بوابة الفجر:
2025-03-15@10:33:47 GMT

دراسة: فيتامين "د" يقلل من خطر الإصابة بالخرف

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

اكتشف علماء بريطانيون أن التعرض اللإصابة بمرض الخرف، الذي تبدأ أعراضه قبل سن 65 عامًا، يمكن أن يقل أو ينخفض بتناول جرعة يومية من فيتامين "د"، حسب تقرير نشره موقع "ديلي تلغراف".

 

فيتامين د يقلل من خطر الإصابة بالخرف

وكان يُعتقد في السابق أن المرض ناجم عن الجينات فقط، ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله الناس لتقليل مخاطر الإصابة به.

مع ذلك، وفقًا لأحد التحليلات، يمكن أن يؤدي نقص فيتامين د والاكتئاب وتاريخ الإصابة بالسكتة الدماغية إلى زيادة خطر الإصابة بالخرف المبكر، في حين أن تعاطي الكحول والعزلة الاجتماعية وضعف السمع وأمراض القلب يزيد أيضًا من المخاطر.

ووجد باحثون من جامعة إكستر 15 عاملًا مرتبطًا بنمط الحياة والصحة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بهذه الحالة.

تحريم الخمر في الإسلام: دراسة قرآنية التحديات والعوامل المؤثرة في صعوبة البلع.. دراسة شاملة

كذلك قال العلماء إن معظمها قابلة للتعديل، وهي نفس الأشياء التي تزيد أيضًا من خطر الإصابة بالخرف الطبيعي.

وحللت الدراسة، التي نشرت في مجلة JAMA Neurology، بيانات من أكثر من 350 ألف شخص مسجلين في مشروع البنك الحيوي في المملكة المتحدة، ووجدت ما مجموعه 485 حالة من الخرف المبكر.

وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) في بريطانيا كل شخص فوق سن الرابعة بتناول مكملات فيتامين د اليومية بمقدار 10 ميكروغرامات إذا كانوا غالبًا في الداخل أو لا يتعرضون لأشعة الشمس.

ويصنع الجسم فيتامين د بعد التعرض لأشعة الشمس، وقد يواجه الأشخاص ذوو البشرة الداكنة صعوبة في إنتاجه مثل الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، ويتم تصنيف الخرف قبل سن 65 عامًا على أنه "خرف بداية الشباب" وهو حالة تؤثر على أكثر من 70 ألف شخص في المملكة المتحدة.

ويعد التدهور المعرفي أحد الأعراض الواضحة للخرف في مرحلة مبكرة، والوقاية منه هدفا رئيسيا للعلماء.

فيما تعتبر الألغاز وأنشطة الدماغ إحدى الطرق، كما هو الحال مع التمارين البدنية، ولكن الوحدة هي عامل خطر معروف للتدهور المعرفي وبالتالي الخرف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دراسة الخرف الإصابة بالخرف فيتامين فيتامين د الشمس من خطر الإصابة فیتامین د یمکن أن

إقرأ أيضاً:

هل تعانين من قشرة الشعر وحب الشباب.. أسباب وحلول المشاكل الجلدية

تواجه النساء عادة العديد من مشاكل البشرة والشعر كما أن تُفاقم العوامل البيئية، كالتلوث، هذا الضغط، مُؤثّرةً سلبًا على صحة البشرة والشعر. وفي خضمّ البحث عن حلول سريعة، ينتهي الأمر بالكثيرين إلى استخدام منتجات مُتعددة دون فهم السبب الجذري.

مكون واحد يخلصك من جفاف البشرة في رمضانبديل تنظيف البشرة.. ماسك التمر لنضارة البشرة الصيام

مشاكل الشعر والبشرة الشائعة هذه بالإضافة إلى تفصيل عن المحفزات الأساسية لها:

مشاكل البشرةحب الشباب والبثور


لم يعد حب الشباب مشكلةً مقتصرةً على المراهقين، بل يزداد انتشاره بين البالغين نتيجةً لاختلال التوازن الهرموني والتوتر والملوثات البيئية. كما أن كثرة استخدام الشاشات ووضع المكياج لساعات طويلة قد يؤدي إلى انسداد المسام، مما يزيد من تفاقم البثور.

