أفادت مجلة "Elle" بأن الفستان البليسيه يمنح المرأة إطلالة فخمة في الحفلات بفضل طابعه الأنيق، الذي ينطق بالرقة والأنوثة.
وأوضحت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن الفستان البليسيه يمتاز بطيّاته الكلاسيكية الجذابة، مشيرة إلى إمكانية اختيار موديل يتألق بأحد الألوان الزاهية كالأحمر اللامع، أو الأحمر البوردو، أو الذهبي، وذلك لإطلالة أكثر جاذبية وفخامة.
وأضافت أنه يمكن
ارتداء حزام مع الفستان البليسيه لتسليط الضوء على الوسط، مع ارتداء بوت طويل أنيق. وبالنسبة للحلي، فإنه يمكن ارتداء أقراط فخمة أو سوار لافت للأنظار. ويكتمل سحر هذه الإطلالة الكلاسيكية بأحمر شفاه داكن.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
حصاد 2023
التغير المناخي
أحداث السودان
سلطان النيادي
غزة وإسرائيل
مونديال الأندية
الحرب الأوكرانية
عام الاستدامة
الموضة
إقرأ أيضاً:
ارتداء عمدة شيكاغو الكوفية يثير يغضب الجالية اليهودية
الجديد برس| أثار ارتداء عمدة
شيكاغو براندون جونسون الكوفية خلال فعالية عامة للاحتفال بشهر التراث العربي، غضبًا في أوساط الجالية
اليهودية في المدينة، في حين اعتبر مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية أن الجهات اليهودية تنشر الكراهية لا تحاربها. وندد “التحالف
اليهودي في شيكاغو” بارتداء براندون للكوفية، معتبرا أنه “أكثر من عدم اكتراث” و”خيانة”، ووجه رسالة إلى اليهود في شيكاغو مفادها أن “ألمهم لا يهم وأن سلامتهم محل نظر”. وأشار
التحالف إلى أن الكوفية أصبحت رمزًا مرتبطًا بإراقة الدماء اليهودية، خاصة بعد أن غدت من أبرز رموز المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين. بدوره نفى مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية هذه الاتهامات، واعتبر أن تحالف شيكاغو اليهودي (سي جيه إيه) “سي جاي إيه” فضح نفسه إذ ظهر، ليس كصوتٍ يُدافع عن سلامة اليهود، بل كجماعة كراهية ملتزمة بمحو الهوية الفلسطينية والدفاع عن الإبادة الجماعية. وقال
المجلس “لنكن واضحين: إن اختزال تراث شعب بأكمله في الإرهاب ليس مناصرة، بل هو نزع للصفات الإنسانية، بمنطقهم، هل يجب إلغاء الكيباه لأن الجنود الإسرائيليين يرتدونها؟ بالطبع لا”. واعتبر المجلس أن الأكثر إثارة للقلق بشأن هذا التحالف اليهودي هو أنه انتقد البابا الراحل فرانشيسكو لمجرد تعبيره عن حزنه على أهل غزة، “نعم، حتى الحداد على موت الفلسطينيين يفوق قدرتهم على التحمل”، وفقا لبيان المجلس. وأضاف: “منظمة سي جيه إيه لا تُحارب الكراهية، بل تنشرها، إنهم يدافعون عن الإبادة الجماعية الإسرائيلية، بينما يُشوّهون أي رمز أو صوت يُعيد تأكيد إنسانية الفلسطينيين”. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 169 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.