موقع 24:
2025-01-25@01:01:28 GMT

"برايم فيديو" تبث إعلانات على خدمتها بنهاية يناير

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

'برايم فيديو' تبث إعلانات على خدمتها بنهاية يناير

أعلنت شركة "أمازون"، في رسالة بريد إلكتروني أرسلتها إلى المشتركين، أن خدمة "برايم فيديو" تعتزم بدء بث إعلانات محدودة في أفلامها وبرامجها التلفزيونية اعتبارا من 29 يناير (كانون الثاني) المقبل.

وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة إنها ستفرض رسوماً إضافية، إذا أراد المشتركون الاحتفاظ بحساباتهم خالية من الإعلانات.


وذكرت الشركة، أمس الأربعاء، أن مثل هذه الإعلانات ستكون أقل بكثير من التلفزيون الخطي وغيره من مقدمي خدمات البث التلفزيوني المباشر.
وأوضحت الشركة "سيسمح لنا هذا بمواصلة الاستثمار في محتوى جذاب، ومواصلة زيادة هذا الاستثمار على مدى فترة طويلة من الزمن. ولا يتطلب منكم اتخاذ أي إجراء، ولا يوجد تغيير في السعر الحالي لعضويتكم في خدمة برايم."
وأعلنت الشركة، سابقاً في سبتمبر (أيلول) الماضي، عن خططها الأولية لتقديم إعلانات محدودة في محتوى خدمة برايم فيديو، مثل العروض والأفلام، في الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وكندا في أوائل عام2024، وسيتبع ذلك فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والمكسيك وأستراليا، في وقت لاحق من العام المقبل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمازون أمازون برايم

إقرأ أيضاً:

مهلة السماح لتشكيل الحكومة محدودة.. إلا أسماء الوزراء ستأتي من الخارج

رغم التحديات المشتركة التي تواجه المنطقة إلا أن المملكة العربية السعودية تنظر بالتفاؤل لمستقبل لبنان، في ظل النهج الإصلاحي الذي جاء في خطاب الرئيس العماد جوزاف عون بعد تنصيبه، حيث أن تطبيق هذه الإصلاحات، كما أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان خلال زيارته بيروت من شأنه تعزيز ثقة شركاء لبنان به وفسح المجال لاستعادة مكانته الطبيعية في محيطه العربي والدولي.

مع زيارة بن فرحان الى لبنان بعد انقطاع سعودي دام نحو 15 عاماً، أبدت قوى سياسية مختلفة ارتياحاً إلى احتمال أن تبصر الحكومة النور سريعاً، من منطلق أن الدفع الأميركي – السعودي فرض تسليماً لبنانياً سياسياً بانتخاب العماد عون الذي يتمتع بكل المواصفات المطلوبة، رئيسا للجمهورية، وتكليف القاضي نواف سلام الذي يجمع خبرات سياسية وحقوقية واقتصادية، تشكيل الحكومة، وهذا الدفع لن يتوقف قبل تشكيل حكومة تنسجم مع تطلعات اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي وتحاكي التغيير السياسي الذي شهده لبنان، مع الإشارة إلى أن الوزير بن فرحان تحدث خلال لقاءاته عن حكومة تكون مهمتها الأولى والأساس تنفيذ الإصلاحات كشرط للمساعدة السعودية ولم يتطرّق إلى تفاصيل التركيبة الحكومية والحقائب أو الأسماء.
لا شك أن تعقيدات ومطبات كثيرة تعتري تشكيل الحكومة، فالقوى السياسية اللبنانية، وكما تقول مصادر سياسية، لا تزال تقرأ في الكتاب القديم، في حين أن هناك متغيرات جديدة طرأت ليس فقط على لبنان، إنما على مستوى المنطقة والعالم مع انتخاب الرئيس الاميركي الجديد دونالد ترامب، ولذلك إذا لم تدرك هذه القوى حجم هذه المتغيرات وأبعادها سوف تدفع كلها الثمن غالياً لكن الأكيد أن لبنان سيكون الخاسر الأكبر لأن هذه القوى ستكون مجدداً السبب في تفويت فرصة الاندفاعة الخارجية (الأميركية والسعودية) لمساعدة لبنان من أجل الخروج من أزمته الاقتصادية والمالية وإعادة الإعمار.

