شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الحليق يكشف سبب اختطاف الوزير السابق بومطاري ويحذر من إغلاق الموانئ النفطية الليبية، ويرى الحليق أن سبب اختطاف الوزير السابق هو ترشيحه من قبل البرلمان الليبي لخلافة محافظ المصرف المركزي، الصديق الكبير، حسب ما ورد إليه من معلومات من .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحليق يكشف سبب اختطاف الوزير السابق بومطاري.

. ويحذر من إغلاق الموانئ النفط ية الليبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحليق يكشف سبب اختطاف الوزير السابق بومطاري.. ويحذر...
ويرى الحليق أن "سبب اختطاف الوزير السابق هو ترشيحه من قبل البرلمان الليبي لخلافة محافظ المصرف المركزي، الصديق الكبير، حسب ما ورد إليه من معلومات من شخصيات أمنية تواصل معها (لم يكشف عن هويتها)، لكنها لم تكشف عن مكان احتجازه".وأضاف الحليق في حديثه مع "سبوتنيك"، أن مكان الوزير المختطف حتى الآن غير معلوم، بما في ذلك الجهة التي اختطفته.وتابع الحليق: "اتصل بي رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ووعد بالتدخل وحل الأزمة في أقرب وقت، كما اتصل بي عبد الحميد الدبيبة ووعد بالأمر ذاته دون أي نتيجة حتى الآن".وحذر الحليق من تبعات الأمة بقوله: "ما لم يفرج عن الوزير المختطف ستكون هناك تبعات خطيرة وفتنة كبيرة في البلاد، هناك حالة احتقان كبيرة بين القبائل الليبية، ويمكن أن تعم الفوضى البلاد دون استطاعة أحد السيطرة عليها".وتابع رئيس المجلس الأعلى للقبائل الليبية: "بالنظر لغياب أي معلومات دقيقة عن مكان الوزير المختطف أو الجهة التي قامت بالعملية، فإن كل السيناريوهات واردة، ونخشى عملية تصفيته، وحينها ستكون هناك إجراءات تصعيدية خطيرة".ولفت الحليق إلى أن احتمالية إغلاق كافة الحقول النفطية والموانئ واردة، حال استمرار الأزمة دون الإفراج عن بومطاري، الأمر الذي يدفع نحو خروج الأمور كافة عن السيطرة.وشدد السنوي الحليق على أنه أقنع القبائل في المنطقة الشرقية حتى الآن بعدم اللجوء لإغلاق الحقول النفطية، وتمكن من ذلك، غير أنه يخشى خروج الأمر عن سيطرته، ما لم تكن هناك خطوات جادة للإفراج عن الوزير.وتابع: "نحن لسنا ضد القانون، ولكن الإجراءات التي تتخذ بشكل عشوائي من قبل الميليشيات لا تمثل القانون، بل تمثل بعض الأشخاص".ويحظى بومطاري، الذي ينحدر من مدينة الكفرة (جنوب شرق)، بدعم أطراف رئيسية لتولي منصب محافظ مصرف ليبيا المركزي خلفًا للمحافظ الحالي، الصديق الكبير.وأعلنت وزارة النفط في حكومة عبد الحميد الدبيبة، المقالة من البرلمان، اليوم السبت، عن تأثير خطير ناتج عن إغلاق الحقول والموانئ النفطية في ليبيا، مؤكدة أنه من الصعب تقدير وتوضيح جميع الأضرار والمخاطر التي يمكن أن تنجم عن هذه الإغلاقات.وأشارت الوزارة في بيانها، إلى أن من بين هذه الآثار المحتملة هو احتمالية استعادة "القوة القاهرة" واتخاذ "إجراءات أخرى محتملة"، ما يجبر الشركاء على البحث عن بدائل للتعامل مع النفط غير الليبي.ولفتت إلى أن ذلك قد يؤدي إلى فقدان الثقة في استدامة إمدادات السوق العالمية بالنفط الليبي، ما يتسبب في عدم تسويق النفط الليبي أو انخفاض الطلب عليه.وأقدم أفراد ينتمون لقبائل في ليبيا على غلق حقلَي الشرارة والفيل النفطيين، وذلك للضغط لإطلاق سراح وزير المال الأسبق فرج بومطاري، الذي احتجزته جهة في مطار معيتيقة الدولي في العاصمة طرابلس، منذ الثلاثاء الماضي.وأعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الخميس الماضي، عن "انزعاجها الشديد" إثر تقارير تفيد باختطاف شخصيات عامة ومواطنين ليبيين، ومنع عدة أعضاء في المجلس الأعلى للدولة من السفر.وقالت البعثة في بيان لها: "تعرب بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن انزعاجها الشديد من استمرار عمليات الخطف والاعتقال التعسفي والاختفاء القسري للمواطنين والشخصيات العامة، من قبل مختلف الجهات الأمنية في ليبيا".وأشارت إلى أنه في 12 يوليو/ تموز، وردت تقارير عن اعتقال وزير المال السابق، فرج بومطاري، في مطار أمعيتيقة (في العاصمة طرابلس) واقتياده إلى مكان مجهول.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لیبیا إلى أن من قبل

