6 مؤشرات مبكرة تكشف إصابتك بمرض ألزهايمر ناس وخدمات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
ناس وخدمات، 6 مؤشرات مبكرة تكشف إصابتك بمرض ألزهايمر،ومع ذلك، من المهم أيضاً أن نفهم أن بعض هذه التغييرات، مثل الحالة المزاجية أو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 6 مؤشرات مبكرة تكشف إصابتك بمرض ألزهايمر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ومع ذلك، من المهم أيضاً أن نفهم أن بعض هذه التغييرات، مثل الحالة المزاجية أو لحظات النسيان العرضية، يمكن أن تكون ببساطة علامات على الشيخوخة ولا تعد مقلقة.
1- أمراض العيون وفقدان السمع
2- الابتعاد عن الهوايات أو الأسرة
3- نسيان أسماء الأشياء واستعمالاتها
لذا، يقترح الخبراء 150 دقيقة من التمارين العقلية المعتدلة إلى القوية أسبوعياً، واتباع نظام غذائي صحي، والحفاظ على ظروف، مثل مرض السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم، تحت السيطرة.
تقول هانا تشرشل، مديرة الاتصالات البحثية في جمعية ألزهايمر البريطانية: «تشمل العلامات المبكرة للخرف تغييرات في اللغة والسلوكيات والاستجابات للإشارات الاجتماعية». ووفقاً لتقرير صدر عام 2017، في مجلة علم الأعصاب وجراحة الأعصاب والطب النفسي، ضحك الأفراد المصابون بالخرف المبكر على النكات وتعليقات الآخرين المضحكة أقل من غيرهم. جاء ذلك في أعقاب تقرير صدر عام 2009 مفاده أنه بعد فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي، وجدت ان الذين لديهم صور الأمراض التنكسية العصبية أقل قدرة على التعرف على السخرية. ويقول بوكرينغ: «إذا وجدت أن حس الدعابة لديك قد تغير بشكل كبير، فقد يكون من المفيد الحصول على بعض النصائح الطبية وارشادك لطرق الاندماج».
أظهرت دراسات متزايدة من الأبحاث، بما في ذلك دراسة أجريت عام 2019 في مجلة طب دواعم السن، أن أمراض اللثة وطقم الأسنان غير المناسب يمكن أن يكونا من عوامل الخطر للإصابة بالخرف.
6- تغيّر في المزاج
أظهر بحث من عام 2011 في أرشيفات الطب النفسي العام أن أعراض الاكتئاب الإكلينيكي ضاعفت من خطر الضعف الإدراكي لدى النساء الأكبر سناً، وضاعفته أربع مرات عند الرجال، ويمكن حتى أن تكون مقدمة لمرض ألزهايمر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لماذا ترتبط مشروبات الصودا بمرض السكري؟
أظهرت عقود من الأدلة البحثية أن تناول الصودا بانتظام مرتبط بنتائج صحية أسوأ، وتشير أحدث دراسة حول هذا الموضوع إلى أن التأثيرات السلبية قد تكون ناتجة جزئياً عن ميكروبيوم الأمعاء.
وفي هذه الدراسة، حدد الباحثون 9 أنواع بكتيرية يرتبط استهلاك الصودا بتزايدها، ومع تحلل هذه الميكروبات للطعام، فإنها تنتج مركبات معينة أو مستقلبات.
ووفق "مديكال نيوز توداي"، وجد العلماء أن هذه المواد الكيميائية مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسكري من النوع 2.
وقال فريق البحث من كلية ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك: "من المرجح أن تكون الآلية التي يؤثر بها تناول الصودا على الصحة متعددة الأوجه. مثلاً، يعتقد الخبراء أن هذه العوامل تلعب دوراً في: زيادة الوزن المفرطة، ومقاومة الأنسولين، والالتهاب.
وأشارت الأدلة في الدراسة الجديدة إلى أن استهلاك السكريات الرئيسية في الصودا - الفركتوز والغلوكوز - مرتبط بـ 3 آثار سلبية.
والآثار السلبية هي: انخفاض تنوع بكتيريا الأمعاء، وانخفاض مستويات الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة وهي نواتج أيضية تنتجها بكتيريا الأمعاء "الجيدة" التي تدعم الصحة العامة، وزيادة مستويات الأنواع البكتيرية المرتبطة بالالتهاب.
وقال الباحثون: "هناك الكثير من المبادلات الصحية التي يمكننا إجراؤها لتجنب أو تقليل استهلاك المشروبات المحلاة بالسكر. في النهاية، عندما يتعلق الأمر بالمشروبات، فإن الماء هو دائماً الخيار الأكثر صحة".