في بغداد.. لم يقتنع بقرار القاضي فأطلق النار على خصمه
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أفاد مصدر أمني، يوم الخميس، بأن متهماً - لم يقتنع بقرار القاضي بحقه - أقدم على إطلاق النار على خصمه ضمن العاصمة بغداد.
وبحسب مصدر تحدث لوكالة شفق نيوز، أن أثناء عودة دورية شرطة من محكمة جنايات الكرخ، وكان بصحبتهم أحد المتهمين الذي تم إحضاره أمام القاضي، لوجود موعد مرافعة بشأنه اليوم وفق أحكام المادة (406 قتل)، وقد قرر القاضي الإفراج عنه".
وأضاف المصدر: أنه "خلال وصول الدورية منطقة الشعلة قرب شارع 60 قام المشتكي بالدعوى ولعدم قناعته بقرار القاضي الإفراج عن خصمه، باعتراض الدورية وإطلاق النار باتجاه الدورية الثانية، محاولاً قتل الموقوف الذي بصحبة المفرزة".
وأشار المصدر، إلى أن "المتهم وبعد هروبه، جرى تطويق المنطقة ومطاردته، وألقي القبض عليه وضبط السلاح الذي أطلق النار منه"، لافتاً إلى أن "الحادث لم يسفر عن أي إصابات أو أضرار تذكر".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي جريمة قتل شرطة بغداد قرار قضائي
إقرأ أيضاً:
سليم أدان العدوان الإسرائيلي المباشر الذي استهدف مركزًا للجيش في العامرية
أعرب وزير الدفاع الوطني موريس سليم عن إدانته العدوان الإسرائيلي المباشر الذي استهدف مركزًا للجيش في العامرية في وقت تتواصل المساعي الدولية لوقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 ودعم الجيش لتعزيز وجوده في الجنوب، ما يؤكد تعمد العدو الإسرائيلي مرارا وتكرارا تجاهل الدعوات الى وقف اطلاق النار تنفيذا لمخططاته العدوانية ليس فقط ضد لبنان، بل كذلك ضد السلام والاستقرار في المنطقة كلها، وعلى المجتمع الدولي الذي يشهد على وحشية الآلة العسكرية الإسرائيلية في التدمير الممنهج والقتل المتعمد الضغط على العدو الإسرائيلي لإرغامه على وقف العدوان على لبنان وتطبيق القرار 1701.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر