طعام رخيص يحمي عضلة القلب من الأمراض
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
يعد القلب من العضلات الحيوية فى جسم الانسان فاذا حدث اي خلل بها يكن الانسان عرضة لمشكلات خطيرة تصل للوفاة.
ووفقا لما جاء في موقع هيلث تساعد الطماطم على حماية صحة القلب
وتم ربط النظام الغذائي الغني بالطماطم بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، وهو السبب الرئيسي لوفاة البالغين في الولايات المتحدة.
أفادت مراجعة واحدة لـ 25 دراسة منشورة سابقًا أن تناول كميات كبيرة من اللايكوبين - بالإضافة إلى ارتفاع مستويات مضادات الأكسدة في الدم - يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 14٪.
نظرت دراسة أخرى أجريت على أشخاص أصحاء في تأثير جرعة واحدة من الطماطم النيئة أو صلصة الطماطم أو صلصة الطماطم بالإضافة إلى زيت الزيتون على القياسات المتعلقة بمخاطر الإصابة بأمراض القلب.
خفضت الجرعات الثلاث نسبة الكوليسترول في الدم والدهون الثلاثية وهو نوع من الدهون في الدم ورفعت مستويات الكوليسترول الجيد ومضادات الالتهاب.
كان لصلصة الطماطم بالإضافة إلى زيت الزيتون التأثير الأقصى، على الأرجح لأن زيت الزيتون عزز امتصاص اللايكوبين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلب الدهون الثلاثية امراض القلب عضلة القلب صلصة الطماطم مستويات الكوليسترول نسبة الكوليسترول
إقرأ أيضاً:
رسوم امريكية جديدة بنسبة بـ21% على واردات الطماطم من المكسيك
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلنت الولايات المتحدة أنها ستبدأ بفرض رسوم جمركية تتجاوز 20% على معظم واردات الطماطم من المكسيك، مشيرة إلى أن الشحنات الواردة من هناك تُباع "بأسعار غير عادلة".
وقالت وزارة التجارة الأميركية في بيان إن الاتفاق التجاري الحالي مع المكسيك بشأن الطماطم فشل في حماية المزارعين الأميركيين، ما دفعها إلى فرض رسوم مكافحة إغراق بنسبة 20.91% على معظم شحنات هذه السلعة، على أن تدخل حيز التنفيذ في 14 يوليو.
يُشار إلى أن رسوم مكافحة الإغراق تُفرض عادة بعد أن تكشف تحقيقات حكومية أن منتجات معينة تُغرق السوق الأميركية بأسعار منخفضة بشكل غير عادل، ما يجعل هذه الرسوم مختلفة إلى حد ما عن الرسوم الأوسع التي تُشكّل جزءاً من الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
عجز قياسي في تجارة الأغذية
تُعد المكسيك أكبر مصدر للواردات الزراعية إلى الولايات المتحدة، وتشمل شحناتها الطماطم، والتوت الطازج، وخضراوات أخرى.
ورغم أن الولايات المتحدة تُعد قوة زراعية على المستوى العالمي، إلا أنها زادت في السنوات الأخيرة من وارداتها الغذائية. وقد تجاوزت قيمة هذه الواردات صادرات البلاد من محاصيل مثل الذرة وفول الصويا والقمح.
وبحسب وزارة الزراعة الأميركية، يُتوقع أن تؤدي الشحنات الواردة من منتجات مثل الأفوكادو والقهوة والسكر إلى دفع العجز التجاري الزراعي للبلاد إلى مستوى قياسي يبلغ 49 مليار دولار هذا العام.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام