بيطرى بورسعيد: بدء تحصين 52 ألف رأس ماشية ضد الحمى القلاعية اليوم
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بيطرى بورسعيد بدء تحصين 52 ألف رأس ماشية ضد الحمى القلاعية اليوم، أكد الدكتور عاطف عيسى وكيل وزارة مديرية الطب البيطرى بورسعيد خلال تصريح خاص لـ اليوم السابع ، بدء الحملة القومية الثانية ضد مرضى الحمى القلاعية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيطرى بورسعيد: بدء تحصين 52 ألف رأس ماشية ضد الحمى القلاعية اليوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد الدكتور عاطف عيسى وكيل وزارة مديرية الطب البيطرى بورسعيد خلال تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، بدء الحملة القومية الثانية ضد مرضى الحمى القلاعية والوادى المتصدع، اليوم السبت، 15 يوليو 2023 وحتى تحقيق الم لتحصين 52 ألف رأس ماشية من بينهم 43 ألف أبقار وجاموس و7 الآف أغنام وماعز.
وأشار إلى أن اللجان البيطرية تجوب قرى الجنوب المتمثلة فى وحدة عايش البيطرية والبليسى والمختار وحدة مشروع ناصر والجزر والمرحات ومنطقة القابوطى الجديدة والجمعيات الزراعية والكلية 17 وشرق بورسعيد بقريتى 4/7 بسهل الطينة.
وقال عيسى، إن مديرية الطب البيطرى قامت بتوفير اللقاحات حفاظاً على الثورة الحيوانية التى تعد أمن قومى.
وأضاف: أن حملة تشمل لجان تأمين وتسجيل وترقيم الماشية فضلاً عن لجان أخرى من الإرشاد البيطرى للقيام بتوعية المربين بمدى أهمية الحملة التى تهدف القضاء على المرض الوبائى والحفاظ على الثروة الحيوانية لمزيد من التنمية وزيادة الإنتاج.
ومن جانبه ناشد وكيل وزارة مديرية الطب البيطرى ببورسعيد المربين وأصحاب الحظائر بسرعة الاستجابة للفرق البيطرية والإلتزام بكافة التعليمات والإرشادات التى تهدف القضاء على مرضى الحمى القلاعية والوادى المتصدع فى ضوء تشديد الإجراءات الوقائية للتحكم والسيطرة على المرض حفاظاً على الثروة الحيوانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحمى القلاعیة
إقرأ أيضاً:
تقرير: إيران تعمل على تحصين مواقع نووية تحت الأرض
ذكر تقرير اليوم الأربعاء، أن إيران تعزز التدابير الأمنية حول مجمعين من الأنفاق على عمق كبير يتصلان بمنشآتها النووية الرئيسية، وسط تهديدات أميركية وإسرائيلية بشن هجوم.
واستند التقرير الصادر عن معهد العلوم والأمن الدولي إلى صور حديثة التقطتها الأقمار الاصطناعية في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة وإيران لعقد جولة ثالثة من المحادثات بشأن اتفاق محتمل لإعادة فرض القيود على البرنامج النووي لطهران.
وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أعلن في ولايته الأولى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي يهدف إلى منع طهران من تطوير أسلحة نووية، بقصف إيران ما لم يتم التوصل بسرعة إلى اتفاق يضمن الهدف نفسه.
ودفع انسحاب ترامب إيران إلى انتهاك الكثير من القيود التي فرضها عليها الاتفاق، وتشتبه القوى الغربية في أن إيران تسعى إلى امتلاك القدرة على تجميع سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران.
وقال ديفيد أولبرايت رئيس المعهد إن الطوق الأمني الجديد يشير إلى أن مجمعي الأنفاق، وهي قيد الإنشاء منذ عدة سنوات تحت جبل كولانغ غاز، يمكن أن تصبح جاهزة للعمل قريبا نسبيا.
وأشار أولبرايت إلى أن طهران لم تسمح لمفتشي الأنشطة النووية التابعين للأمم المتحدة بالوصول إلى المجمعات النووية.
وأضاف أن ذلك أثار مخاوف من إمكانية استخدام تلك المجمعات لحفظ مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب أو مواد نووية غير معلنة، وأجهزة الطرد المركزي المتقدمة التي يمكنها تنقية اليورانيوم بالدرجة الكافية لصنع قنبلة بسرعة.
ووفق أولبرايت فإن المجمعات يتم بناؤها على أعماق أكبر بكثير من منشأة تخصيب اليورانيوم الموجودة تحت الأرض على عمق كبير في فوردو بالقرب من مدينة قم ذات الأهمية الدينية.
ولفت التقرير إلى أن صورا التقطتها الأقمار الاصطناعية التجارية في مارس أظهرت مداخل محصنة للمجمعات، وألواحا جدارية عالية أقيمت على امتداد حواف طريق متدرج يحيط بقمة الجبل، وأعمال حفر لتثبيت مزيد من الألواح.
وأكد التقرير أن الجانب الشمالي من الطوق يتصل بحلقة أمنية حول منشأة نطنز.
ويبدو أن أعمال البناء الجارية في المجمعات تؤكد رفض طهران للمطالبات بأن تؤدي أي محادثات مع الولايات المتحدة إلى تفكيك برنامجها النووي بالكامل، قائلة إنها تملك الحق في الحصول على التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية.
ولم تستبعد إسرائيل توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، في حين يصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن أي محادثات يجب أن تؤدي إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل.
وألمح رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي الثلاثاء على ما يبدو إلى مشروعات مثل بناء محيط أمني جديد حول مجمعات الأنفاق، مشيرا إلى المخاوف من تعرض البرنامج النووي الإيراني للخطر.
ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن إسلامي قوله خلال فعالية أقيمت بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحرس الثوري الإيراني إن "الجهود مستمرة... لتوسيع نطاق الإجراءات الاحترازية" في المنشآت النووية.