وسط رفض آخرين.. السماح لمعارض روسي بخوض الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أعلن السياسي الروسي المعارض بوريس ناديزدين، الذي رشحه حزب المبادرة المدنية، أن لجنة الانتخابات المركزية أعطته الأذن بفتح حساب مصرفي.
وذلك من أجل تبرعات الحملة الانتخابية و البدء في جمع التوقيعات لترشيح نفسه.
أخبار متعلقة خرجت عن الطريق.. أكثر من 40 قتيلًا بانفجار شاحنة وقود في ليبيرياالكوليرا تضرب زامبيا.. ارتفاع الإصابات إلى أكثر من 3 آلافالمرشحون لانتخابات الرئاسة الروسية 2024
وبهذا وافقت السلطات الروسية على استمرار السياسي الروسي المعارض بوريس ناديزدين في حملته في الانتخابات الرئاسية 2024.
لكنها عقب ذلك رفضت عدة مرشحين مناهضين للكرملين.
انتخابات الرئاسة الروسية 2024ويحتاج ناديزدين الذي يبلغ من العمر 60 عاما، لجمع 100 ألف توقيع خلال الثلاثة أسابيع المقبلة، يتعين على لجنة الانتخابات بعد ذلك التحقق من صحتها.
ويشار إلى أن اللجنة الانتخابية الروسية رفضت خلال الأعوام الأخيرة أكثر من مرشح في هذه المرحلة، خاصة إذا اُعتبر أنه يمثل تهديدا كبيرا للرئيس فلادمير بوتين.
رفض مرشحين آخرينوكانت لجنة الانتخابات المركزية قد رفضت السبت الماضي تسجيل طلب الصحفية المناهضة للكرملين إيكاترينا دونتسوفا، لخوض الانتخابات الرئاسية بسبب أخطاء رسمية.
ورفضت المحكمة العليا محاولة للطعن على القرار، وقالت دونتسوفا إنها سوف تدعم ناديزدين الآن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسكو الانتخابات الرئاسية الروسية روسيا موسكو
إقرأ أيضاً:
نائب:الفشل السياسي والمحاصصة وراء تمرير القوانين في سلة واحدة
آخر تحديث: 4 يناير 2025 - 5:31 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- دعا النائب أحمد مجيد، اليوم السبت، زعماء الكتل السياسية إلى التخلي عن أسلوب السلة الواحدة في تشريع القوانين داخل مجلس النواب.وقال مجيد في حديث صحفي، إن “المحاباة وإرضاء الطرف الآخر مقابل مكاسب شخصية وحزبية أثبت فشله على مدار الأعوام الماضية داخل البرلمان وعطل مصالح الناس وأضر بمختلف نواحي الحياة في العراق”، مبيناً أن “الكتل السياسية يجب أن تتحرر من قيد المحاصصة والتوافق والمجاملات في تمرير القوانين وإهمال أخرى”.وأضاف، أن “هناك قوانين مهمة ينبغي تشريعها خلال الفترة المقبلة وهي التي تخدم المواطنين وتؤدي لتحسين الواقع بشكل ملموس وجدي ومنحها الأولوية في التشريعات والنقاشات”، مشدداً على “ضرورة أن تكون المصلحة الوطنية في مقدمة الخيارات للنائب والزعيم السياسي، والعمل خلال الفصل التشريعي الجديد على تشريع القوانين المهمة”.يذكر أن مجلس النواب أخفق خلال الفصل التشريعي الماضي في تمرير القوانين الجدلية (الأحوال الشخصية والعفو العام وقانون إعادة العقارات المصادرة بقرارات نظام البعث البائد لأصحابها) رغم عقد عدة جلسات للتصويت عليها، ومن المقرر أن يستأنف جلسات الفصل التشريعي الجديد في 9 كانون الثاني الحالي.