السفينة البديلة لناقلة النفط ‘‘صافر’’ في طريقها إلى السواحل اليمنية.. وإعلان للأمم المتحدة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السفينة البديلة لناقلة النفط ‘‘صافر’’ في طريقها إلى السواحل اليمنية وإعلان للأمم المتحدة، أعلنت الأمم المتحدة، إبحار سفينة من جيبوتي إلى الساحل اليمني لتفريغ خزان صافر.وأكد ديفيد غريسي، منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن، في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفينة البديلة لناقلة النفط ‘‘صافر’’ في طريقها إلى السواحل اليمنية.
أعلنت الأمم المتحدة، إبحار سفينة من جيبوتي إلى الساحل اليمني لتفريغ خزان صافر.
وأكد ديفيد غريسي، منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن، في حسابه على تويتر، اليوم السبت، أن سفينة تبحر من جيبوتي في طريقها إلى الساحل اليمني على البحر الأحمر لسحب مليون برميل من النفط من خزان النفط صافر.
وأضاف غريسي أن عملية نقل النفط من الناقلة المتداعية صافر إلى السفينة التي تسمى نوتيكا سوف تبدأ الأسبوع المقبل، نقلاً عن وكالة أنباء العالم العربي.
وكان الأمم المتحدة قد أعلنت في بيان صادر عنها، الاثنين الماضي، عن بدء نقل النفط من خزان صافر قبالة السواحل اليمنية خلال الأسبوع المقبل .
ًو صافر”، التي صُنعت قبل 47 عاماً وتستخدم كمنصة تخزين عائمة، محملة بنحو 1,1 مليون برميل من النفط الخام، ولم تخضع السفينة لأي صيانة منذ 2015 ما أدى إلى تأكل هيكلها وتردي حالتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى أذربيجان للمشاركة في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP29) لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه كان في استقبال أنطونيو جوتيريش في مطار حيدر علييف الدولى، تيمور موساييف، وزير الصحة الأذري، إلى جانب مسؤولين آخرين.
وهناك انقسام حاد بين البلدان الغنية والنامية حول حجم التعهدات الجديدة التي من المقرر أن تحل محل تعهد قدمته البلدان المتقدمة في 2020، وتأخرت في الوفاء به عامين، بتوفير 100 مليار دولار سنويًا لتمويل مواجهة تغير المناخ.
ومن بين نقاط الخلاف الرئيسية التي برزت في المفاوضات على مدى الأيام الثمانية الماضية هي من أين ستأتي مئات المليارات - أو ربما تريليونات الدولارات التي تقول الدول النامية إنها تحتاجها للتكيف مع مناخ سريع الذي ترتفع درجة حرارته بوتيرة سريعة: من حكومات الدول الغنية أو البنوك متعددة الأطراف أو القطاع الخاص.