إقرأ أيضاً:

مليشيا الحوثي تختطف ثلاثة مشايخ قبليين في حجة وسط تصاعد التوترات

أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية، الساعات الماضية، على اختطاف ثلاثة مشايخ من قبيلة آل الشومي في محافظة حجة، شمال غرب اليمن، في إطار حملة قمعية متواصلة تستهدف المشايخ والشخصيات الاجتماعية الرافضة لسياسات الجماعة.

وأكدت مصادر محلية أن المليشيا المدعومة إيرانياً اختطفت المشايخ: عباس الشومي، وفارس الشومي، وعلي الشومي، وقامت باحتجازهم في سجن البحث الجنائي عقب اجتماع لهم مع مسؤول أمني حوثي في المحافظة.

وأوضحت، أن الاختطاف جاء على خلفية رفض المشايخ تنفيذ توجيهات صادرة عن القيادي الحوثي، ما أثار غضب الجماعة ودفعها إلى احتجازهم.

ووصفت مصادر حقوقية هذا الإجراء الحوثي بـ"النهج القمعي تجاه الأصوات المعارضة داخل القبائل".

وتعد عمليات اختطاف المشايخ والزعامات القبلية من الأساليب التي دأبت مليشيا الحوثي على استخدامها لترهيب القبائل وإجبارها على الولاء.

ومنذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في 2014، صعّدت المليشيا من استهدافها للمشايخ والوجهاء القبليين، حيث اعتقلت العشرات منهم، وأجبرت آخرين على مغادرة مناطقهم أو الانضمام إلى صفوفها تحت التهديد.

وتهدف مليشيا الحوثي من خلال هذه الممارسات إلى تحجيم دور القبائل، التي تمثل مكوناً أساسياً في المجتمع اليمني، وفرض سيطرتها المطلقة على المناطق التي تهيمن عليها.

مقالات مشابهة

  • وكيل النواب يؤكد دعم مصر الكامل للشعب الليبي واستقرار ليبيا «فيديو»
  • محمد أبو سنينة: اللقاءات الليبية المتواصلة تعكس حرص مصر على استقرار ليبيا
  • عضو «النواب الليبي»: مصر داعم رئيسي لاستقرار ليبيا على مختلف المستويات
  • عقيلة صالح: الاجتماعات الليبية على أرض مصر خير دليل على دعمها المستمر للشعب الليبي «فيديو»
  • مجلس النواب الليبي: مصر لم تتخل عن ليبيا رغم الأوضاع الإقليمية المعقدة
  • رئيس «النواب» الليبي يشكر الرئيس السيسي على جهوده في حل الأزمة الليبية
  • نجم الأهلي السابق يكشف سر تعثر الأحمر أمام الزمالك
  • مليشيا الحوثي تختطف ثلاثة مشايخ قبليين في حجة وسط تصاعد التوترات
  • ‏وفد وزارة الخارجية الليبية يمثل ليبيا في المؤتمر الوزاري العالمي بمراكش المغربية
  • طارق السيد يكشف أمرًا مهمًا في قمة الأهلي والزمالك