2. التصبغ وعدم تناسق لون البشرة


البقع الداكنة، والكلف، وعدم توحد لون البشرة من الأمور الشائعة نتيجة التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، والتقلبات الهرمونية (خاصةً أثناء الحمل)، وعلامات ما بعد الالتهاب التي يتركها حب الشباب. وبدون حماية مناسبة من الشمس، تتفاقم هذه المشاكل مع مرور الوقت.

3. اختلال توازن البشرة الجافة أو الدهنية


تعاني العديد من النساء من جفاف مفرط أو دهنية مفرطة. يمكن للجفاف، ومنتجات العناية بالبشرة القاسية، والتغيرات الموسمية أن تجرد البشرة من رطوبتها الطبيعية، مما يؤدي إلى تقشرها. من ناحية أخرى، يؤدي فرط نشاط الغدد الدهنية، الذي غالبًا ما يكون ناتجًا عن تقلبات هرمونية، إلى تراكم الدهون وانسداد المسام.

الشيخوخة المبكرة 

تظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد وترهل الجلد بشكل مبكر نتيجة التعرض المفرط لأشعة الشمس والتلوث وأنماط الحياة غير الصحية كالتدخين أو اتباع نظام غذائي غير صحي. كما أن قلة الترطيب والعناية بالبشرة غير السليمة تُسرّع شيخوخة الجلد.

مشاكل الشعر 


يُعدّ التوتر، واختلال التوازن الهرموني (مثل متلازمة تكيس المبايض أو مشاكل الغدة الدرقية)، وسوء التغذية، والتصفيف المفرط بالحرارة، من الأسباب الرئيسية لتساقط الشعر. ويُعد تساقط الشعر بعد الولادة مشكلة شائعة أخرى بين الأمهات الجدد، حيث يخضع الجسم لتغيرات هرمونية.

قشرة الشعر 


فروة الرأس المتقشرة، والحكة، والإفراز المفرط للزيوت هي علامات على وجود قشرة الرأس أو التهاب الجلد الدهني. غالبًا ما تنجم هذه الحالات عن عدوى فطرية، أو إجهاد، أو سوء العناية بالشعر. كما أن استخدام الشامبو غير المناسب أو غسل الشعر بكثرة قد يزيد الأمر سوءًا.

3. التجعد والتكسر وتلف الشعر
الاستخدام المتكرر لأدوات تصفيف الشعر بالحرارة، وصبغات الشعر، والعلاجات الكيميائية قد يُضعف خصلات الشعر، مما يؤدي إلى تجعده وتقصف أطرافه وتكسره. كما أن نقص التغذية، بالإضافة إلى الرطوبة، يُفاقم من صعوبة تسريح الشعر.

مقالات مشابهة

  • دراسة : الزواج يضاعف خطر الإصابة بالسمنة لدى الرجال
  • دراسة صادمة: هذه المشروبات قد تسبب سرطان الفم القاتل
  • غير اللقاح.. ماذا تفعل بعد عضة الكلب؟
  • هل تعانين من قشرة الشعر وحب الشباب.. أسباب وحلول المشاكل الجلدية
  • دراسة تكشف سبب الإصابة بمرض "باركنسون"
  • دراسة صادمة: الزواج يضاعف مخاطر السمنة لدى الرجل
  • قلمة: الاستهزاء بأصحاب البشرة السمراء.. غير مقبول
  • تحذير طبي من خطأ يرتكبه البعض عند تسخين الطعام ويسبب الخرف
  • قبل العيد .. الشاى الأخضر لتفتيح وترطيب البشرة
  • خطأ شائع نرتكبه في المطبخ يمكن أن يسبب الخرف!