الحدث الأبرز في 2023| برلماني: الانتخابات الرئاسية كانت رسالة مهمة للداخل والخارج.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
قال النائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب وعضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الحدث الأبزر كان انتخابات الرئاسة فى مصر، لأنها صاحبها متابعة دولية كبيرة ومشاركة شعبية كانت هي الأكبر فى تاريخ الانتخابات الرئاسية.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أن الانتخابات الرئاسية هذا العام كانت رسالة مهمة جدا للداخل والخارج، وهي ان الدولة المصرية قوية ومستقرة فى وسط ظروف محيطة بها كلها عدم استقرار.
وتابع أن مصر كانت الضوء الوحيد الموجود فى هذه المنطقة بممارسة ديمقراطية وحشود أمام اللجان من التاسعة صباحا حتي التاسعة مساء، لافتا إلى أن الانتخابات كانت بها متابعة دولية من منظمات المجتمع المدني أو حقوق الإنسان الدولية والمصرية والعربية، ووسائل الإعلام المختلفة فى دول العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب محمد عبد العزيز لجنة حقوق الانسان حقوق الإنسان انتخابات الرئاسة تنسيقية شباب الاحزاب
إقرأ أيضاً:
مأساة الكونغو.. حالات إعدام بحق الأطفال
قال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الثلاثاء، إن متمردي إم 23 قاموا بإعدام قاصرين خلال تقدمهم في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، محذرين من تصعيد آخر في النزاع.
وذكرت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني أنه تم التحقق من مقاطع فيديو تظهر 3 فتيان يعتقد أن أعمارهم تتراوح بين 11 و 15 عاما وهم يحملون أسلحة في مدينة بوكافو.
وطلب متمردو إم 23 منهم إلقاء أسلحتهم عند وصولهم، لكنهم أطلقوا النار على الفتيان عندما رفضوا تنفيذ الأمر.
وأضافت شامداساني: "إن مخاطر تحول هذا إلى صراع أعمق وأكثر اتساعا هي مخاطر حقيقية بشكل مرعب وستؤدي إلى عواقب أكثر تدميرًا للمدنيين".
ومن النادر أن ينسب مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الجرائم إلى أحد أطراف النزاع بشكل صريح.
وقد دعا المكتب متمردي إم 23 وراوندا المجاورة، التي تدعمهم، إلى ضمان احترام حقوق الإنسان.
ومنذ نهاية يناير الماضي، تقدم المتمردون نحو مدينة جوما، عاصمة مقاطعة جنوب كيفو، والتي يقطنها ملايين الناس، بعد معارك عنيفة مع الجيش الكونغولي.
ووفقا للأمم المتحدة، تم انتشال ما لا يقل عن 900 جثة في مدينة جوما وحدها، وقد وثق مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أعمال عنف خطيرة، بما في ذلك الاغتصاب.
كما كانت هناك أدلة على التجنيد القسري للبالغين والقصر من قبل المتمردين، بالإضافة إلى الهجمات على المستشفيات والعاملين في المجال الإنساني.