ارتفاع عدد حالات الأمراض العقلية والانتـ.ــحار في إسرائيل
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الخميس، نقلا عن منتدى مديري مستشفيات الأمراض النفسية، بارتفاع عدد حالات الأمراض العقلية والانتحار في إسرائيل.
وحسب هيئة البث الإسرائيلية، دعا منتدى مديري مستشفيات الأمراض النفسية في رسالة لمراقب الدولة إلى إعلان حالة الطوارئ.
وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إن حركة المقاومة الفلسطينية “حماس” أبلغت طهران أن لديها القدرة على مواصلة قتال إسرائيل لعدة أشهر.
وأوضح عبد اللهيان، أن "الولايات المتحدة أرسلت إلينا رسائل مفادها أنها لا تريد توسيع الحرب.. ورددنا وقلنا لها إنه لا ينوي توسيعها، لكن أنتم من تفعلون ذلك”.
وأضاف: “لا يمكنك مقارنة حماس بداعش، حماس حركة تحرير.. المقاومة اليوم قوية وحزب الله والحوثيون يدعمون غزة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الامراض النفسية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من ارتفاع حالات الكوليرا وحمى الضنك والمجاعة في السودان
حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الأوتشاK من ارتفاع حالات الكوليرا وحمى الضنك، والمجاعة، بسبب استمرار الحرب وتدمير المدن والبلدات السودانية ودفع نظام الرعاية الصحية إلى الانهيار.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشارت الأوتشا إلى وقوع أكثر من 28 ألف حالة إصابة بالكوليرا و836 حالة وفاة في 11 ولاية بين 22 يوليو و28 أكتوبر، وأكدت أن العدد الفعلي للأشخاص المصابين بالمرض قد يكون أعلى بسبب عدم الإبلاغ.
وأشار مكتب "الأوتشا"، إلى تفاقم التفشي الحالي للكوليرا بعد موسم أمطار غزير وغير عادي تسبب في فيضانات في أنحاء السودان، مما لوث مصادر المياه، وأطلقت وزارة الصحة السودانية والمنظمات الإنسانية حملة تطعيم في أكتوبر تهدف إلى تحصين حوالي 1.4 مليون شخص. وتعد كسلا الولاية الأكثر تضررا حيث سجلت 6868 حالة إصابة و198 حالة وفاة، تليها ولايتا القضارف والجزيرة والولاية الشمالية.
ووفقاً لـ أوتشا يأتي هذا التطور في الوقت الذي واصلت فيه الفرق الإنسانية الأممية وشركاؤها التحذير من الجوع الذي يهدد الحياة في أجزاء من السودان، وخاصة في الفاشر بولاية شمال دارفور، حيث شهدت المدينة الوحيدة في الولاية التي لا تزال تسيطر عليها الحكومة بعضا من أعنف الاشتباكات منذ بدء الحرب بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل الماضي.
وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إن الإعمال العدائية أدت إلى "تأخير أو منع تسليم الإمدادات التجارية والإنسانية" إلى المناطق ذات الاحتياجات الماسة. واستشهد بمنظمة أطباء بلا حدود التي أكدت أن معدلات سوء التغذية الحاد "تظل أعلى من عتبة المجاعة (المرحلة الخامسة من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي) في مخيم زمزم للنازحين داخليا".
وأشار الأوتشا إلى تأكيد ظروف المجاعة في مخيم زمزم في أغسطس. وبينما تظل البيانات محدودة بالنسبة لمخيمي أبو شوك والسلام للنازحين القريبين من الفاشر. إلا أن الخدمات الحيوية في مخيم زمزم مهددة، بما في ذلك علاج سوء التغذية الحاد لنحو 5000 طفل، حيث اضطرت منظمة أطباء بلا حدود إلى إيقافه في 10 من أكتوبر لأن أطراف النزاع منعت منذ شهور تسليم الغذاء والأدوية وغيرها من الإمدادات الأساسية.
وعبر العاملون الإنسانيون أيضا عن قلقهم المتزايد إزاء انعدام الأمن الغذائي الحاد الشديد الذي يحدث بين المجتمعات النازحة داخليا في المناطق المحاصرة في الدلنج وربما كادوقلي في ولاية جنوب كردفان.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، لا يزال نظام الرعاية الصحية في السودان مثقلا بالأعباء، وأن ما يصل إلى 80 في المائة من المرافق الصحية في مناطق النزاع - بما في ذلك في ولايات الجزيرة وكردفان ودارفور والخرطوم - إما تعمل بالكاد أو مغلقة.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن هذا الانهيار يعيق برامج تطعيم الأطفال ويسرع من انتشار الأمراض التي يمكن الوقاية منها، مما يثير المخاوف بشأن تفش محتمل واسع النطاق.
وأكدت الصحة العالمية أنه في مواجهة الأزمة الإنسانية الهائلة في السودان التي أدت إلى نزوح أكثر من 11 مليون شخص داخل البلاد ودفعت حوالي ثلاثة ملايين عبر حدودها، يواصل العاملون الإنسانيون توسيع نطاق استجابتهم في جميع أنحاء البلاد والوصول إلى 12.6 مليون شخص.
أكثر من 50 دولة تطالب الأمم المتحدة بفرض حظر أسلحة على دولة الاحتلال الإسرائيلي
الأمم المتحدة تُعرب عن قلقها البالغ لارتفاع أعداد القتلى والجرحى في شمال غزة
الرئيس الفلسطيني: نريد مواقف حازمة من العالم والأمم المتحدة لوقف حرب الإبادة الجماعية في غزة