طاقة وانطلاقة.. عطار يطرح الأغنية الترويجية لفيلم "شماريخ"
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
طرح المطرب الشاب عطار، على موقع "يوتيوب" أغنية جديدة بعنوان "طاقة و انطلاقة"، وهى الأغنية الدعائية للفيلم السينمائى "شماريخ"، والأغنية من كلمات، منة عدلي القيعي، والحان عطار، وتوزيع موسيقى نادر حمدي، إنتاج شركة "مزيكا".
يذكر أن فيلم "شماريخ" بطولة آسر ياسين أمينة خليل، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، مصطفى درويش، وسالي حماد، وعدد من ضيوف الشرف منهم محمد ثروت وهدى المفتي، والعمل من تأليف وإخراج عمرو سلامة، تدور أحداثه في إطار أكشن ومطاردات.
وتقول كلمات "طاقة وانطلاقة":
طاقة طاقة وانطلاقة .. بيننا حاجة مش عادية
انا وانت اقوي حاجة .. سوا زي النووية
وحدك عادي لوحدي عادي .. ويا بعض حاجة تانية
كهربا وكيميا راكبة .. سر من اسرار الدنيا
زي الشماريخ في السما .. لونها يجنن انما
ماليانة شرار و نار .. دوسة واحدة بفرقعة
زي البركان ف الحجر .. زي البرق فقلب المطر
لو قربنا يقوم زلزال .. ونرج الدنيا سوا
طاقة طاقة وانطلاقة بيننا حاجة مش عادية
انا وانت اقوي حاجة .. سوا زي النووية
وحدك عادي لوحدي عادي .. ويا بعض حاجة تانية
كهربا وكيميا راكبة .. سر من اسرار الدنيا
انت الجناح وانا الهوا ..طايرين في الدنيا سوا
كإن العالم كان عطشان .. مالعشق وبينا ارتوى
سحر ولا معجزة .. حالة غريبة ملمسة
الحقيقة والخيال .. مرسومة ومتبروزة
طاقة طاقة وانطلاقة .. بيننا حاجة مش عادية
انا وانت اقوي حاجة .. سوا زي النووية
وحدك عادي لوحدي عادي .. ويا بعض حاجة تانية
كهربا وكيميا راكبة .. سر من اسرار الدنيا
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سلاح طاقة بريطاني جديد يغير قواعد الحرب
أورد موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي أن الجيش البريطاني أحرز تقدما كبيرا في مجال الدفاع ضد الطائرات المسيرة، باختباره الناجح لسلاح طاقة موجهة أنتجته شركة "تاليس".
وقال الكاتب أندريا موراتوريه، في التقرير الذي نشره الموقع الإيطالي، إن المملكة المتحدة اختبرت بنجاح جهازا عسكريا لإسقاط الطائرات المسيّرة باستخدام الطاقة الموجهة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: شهادة رئيس الشاباك زلزال سياسي ونتنياهو يجب أن يرحلlist 2 of 2هولندا تصدّر كلابا مدربة إلى إسرائيل تستخدم في تعذيب الفلسطينيينend of listوأوضح أن هذا الجهاز يُعد قفزة كبيرة إلى الأمام في مجال البحث حول هذا النوع من الأسلحة، والذي قد تكون له تأثيرات كبيرة على ساحات المعارك في المستقبل.
فقد تمكن النموذج الأولي من جهاز "رابيد ديستروير" من إسقاط أكثر من 100 مسيرة. وقد أنتج هذا الجهاز فرع شركة تاليس في بريطانيا، وهي شركة أوروبية لإنتاج المعدات العسكرية والأمنية، ومقرها العاصمة الفرنسية.
مدى محدود حالياوبحسب المعلومات المسربة، فإن مدى السلاح في الوقت الراهن يظل محدودا ضمن نطاق قريب، وهو مسافة كيلومتر واحد.
وقد أكدت وزارة الدفاع بالمملكة المتحدة نجاح التجربة التي جرت الخميس الماضي لاختبار ما يُعرف في الرموز باسم "السلاح الموجه بالطاقة عبر الترددات الراديوية" (آر إفديو) الذي تم تطويره من قبل الفرع البريطاني لشركة تاليس بالتعاون مع مختبر علوم وتكنولوجيا الدفاع التابع لوزارة الدفاع في لندن.
إعلانوبحسب مجلة "ذا وور زون" فإن هذا التطور يُعد مهما ويفتح المجال لأبحاث مستقبلية، لا سيما -إن لم يكن بشكل خاص- في ضوء التأثير الكبير الذي يمكن أن تُحدثه الطائرات المسيّرة في ساحة المعركة.
وأشارت المجلة إلى أن طرفي الحرب في أوكرانيا كليهما يستخدمان بشكل واسع عددا كبيرا من المسيرات.
%80 من خسائر أوكرانياووفقا لوزارة الدفاع البريطانية، فقد اضطرت أوكرانيا للتصدي لهجمات أكثر من 18 ألف مسيّرة خلال العام الماضي فقط. وقد حمّل رومان كوستينكو (رئيس لجنة الدفاع والاستخبارات بالبرلمان الأوكراني) مؤخرا مسؤولية 80% من الخسائر القتالية التي تكبدتها كييف ضد الروس -بشكل مباشر أو غير مباشر- للدور الذي تلعبه الطائرات المسيرة، سواء في العمليات أو جمع المعلومات.
وذكر الكاتب أن لندن تعتزم إدخال سلاح الطاقة الجديد ذي التأثير العالي إلى الخدمة التشغيلية، وهو يستخدم كمية معتدلة ومنخفضة التكلفة من الطاقة، خاصة إذا ما قورن بالذخائر باهظة الثمن في أنظمة الدفاع الجوي ومكافحة الطائرات المسيّرة الحالية.
فإذا صحّ ما يُتداول، فإن كل "طلقة" من سلاح "آر إفديو" لن تتجاوز كلفتها 10 بنسات، أي نحو 12 سنتا من اليورو.
البحر الأحمر ساحة أخرىوقال الكاتب إن من بين دول الناتو الأوروبية، تتبنى المملكة المتحدة عقيدة لمواجهة الطائرات المسيّرة تستند أيضا إلى الخبرة المباشرة، كما في المواجهات ضد الحوثيين في البحر الأحمر، والتي قد تُشكل في المستقبل ساحة اختبار لمنتج آخر تعمل عليه شركة تاليس: سلاح الليزر بالطاقة الموجهة، المصمم خصيصا للاعتراض ضمن المجال البحري.
واختتم الكاتب تقريره بالتأكيد على أن الجهود البريطانية في مجال الأسلحة المعتمدة على الطاقة الموجهة، خصوصا على جبهة مكافحة المسيرات، تُعد خطوة متقدمة تُظهر أن لا ابتكار تكنولوجيا في ميدان البحث العسكري يُعتبر مطلقا أو نهائيا.
إعلان