أصدرت وزارة الصحة تعميما اداريا يقضي بقصر انعقاد اللجان التخصصية، في الوقت الراهن، للعلاج بالخارج في المستشفيات العامة والمراكز الطبية التخصصية على الحالات الطارئة والعاجلة التي يقرر الفريق المعالج عدم توافر العلاج لها في أحد مرافق الوزارة.وأوضحت الوزارة أن انعقاد هذه اللجان يتطلب تقديم رئيس القسم المعالج طلباً مرفقاً به تقرير مفصل لرئيس الهيئة الطبية ومدير المستشقى لاجراء لجنة تخصصية عاجلة لتلك الحالة ومن ثم رفعها للجنة العليا للعلاج في الخارج.

الشعلة يصدر قرارا وزاريا بلائحة الإعلانات الجديدة المعتمدة من «البلدي» منذ 12 دقيقة «العدل»: «الأعلى للقضاء» يعتمد حزمة من الاقتراحات بتعديلات تشريعية ويحيلها إلى الوزير منذ 54 دقيقة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

تلوث الهواء يتسبب في رفع الحالات المرضية بفرنسا

يورث التعرّض طويل الأمد للهواء الملوث "عبئا كبيرا" على الصحة والاقتصاد، إذ يتسبب بعشرات الآلاف من الإصابات الجديدة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي كل عام في فرنسا، وفق دراسة نشرتها هيئة الصحة العامة الأربعاء.

 

وقالت منسقة برنامج الهواء والصحة في هيئة "سانتيه بوبليك فرانس" سيلفيا ميدينا في مؤتمر صحافي إن "التعرض الطويل الأمد للهواء الملوث يشكل عبئا كبيرا على الصحة والاقتصاد في فرنسا".


وأجرت الهيئة تقييما للفترة الممتدة من 2016 إلى 2019 هو الأول من نوعه للتأثير الكمي لتلوث الهواء المحيط على حدوث ثمانية أمراض مرتبطة بشكل مؤكد بالتعرض للجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين.

 

وشمل التقييم سرطان الرئة، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، والربو، والالتهاب الرئوي وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي السفلي الحادة (باستثناء الأنفلونزا)، إضافة إلى السكتة الدماغية واحتشاء عضلة القلب الحاد وارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع 2.

وأوضحت الهيئة أن "ما بين 12 و20 في المئة من الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي لدى الأطفال (أي ما بين سبعة آلاف و40 الف حالة)، وما بين 7 و13 في المئة من الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي أو القلب والأوعية الدموية أو التمثيل الغذائي لدى البالغين (أي ما بين أربعة آلاف و78 ألف حالة)" تُعزى إلى هذا التلوث، أيّا كان المرض وأيّا كان الملوّث.

وشددت الهيئة التي تعاونت مع عدد من الشركاء في هذه الدراسة أن "عشرات الآلاف من حالات الأمراض يمكن تجنبها من خلال خفض مستويات الجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد النيتروجين في الهواء المحيط".
وتوقعت الدراسة أن يتيح خفض التركيزات إلى المستويات التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية تفادي 75 في المئة من حالات الأمراض المرتبطة بالتعرض للجسيمات الدقيقة "بي إم 2,5" ونحو 50 في المئة من الحالات المرتبطة بثاني أكسيد النيتروجين.

وأشارت إلى أن "من الممكن تجنب نحو 30 ألف حالة جديدة من حالات الربو لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0 و17 عاما".

 

مقالات مشابهة

  • تلوث الهواء يتسبب في رفع الحالات المرضية بفرنسا
  • الدقهلية: 1411 مواطن استفادوا من القافلة الطبية بقرية الرحمانية
  • انعقاد جلسة لمناقشة تعزيز حقوق ذوي الإعاقة والمهمشين
  • محافظ الدقهلية: 1411 مواطنا استفادوا من القافلة الطبية المجانية بميت غمر
  • جامعة قناة السويس تواصل تقديم خدماتها الطبية بقرية الفردان
  • رجال الأمن في الفيوم يحررون طالبًا من مصعدٍ عالق في لحظة حاسمة
  • وزارة الصحة بحكومة حماد تقدم دعماً صحياً متكاملاً لمدينة ترهونة استجابةً للتحديات الطارئة
  • أسير يمني محرر يغادر للعلاج بالخارج بعد معاناة في سجون مأرب
  • متابعة ملف «ضمور العضلات».. توفير الأدوية وكافة الاحتياجات
  • استجابةً للتحديات الطارئة.. «الصحة بالحكومة الليبية» تقدم دعماً صحياً متكاملاً لمدينة ترهونة