جمعت ابنة زوج، نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، أكثر من 11 مليون دولار للمساهمة في دعم فلسطين.

جاء ذلك، بعد أن ساهمت إيلا إيمهوف، في جمع المبلغ ضمن إطار حملة لمنظمة صندوق إغاثة الأطفال الفلسطينيين "PCRF".

وتكون إيلا، ابنة زوج هاريس الحالي، دوغ إيمهوف من زوجته الأولى كيرستين إيمهوف.

واستطاعت إيلا من خلال الحملة المنظمة من أجل الأطفال الفلسطينيين جمع مبلغ 11 مليوناً و47 ألف دولار.






وتركزت مساهمة إيلا، البالغة من العمر 24 عاما والتي تعمل كعارضة أزياء، في نشر الحملة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وذكرت عبر حسابها على "انستغرام، أن الحملة موجهة للأطفال المتضررين من العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

من جانبها، قالت منظمة حملة الإغاثة "PCRF"  أنها تهدف إلى جمع 20 مليون دولار لمساعدة أطفال غزة.




وأوضحت أن "360 ألفا و483 شخصا، بما في ذلك إيلا إيمهوف" تبرعوا بأكثر من 11 مليونا و47 ألف دولار للحملة المتواصلة.

لكن المنظمة لم تشر إلى المبلغ التي تبرعت به ابنة زوج نائبة بايدن، أكبر داعم لتل أبيب، إلى الحملة.

وتعرضت إيلا لانتقاد رسمي من عضو مجلس النواب الجمهوري جيف فان درو لمشاركتها رابط الحملة لدعم الأطفال في غزة، قائلا: "هذا مصدر قلق كبير وأجده مثير للاشمئزاز".

ويبلغ عدد متابعو إيلا إيمهوف على انستغرام 321 ألف شخص، وقد شاركت رابط الحملة التي حملت عنوان "دعم المساعدات الطارئة للأطفال في غزة" في صفحتها الشخصية.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم كامالا هاريس فلسطين غزة فلسطين الولايات المتحدة غزة تبرعات كامالا هاريس حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

النفط الخام والسيارت أكثر السلع تأثرًا بتعريفات ترامب الجمركية.. والأمريكيون المتضرر الأكبر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوامر بفرض تعريفات جمركية على المنتجات الواردة من المكسيك وكندا والصين، في خطوة من شأنها رفع الأسعار بشكل كبير على السلع المستوردة من ثلاثة من أهم شركاء التجارة للولايات المتحدة.

منذ توليه منصبه، هدد ترامب بفرض تعريفات جمركية على مجموعة واسعة من الشركاء التجاريين، بما في ذلك أوروبا وروسيا والبرازيل والهند. وقد نجح في إجبار الحكومة الكولومبية على الامتثال لشروطه بعد تهديدها بتعريفات تصل إلى 50% على البضائع الكولومبية، عقب رفضها استقبال طائرات أمريكية تحمل مهاجرين مرحّلين.

وتُعد الأوامر التنفيذية الثلاثة التي وقعها ترامب أمس السبت أول تعريفات جمركية رسمية في ولايته الثانية، مستهدفةً مجموعة واسعة من السلع، بدءًا من الآلات وحتى المواد الغذائية.

أي السلع قد تتأثر؟

وفقًا لتحليل أجرته صحيفة واشنطن بوست الأمريكية استنادًا إلى بيانات التجارة الدولية الصادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي، فإن منتجات مثل الطماطم، والقمصان القطنية، والنفط الخام، والسيارات من بين السلع التي قد تشهد ارتفاعًا في الأسعار.

تُعد المكسيك المصدر الأكبر للواردات إلى الولايات المتحدة، تليها الصين وكندا، حيث تمثل الدول الثلاث مجتمعة 43% من إجمالي واردات الولايات المتحدة البالغة 3.1 تريليون دولار.

بموجب القرارات الجديدة، سيتم فرض تعريفة بنسبة 25% على معظم الواردات المكسيكية والكندية، إضافةً إلى ضريبة إضافية بنسبة 10% على المنتجات الصينية، ما يعني أن أسعار المنتجات الاستهلاكية اليومية قد ترتفع بشكل كبير.

الأثر الاقتصادي المتوقع

يرى الخبراء الاقتصاديون أن هذه الرسوم الجمركية ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار بالنسبة للمستهلكين الأمريكيين، وفقا لتقرير واشنطن بوست،

وقال جو بروسويلز، كبير الاقتصاديين في شركة الاستشارات الضريبية RSM US:: "مثل هذه الزيادات في ضرائب الاستيراد يتم تمريرها عادةً إلى المستهلك النهائي."

وتُعتبر الصين المورد الرئيسي للإلكترونيات الاستهلاكية، حيث أرسلت العام الماضي بضائع بقيمة 210 مليارات دولار إلى الولايات المتحدة، ما يعني أن الهواتف المحمولة، والملابس القطنية، والأحذية، وألعاب الأطفال قد تصبح أكثر تكلفة.

