وقعت الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية وإذاعة كوماي الدولية، ومؤسسات حركة متحدين للوحدة مع مؤسسة الإتحاد الدولي للدفاع عن حقوق الطفل (فلسطين-مصر)، بروتوكول تعاون دولي مشترك معا في الدول العربية و الأوربية لتنسيق العمل للمصلحة العامة و التعاون الدولي المشترك و الدفاع عن حقوق الإنسان .

 

وزيرة الهجرة: الدولة المصرية قدمت مميزات استثمارية متنوعة للمصريين بالخارج

وقال الدكتور فؤاد عودة،  رئيس الرابطة الطبية الأوروبية، إننا نستمر بتكوين رسميا بشبكة الجاليات و المؤسسات و الاتحادات والمنظمات والمجالس و النقابات العربية الدولية المعترف فيها مع الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية التي أصبحت على ارض الواقع قسم الصحة العالمية لأكثر من 2000  مؤسسة و جمعية في 120 دولة مع لجنة الصحفيين المحترفين بلا حدود، كوماي ،اميم، امسي وإذاعة كوماي الدولية نحن نريد العمل الجماعي و المفيد للجميع على ارض الواقع مع جيش بدون جنرالات وليس جنرالات فقط على صفحة فيسبوك بدون جيش.


 

ويستمر البروفيسور فواد عودة رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية و نقابة الأطباء من أصل أجنبي في ايطاليا و جالية العالم العربي في ايطاليا(كوماي) في كشف آخر التطورات الصحية بقطاع غزة.
 

وقدم  فؤاد عودة، مؤخرًا آخر احصائيات الصحية في فلسطين  حتى الآن: أكثر من 20 ألف حالة وفاة، 70% منها أطفال ونساء، وأكثر من 55 ألف جريح، وأكثر من 50 ألف امرأة حامل، وأكثر من 1000 طفل بترت أطرافهم، وأكثر من مقتل 300 من العاملين في مجال الرعاية الصحية. هناك نقص في الرعاية الصحية في شمال غزة، وأكثر من 1.9 مليون نازح، أي حوالي 90% من سكان غزة، و44% يعيشون تحت عتبة الجوع.

 

0d4e4396-3c23-4509-a908-bbe392129b4e

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرابطة الطبية الأوروبية رئيس الرابطة الطبية الأوروبية حقوق الطفل بروتوكول تعاون الرابطة الطبیة الأوروبیة وأکثر من

إقرأ أيضاً:

برلمانيون: الإمارات نجحت في بناء منظومة نوعية متكاملة لرعاية الطفولة

أكد برلمانيون إماراتيون أن دولة الإمارات نجحت في تكوين منظومة متكاملة لرعاية الطفل اجتماعياً وقانونياً بعد تضافر جهود مؤسسات وقطاعات متخصصة عملت على بناء كل ما قد يسهم في تقديم أفضل الرعاية للطفل ودعمه والمساهمة ايجابياً في تطوير امكانياته وقدراته ضمن محيط اجتماعي وأسري داعم وقائم على أسس سليمة ومترابطة.

ولفت عضو المجلس الوطني الاتحادي، محمد الظهوري في تصريح خاص لـ24 أن "دولة الإمارات تولي اهتماماً كبيراً برعاية الطفل وتنميته، إيمانًا منها بأن الأطفال هم أساس المستقبل. ويأتي يوم الطفل الإماراتي في 15 مارس ليؤكد على حقوق الأطفال في التعليم، والرعاية الصحية، والحماية، مع توفير بيئة آمنة وداعمة لنموهم".
وقال: "الإمارات أطلقت العديد من المبادرات والتشريعات التي تضمن رفاهية الطفل، مثل قانون وديمة الذي يحمي حقوق الأطفال، وبرامج التنمية المبكرة التي تهدف إلى توفير تعليم متكامل ومتطور. كما تحرص الدولة على تعزيز الوعي المجتمعي بحقوق الطفل، وضمان توفير أفضل الفرص لهم للنمو في بيئة محفزة وآمنة".


