شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عالم روسي يقيم إحتمال “نهاية الانترنت في العالم” بسبب التوهج الشمسي، وكالات أعلن عالم الفيزياء الروسي فلاديمير كوزنيتسوف، أن التنبؤ بتدمير التوهجات الشمسية للبنية التحتية للإنترنت على .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عالم روسي يقيم إحتمال “نهاية الانترنت في العالم” بسبب التوهج الشمسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عالم روسي يقيم إحتمال “نهاية الانترنت في العالم”...

وكالات

أعلن عالم الفيزياء الروسي فلاديمير كوزنيتسوف، أن التنبؤ بتدمير التوهجات الشمسية للبنية التحتية للإنترنت على الأرض أمر مبالغ فيه.ويشير العالم إلى ان النشاط الشمسي يمكن أن يسبب أضرارا في البنية التحتية للأرض، ولكن التنبؤ بأن التوهجات الشمسية يمكن أن تؤدي إلى “نهاية الانترنت في العالم” أمر مبالغ فيه.ويقول: ” الشمس حاليا في مرحلة نمو الدورة الخامسة والعشرين من النشاط الشمسي، حيث تظهر المناطق النشطة القوية والبقع الشمسية. وتحدث في هذه المناطق أقوى ظواهر النشاط الشمسي: التوهجات، وانبعاثات الكتل”.ووفقا له، يؤثر هذا في الفضاء القريب من الأرض والأرض نفسها. وتؤدي الانبعاثات إلى عواصف مغناطيسية، تنشأ خلالها في الغلاف الجوي وفي طبقة الأيونوسفير وفي الأرض نفسها تيارات تتدفق حيثما توجد موصلية: في المحيط والجبال وفي البنية التحتية للطاقة. ويمكن أن تلحق هذه التيارات اضرارا بخطوط الأنابيب ويمكن أن تحرق المحولات الكهربائية. لكن السيناريو الذي يمكن أن يدمر فيه التوهج الشمسي كل شيء على الأرض هو أمر مستبعد وغير وارد.ويشير العالم إلى أن الحسابات التي أجراها العلماء أظهرت أنه من أجل حدوث ذلك، يجب أن تتضاعف قوة أقوى العمليات التي تحدث على الشمس بنحو 100 مرة.ويقول: “يتم توفير الإنترنت باستخدام تقنيات الفضاء والأقمار الصناعية. إذا كان المقصود أن التوهج الشمسي سيدمر كل شيء، فهذا مستحيل.وقد اثبت العلماء أن مثل هذه الحالة مستبعدة. ولكن يمكن أن تكون له تأثيرات محلية فقط”.المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

“ساعة يوم القيامة”.. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم

التوقيت يتناقص، من دقيقتين العام الماضي إلى 89 ثانية.. هذا الوقتُ المتبقي قبلَ أن تدق ساعة الصفر بتوقيتِ “ساعةِ يومِ القيامة”.. بعدَ ذلك، سينقلب العالمُ رأساً على عَقب، البشرية ستَفنى، ونهايةُ العالم تُصبحُ واقعاً.
كلام قد لا يبدو مريحاً على الإطلاق ولكنْ هذا هو الهدفُ أصلاً من ساعة يومِ القيامة، فالتحذيرُ من الكارثةِ الكبرى وهي النقطةُ النظريةُ للإبادةِ الكاملة.

الكارثة الكبرى
ويتخوف العالم من أنّ يحلَّ منتصفُ الليلِ بتوقيتِها، لأنّ الكوارثَ حينَها ستتوالى علينا ليس بسبب عواملَ خارجية بل من صُنعِ يدِ البشرية.
عنوان هذا العام على موقع “ساعة القيامة” كان “89 ثانية تفصلنا على الكارثة”.
وتشكل الساعة التي أسسها العالم، ألبرت أينشتاين، وباحثون من جامعة شيكاغو عام 1947، مقياسا لمدى اقتراب البشرية من تدمير ذاتها، وكلما قاربت الساعة من بلوغ منتصف الليل، زادت فرص اندثار البشرية.
العام الماضي، صرح نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن “ساعة القيامة” التي ترمز إلى مدى اقتراب نشوب حرب نووية، أظهرت عقاربها أن هناك “دقيقتين متبقيتين” لكن، وفقاً لتصريحاته، هذا لا يعني أن عملية التصعيد لا رجعة فيها، مشيراً إلى ضرورة التعامل بكل مسؤولية مع الأحداث الراهنة.

