صدى البلد:
2024-07-01@22:45:35 GMT

طعام رخيص يحمي عضلة القلب من الأمراض

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

يعد القلب من العضلات الحيوية فى جسم الانسان فاذا حدث اي خلل بها يكن الانسان عرضة لمشكلات خطيرة تصل للوفاة. 

علامة تظهر في الحمام تكشف الإصابة بالسرطان| ليست النزيف تتاكل ولا لأ؟.. سبب غير متوقع وراء البقع الصفراء والبُنية على الطماطم

ووفقا لما جاء في موقع هيلث تساعد الطماطم على حماية صحة القلب
وتم ربط النظام الغذائي الغني بالطماطم بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، وهو السبب الرئيسي لوفاة البالغين في الولايات المتحدة.

أفادت مراجعة واحدة لـ 25 دراسة منشورة سابقًا أن تناول كميات كبيرة من اللايكوبين - بالإضافة إلى ارتفاع مستويات مضادات الأكسدة في الدم - يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 14٪. 

نظرت دراسة أخرى أجريت على أشخاص أصحاء في تأثير جرعة واحدة من الطماطم النيئة أو صلصة الطماطم أو صلصة الطماطم بالإضافة إلى زيت الزيتون على القياسات المتعلقة بمخاطر الإصابة بأمراض القلب. 

خفضت الجرعات الثلاث نسبة الكوليسترول في الدم والدهون الثلاثية  وهو نوع من الدهون في الدم ورفعت مستويات الكوليسترول الجيد ومضادات الالتهاب.

 كان لصلصة الطماطم بالإضافة إلى زيت الزيتون التأثير الأقصى، على الأرجح لأن زيت الزيتون عزز امتصاص اللايكوبين. 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القلب الدهون الثلاثية امراض القلب عضلة القلب صلصة الطماطم مستويات الكوليسترول نسبة الكوليسترول

إقرأ أيضاً:

طعام خارق يخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم

أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعتي Southeast وXizang Minzu في الصي أن تناول الثوم بشكل يومي بوضعه في نظامك الغائي يحافظ على نسبة السكر في الدم ويسيطر على ارتفاع الكوليسترول الضارحيث يرتبط بانخفاض مستويات الغلوكوز وبعض أنواع جزيئات الدهون.

ويعد الغلوكوز والدهون من العناصر الغذائية الأساسية للجسم، حيث يوفران الطاقة وأساسا لمجموعة واسعة من العناصر الداعمة. 

وكتب الباحثون في ورقتهم البحثية: "يتم تنظيم استقلاب الغلوكوز والدهون بدقة لدى الأفراد الأصحاء. ويمكن أن تؤدي اضطرابات الاستقلاب إلى عدد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك تصلب الشرايين والسكري وأمراض الكبد الدهنية".

ووجد فريق البحث أن أولئك الذين أدرجوا الثوم في نظامهم الغذائي لديهم مستويات منخفضة من الغلوكوز في الدم، ومؤشرات للتحكم بشكل أفضل في الغلوكوز على المدى الطويل، مع زيادة الكوليسترول "الجيد" على شكل بروتينات دهنية عالية الكثافة (HDLs)، كما شهدوا انخفاضا في الكوليسترول "الضار"، أو البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDLs)، وانخفاضا في نسبة الكولسترول بشكل عام.

أما بالنسبة لسبب وجود هذا الارتباط، فيُعتقد أن المكونات النشطة المختلفة في الثوم تساعد بعدة طرق، بما في ذلك عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي، وهو نوع من تآكل الخلايا الذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مثل أمراض القلب والأوعية الدموية.

ويحتوي الثوم أيضا على مركب مضاد للأكسدة يسمى "ألين"، والذي تم ربطه سابقا بإدارة نسبة الغلوكوز في الدم ودهون الدم وميكروبيوم الأمعاء.

ولكن البيانات ليست شاملة بما يكفي لإثبات السبب والنتيجة المباشرة. وقد يساعد المزيد من الدراسات الأكثر تركيزا في توضيح ما يحدث بالضبط.

مقالات مشابهة

  • 5 عادات تدمر القلب أكثر من غيرها.. عدم الحركة أبرزها
  • العيون تحديد خطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل
  • تعرف على أعراض خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب
  • مؤشرات الاختبار الذاتي للوقاية من احتشاء عضلة القلب
  • 3 عوامل رئيسية تسبب مشاكل صحة القلب لدى الشباب
  • النشاط البدني يساعد في تقليل خطر الإصابة بالنوبة القلبية
  • هل الأسبيرين يمنع مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.. دراسة تجيب
  • طعام خارق يخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم
  • شرب عصير الطماطم غير المملح مفيد لخفض الكوليسترول
  • علامات مبكرة للذبحة الصدرية.. لا تتجاهلها واذهب للطبيب فورا