الطفل محور أساسي

وأضافت عضو المجلس الوطني الاتحادي الدكتورة مريم البدواوي، تحتفل دولة الإمارات في 15 من مارس بيوم الطفل الإماراتي الذي يسهم في تعزيز الوعي بحقوق الأطفال في بيئة صحية وآمنة تدعم نموهم، الذي يعكس رؤية القيادة الحكيمة وجهودها في حماية حقوق الأطفال وتعزيز رفاهيتهم. ويسلط هذا اليوم الضوء على التشريعات الرائدة في الدولة مثل قانون "وديمة"، الذي يضمن حماية الأطفال من الإهمال والعنف ويوفر لهم بيئة آمنة للنمو والتطور. كما تشمل منظومة حماية الطفل في الدولة جوانب التعليم والرعاية الصحية، بالإضافة إلى حماية الأطفال من الجرائم الإلكترونية والعنف الأسري.
ونوهت البدواوي إلى أن استحداث وزارة الأسرة يعكس رؤية الإمارات في بناء جيل واعٍ يساهم في التنمية المستدامة، مما يعزز من مكانة الطفل كمحور أساسي في المجتمع.


تمكين الطفل

وأشار عضو المجلس الوطني الاتحادي محمد الكشف، "منذ تأسيس دولة الاتحاد في 2 ديسمبر(كانون الأول) 1971 على أيدي آبائنا وأجدادنا المؤسسين ويحظى الطفل الإماراتي برعاية واهتمام منقطع النظير، حيث قدم المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وإخوانه المؤسسين كل سبل الدعم والتمكين للطفل، ووفروا له أفضل سبل الرعاية الإنسانية والصحية والتعليمية والتربوية والاجتماعية والاقتصادية بما يساهم بشكل فاعل في تنشأته بشكل سليم وصحي وآمن ومستقر، وقد سارت القيادة الحكيمة للدولة على نفس خطى ونهج الآباء والأجداد المؤسسين في توفير أقصى سبل الدعم والتمكين والاهتمام للطفل الإماراتي، فضلاً عن توفير الأمن والأمان له واتخاذ كل السبل لحماية حقوقه ورعايته أفضل رعاية".


تشريعات حماية الأطفال

ومن جانبها قالت عضو المجلس الوطني الاتحادي الدكتورة موزه محمد الشحي، أن "تشريعات حماية الأطفال في القانون الإماراتي تلعب دوراً أساسياً في ضمان حقوق الأطفال وحمايتهم من جميع أشكال الإساءة والإهمال والاستغلال، فالقانون الإماراتي يلزم بحماية حقوق الأطفال وفقاً للاتفاقيات الدولية، كاتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة، وقد منع قانون حماية الطفل (وديمة) في الإمارات جميع أشكال العنف ضد الأطفال، سواء الجسدي أو النفسي أو الجنسي أو الاقتصادي، وألزم الإبلاغ عن أي حالات إساءة قد تحدث".
وتابعت "حدد القانون دور الجهات الحكومية مثل وزارة تنمية المجتمع والنيابة العامة والشرطة في توفير الحماية للأطفال ومتابعة قضاياهم، وفرض القانون عقوبات صارمة على منتهكي حقوق الأطفال، مما يردع أي انتهاكات قد يتعرضون لها، واشتمل القانون مواد تضمن حصول الأطفال على التعليم الإلزامي والرعاية الصحية المناسبة، مما يسهم في تنميتهم بشكل سليم، ومنع القانون تشغيل الأطفال في أعمال خطرة أو استغلالهم بأي شكل قد يضر بمصلحتهم".

مقالات مشابهة

  • يوم الطفل الإماراتي.. احتفاء بأجيال المستقبل والتزام بتمكينهم ورعايتهم
  • برلمانيون: الإمارات نجحت في بناء منظومة نوعية متكاملة لرعاية الطفولة
  • محامون: الإمارات وفرت بيئة تشريعية نموذجية لحماية الطفل ورعايته
  • عودة كورتوا .. قائمة منتخب بلجيكا أمام أوكرانيا بدوري الأمم الأوروبية
  • الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية توقع بروتوكول مع جامعة أسيوط
  • الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية توقع بروتوكول تعاون مع جامعة أسيوط
  • الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية توقع بروتوكول تعاون مع جامعة أسيوط
  • الصحة بفريقها السعودي للمساندة الطبية في الكوارث تحصل على اعتماد دولي بصفته أول فريق طبي من النوع الثاني في إقليم شرق المتوسط
  • التعليم توقع بروتوكول تعاون لتقديم الدعم التكنولوجي للمدارس
  • التعليم توقع بروتوكول لمساندة الطلاب ذوي الإعاقة البصرية.. تفاصيل