تناقص تدريجي
وضعت الساعة مقياسها لاندثار البشرية عام 1947، وتناقض تدريجيا من 100 ثانية قبل منتصف الليل، في 2020، ثم 90 ثانية في 2024، و89 ثانية في 2025.
وتدق هذه الساعة منذ 77 عاماً، أيْ عندَما أنشأتها منظمة “Bulletin of the Atomic Scientists”، وتقومُ بتحديثِ الوقتِ سنويًا بناءً على المخاطرِ الكارثيةِ على الكوكبِ والبشرية.
وبطبيعةِ الحال، معَ كلِّ سنةٍ نتقدمُ فيها تتراكم الكوارثُ ومسبباتُ إبادةِ البشريةِ تتزايدُ معَها. من بينِها المخاطرُ منِ اندلاعِ حربٍ نوويةٍ، وتغيّرُ المناخِ وحتى الأمراضُ الوبائية، وهذه كلُّها تؤخذُ بعينِ الاعتبارِ عندَ ضبطِ الساعة.
ولحسنِ الحظِّ إذاً.. لم تصل الساعة مطلقًا إلى منتصفِ الليلِ بعد، ويمكنُ حتى إعادتُها إلى الوراء، وهنا تكمنُ الغايةُ منَ الساعة اتخاذُ إجراءاتٍ جريئةٍ وملموسةٍ لخفضِ الكوارثِ التي تهدّدُ البشرية.
أعلنت المنظمة، أمس الثلاثاء، وفي مؤتمر افتراضي نشر على موقعها الرسمي، أن العالم أصبح بالفعل على حافة الهاوية، مع بقاء 89 ثانية فقط على منتصف الليل.
وقالت إن “أي تحرك ولو لثانية واحدة ينبغي أن يُنظر إليه باعتباره مؤشرا على الخطر الشديد وتحذيرا لا لبس فيه بأن كل ثانية من التأخير في عكس المسار تزيد من احتمال وقوع كارثة عالمية”.

وقوع حرب نووية
عدد بيان صحفي للمؤسسة، أسباب عدة، من بينها خطر وقوع حرب نووية، وتغير المناخ وإساءة استخدام العلوم البيولوجية، والذكاء الاصطناعي، بينما “يفشل قادة الدول في معالجة هذه المخاطر”.
ويشير إلى أن الصراع في أوكرانيا “قد يتحول إلى صراع نووي في أي لحظة بسبب قرار متهور أو نتيجة لحادث أو سوء تقدير”.
ويهدد الصراع في الشرق الأوسط بالخروج عن السيطرة إلى حرب أوسع نطاقا دون سابق إنذار، بينما تعمل البلدان التي تمتلك الأسلحة النووية على زيادة حجم ودور ترساناتها، وتستثمر مئات المليارات من الدولارات في الأسلحة القادرة على تدمير الحضارة.
ومن بين التهديدات أيضا انهيار عملية ضبط الأسلحة النووية، وضعف الاتصالات بين القوى النووية.
ومن المثير للقلق أن البلدان التي لا تمتلك أسلحة نووية تفكر في تطوير ترساناتها الخاصة.

تغير المناخ
البيان أيضا أشار إلى تأثيرات تغير المناخ، العام الماضي، مثل ارتفاع مستوى سطح البحر ودرجة حرارة سطح الأرض، واستمرار انبعاث الغازات المسببة للانحباس الحراري والظواهر الجوية المتطرفة، مثل الحرائق والأعاصير.
بيولوجيا، لاتزال الأمراض الناشئة والمعاودة الظهور تهدد الاقتصاد والمجتمع وأمن العالم، مثل إنفلونزا الطيور التي انتشرت بين الحيوانات والبشر، ما “يهدد بحدوث جائحة بشرية مدمرة”.

المختبرات البيولوجية
هناك أيضا مخاطر المختبرات البيولوجية وضعف الرقابة عليها، وهو ما يهدد بنشر الأمراض وسط المجتمعات.
وأدت التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى زيادة خطر تمكن إرهابيين ودول من تصميم أسلحة بيولوجية لا يمكن مواجهتها.
وحذر أيضا من خطر دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في المعارك الحربية.

الذكاء الاصطناعي
“وتثير مثل هذه الجهود تساؤلات بشأن المدى الذي قد يُسمح فيه للآلات باتخاذ القرارات العسكرية حتى القرارات التي قد تتسبب في وفيات على نطاق واسع، مثل الأسلحة النووية”.
وفي الفضاء، هناك خطر تطوير الصين وروسيا قدرات مضادة للأقمار الصناعية، وربما وضع أسلحة نووية في المدار.

أسلحة نووية في المدار
وما يفاقم من الخطر “انتشار المعلومات المضللة، ونظريات المؤامرة… التي تطمس بشكل متزايد الخط الفاصل بين الحقيقة والزيف”، مع استخدام ذلك في تقويض الانتخابات وقمع حرية التعبير وحقوق الإنسان.
والتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي يجعل من السهل نشر المعلومات الكاذبة عبر الإنترنت، التي يصعب اكتشافها.
وقال البيان إن “الاستمرار بشكل أعمى على المسار الحالي هو شكل من أشكال الجنون”.
ودعا الولايات المتحدة والصين وروسيا إلى “سحب العالم من حافة الهاوية”، من خلال إجراء “نقاشات حسنة النية عن التهديدات العالمية”.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حدث قبل ساعات.. رصد توهج شمسي قوي استمر لمدة 32 دقيقة كاملة
  • تصاعد العواصف الشمسية يهدد بنهاية العالم.. مخاوف من سيناريو كارثي
  • مها النمر تكشف عن أعراض خطيرة يجب أن تذهب الحامل للطوارئ فور حدوثها
  • تعديل عقارب ساعة «نهاية العالم»
  • "ساعة نهاية العالم" تقترب ثانية واحدة من منتصف الليل
  • مراهق روسي يهزم كارلسن في بطولة شطرنج أونلاين
  • ساعة نهاية العالم تقترب ثانية واحدة من منتصف الليل
  • تطبيق صيني يهز عالم الذكاء الاصطناعي.. التفاصيل الكاملة
  • “ساعة يوم القيامة”.. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم
  • مصطفى ميرغني: أضغطوا أبنص قافل رحمكم الله ليقبر القحاتة إلى مالا نهاية