتخلص من جثثهن.
وأضافت النيابة أن المتهم كان يصور ضحاياه باستخدام هاتفه، وتم ضبط الأدلة الجنائية، بما في ذلك الهاتفان المستخدمان في تصوير الضحايا والسيارة التي نقل بها جثثهن.
إعلانوتعتبر هذه القضية من أبشع الجرائم التي شهدتها مصر في الآونة الأخيرة.