وحذر اتحاد تكنولوجيا المستهلك من أن هذه الضرائب قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار، حيث أظهر نموذج سابق أن تعريفات ترامب قد تضيف 213 دولارًا إلى سعر الهواتف الذكية.

وأكد الرئيس التنفيذي لشركة Best Buy، كوري باري، أن معظم المنتجات الإلكترونية تقريبًا مستوردة، ما يعني أن الزيادات في التعريفات ستؤثر بشكل مباشر على الأسعار.

أسعار المواد الغذائية قد ترتفع أيضًا

تقرير واشنطن بوست ذكر أيضًا أن المتسوقين سيشعرون بتأثير هذه التعريفات في متاجر البقالة، حيث استوردت الولايات المتحدة العام الماضي خضروات من المكسيك بقيمة 9.9 مليار دولار، وفواكه وعصائر مجمدة بقيمة 11 مليار دولار.

وقال ديفيد أورتيغا، أستاذ الاقتصاد الغذائي بجامعة ميتشيغان ستيت: "التعريفات المقترحة سيكون لها تأثير كبير على أسعار المواد الغذائية، خاصةً بعد سنوات من التضخم المرتفع."

وتعتمد الولايات المتحدة بشكل أساسي على المكسيك في استيراد الأفوكادو والتكيلا ومعظم أنواع البيرة المستوردة. لكن إنتاج هذه السلع محليًا ليس سهلًا، حيث تستغرق أشجار الفاكهة سنوات للنضوج، كما أن تكاليف العمالة أعلى في الولايات المتحدة مقارنة بالمكسيك.

السيارات والنفط الخام تحت التهديد

تُصنع أكثر من نصف قطع السيارات والمحركات في الولايات المتحدة بالتعاون مع المكسيك وكندا، حيث تُنقل الأجزاء عبر الحدود عدة مرات أثناء عمليات التصنيع.

وقال بروسويلز: "لا يوجد شيء يُسمى سيارة مصنوعة بالكامل في أمريكا، لدينا سلسلة إمداد متكاملة في أمريكا الشمالية."

واستوردت الولايات المتحدة العام الماضي ما قيمته 173 مليار دولار من المركبات وقطع الغيار من المكسيك وحدها.

ويرى الخبراء أن هذه التعريفات قد تُجبر شركات السيارات على إعادة التفكير في استراتيجياتها، وربما إنتاج سيارات بمواصفات أقل للحفاظ على الأسعار تحت السيطرة.

وإلى جانب السيارات، تُعد كندا المورد الرئيسي للإمدادات الصناعية إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك مواد البناء والنفط والمعادن التي تدخل في تصنيع العديد من المنتجات.

فقد استوردت الولايات المتحدة 93 مليار دولار من النفط الخام الكندي العام الماضي، ما يعني أن أي زيادة في التكاليف قد تؤثر على أسعار الوقود والطاقة داخل الولايات المتحدة.

وأخيرًا، من المرجح أن يكون للتعريفات الجديدة تأثيرات واسعة النطاق على المستهلكين الأمريكيين، بدءًا من أسعار الغذاء، مرورًا بالإلكترونيات، وصولًا إلى السيارات والطاقة.

ورغم أن ترامب يروج لهذه التعريفات باعتبارها فرصة لدعم الإنتاج المحلي، إلا أن معظم الخبراء يرون أنها قد تزيد من الضغوط الاقتصادية والتضخم، ما يجعل المستهلك الأمريكي في النهاية المتضرر الأكبر.

مقالات مشابهة

  • النفط الخام والسيارت أكثر السلع تأثرًا بتعريفات ترامب الجمركية.. والأمريكيون المتضرر الأكبر
  • بزيادة 7%.. مطار القاهرة يستقبل أكثر من 2.5 مليون راكب خلال يناير
  • حكومة غزة: أكثر من 61 ألف شهيد بالحرب وخسائر تتجاوز 50 مليار دولار
  • هاريس وراشد عيسى يدعمان النصر في «أبطال الخليج»
  • جهاز تنمية المشروعات يضخ أكثر من 500 مليون جنيه لتمويل المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر
  • مبيعات المركزي العراقي تتجاوز 300 مليون دولار بمزاد اليوم
  • هنا الزاهد تكشف حقيقة حصولها على هدية سيارة بـ 20 مليون جنيه
  • نهال عنبر: أجري في برنامج رامز جلال كان أكثر من 5 آلاف دولار
  • أكثر من نصف مليون مراجعا للمستشفيات الميدانية الأردنية في غزة والضفة خلال الحرب
  • أكثر من نصف مليون إصابة حرب تعاملت معها المستشفيات الأردنية في غزة