ما يهم الرئيس المكلف تشكيل حكومة سريعاً من 24 وزيراً مع اعتماد مبدأ المداورة في توزيع الحقائب من دون إقصاء أو تهميش لأحد، والرئيس المكلف يعي جيداً التوازنات السياسية وتركيبة المجلس النيابي فهو يريد تشكيل حكومة بعيدة كل البعد عن منطق تصفية الحسابات السياسية والتي من شأنها أن تعيد إحياء الانقسامات العامودية في البلد، وينقل عنه قوله أن وزارة المال ستكون من حصة الثنائي لكنه سيسمي الوزير الذي سيتولاها. وفي السياق يقول الثنائي الشيعي، بحسب مصادره، أنه لم يتبلغ أي قرار أو موقف جديد من الرئيس سلام، وأن اللقاء الذي كان سيحصل يوم الثلاثاء بين رئيس كتلة الوفاء للمقاومة والنائب علي حسن خليل مع الرئيس المكلف تم تأجيله بطلب من الأطراف المعنية، مع تأكيد المصادر أن كل ما ينشر في الاعلام عن تراجع الرئيس المكلف عما جرى التفاهم حوله في اجتماعي السبت والاحد لا أساس له من الصحة وأن الحزب والحركة لم يتبلغا أي جديد من الرئيس المكلف، علما أن موفداً من الثنائي سيزور رئيس الجمهورية في الساعات المقبلة للبحث في الملف الحكومي واتفاق وقف اطلاق النار.

لا شك أن عملية التأليف لن تكون سهلة، والرخم الدولي قد يتلاشى كلما تأخر التشكيل، والخارج إذا لم يطمئن إلى التشكيلة الحكومية فلن يساعد لبنان، ولذلك فإن مهمة هذه الحكومة تكمن في استعادة ثقة الخارج، فلبنان بامكانياته الذاتية غير قادر على النهوض من كبوته الاقتصادية والدمار الذي أصابه بعد الحرب الاسرائيلية.

وكما بات معلوماً فإن لبنان حاليا أصبح تحت الوصاية العسكرية الأميركية المعلنة من خلال رقابة آلية تطبيق الاتفاق بواسطة اللجنة الخماسية العسكرية التي يرأسها الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، وهو أيضاً تحت وصاية الخماسية السياسية التي تتولى الاهتمام بالشؤون السياسية اللبنانية، وهذا يعني أن القوى السياسية المحلية مهما حاولت التشاطر والمناورة، لن تصل إلى ما تريده، فإذا انتهت مهلة السماح لتشكيل الحكومة ولم تتألف، فإن أسماء الوزراء سوف ترسل من الخارج تماماً كما حصل بالنسبة لانتخاب رئيس الجمهورية وتكليف الرئيس سلام.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • الداخلية تواصل مداهمة شركات السياحة والسفر غير المرخصة
  • وزارة النقل تعرض فيديو عن «وادي العرب» إحدى سفن أسطول شركة الملاحة الوطنية
  • مهلة السماح لتشكيل الحكومة محدودة.. إلا أسماء الوزراء ستأتي من الخارج
  • تقني يكشف عن خطوات لإخفاء الإعلانات غير الأخلاقية في ألعاب الأطفال.. فيديو
  • ميتروفيتش يواصل برنامجه العلاجي والتأهيلي.. فيديو
  • «لاستئناف العمل وزيادة فرص الاكتشافات».. وصول حفار إلى حقل «ظهر» بنهاية يناير
  • خدمة «tC Egypt» تنظم لقاءً بعنوان «LEAD» بالكنيسة الإنجيلية بالأزبكية مارس المقبل
  • أفضل شركة صيانة أفران بالرياض
  • إعلام إسرائيلي: يجب النظر إلى الضفة كمعركة وليس عملية محدودة
  • الدويري: المقاومة لن تتخلى عن جنين رغم محدودية إمكانياتها