"برايم فيديو" تبث إعلانات على خدمتها بنهاية يناير
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أعلنت شركة "أمازون"، في رسالة بريد إلكتروني أرسلتها إلى المشتركين، أن خدمة "برايم فيديو" تعتزم بدء بث إعلانات محدودة في أفلامها وبرامجها التلفزيونية اعتبارا من 29 يناير (كانون الثاني) المقبل.
وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة إنها ستفرض رسوماً إضافية، إذا أراد المشتركون الاحتفاظ بحساباتهم خالية من الإعلانات.وذكرت الشركة، أمس الأربعاء، أن مثل هذه الإعلانات ستكون أقل بكثير من التلفزيون الخطي وغيره من مقدمي خدمات البث التلفزيوني المباشر.
وأوضحت الشركة "سيسمح لنا هذا بمواصلة الاستثمار في محتوى جذاب، ومواصلة زيادة هذا الاستثمار على مدى فترة طويلة من الزمن. ولا يتطلب منكم اتخاذ أي إجراء، ولا يوجد تغيير في السعر الحالي لعضويتكم في خدمة برايم."
وأعلنت الشركة، سابقاً في سبتمبر (أيلول) الماضي، عن خططها الأولية لتقديم إعلانات محدودة في محتوى خدمة برايم فيديو، مثل العروض والأفلام، في الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وكندا في أوائل عام2024، وسيتبع ذلك فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والمكسيك وأستراليا، في وقت لاحق من العام المقبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمازون أمازون برايم
إقرأ أيضاً:
الإعلانات دمرت الفن| سميرة عبد العزيز تكشف عن أزمة الصناعة
أشادت الفنانة سميرة عبد العزيز بأداء حنان مطاوع، قائلة: "حنان مطاوع فنانة موهوبة جدًا، لديها أداء قويا ومتميزا، ومتواضعة وغير متكبرة.
وقالت في أحد الأعمال، قدمت جملة بطريقة غير صحيحة، فنبّهتها إلى الطريقة الصحيحة لنطقها، فتقبلت النصيحة بصدر رحب وقالت لي (حاضر)، ثم أعادت الجملة كما قلت لها تمامًا هذا النوع من الفنانين لديه مستقبل مشرق، لأنه يقبل التعلم والتطور."
أما عن التحديات التي تواجه صناعة الفن اليوم، فقد عبّرت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن أسفها لما آل إليه الوضع، مشيرة إلى أن الإعلانات أصبحت تتحكم في الصناعة، مما أثر سلبًا على جودة الأعمال الفنية،
وأضافت: الإعلانات سيطرت على الإنتاج الفني وأفسدت الصناعة إلى حد كبير، حيث أصبح المال هو المتحكم الأول، وليس الفن أو الموهبة الحقيقية."
وعند الحديث عن معاناة النجوم الكبار في إيجاد أدوار تليق بمكانتهم الفنية، أرجعت السبب إلى غياب النصوص القوية التي تتناول قضايا تناسب أعمارهم وخبراتهم، قائلة: "المشكلة الكبرى هي غياب الكتاب القادرين على تقديم أعمال تناسب الفنانين الكبار، فمعظم النصوص تركز على الشباب فقط، متجاهلة الأجيال السابقة التي قدمت الكثير للفن."