دبي:
«الخليج»
أعلنت «دبي للإعلام»، انتهاء تحضيراتها الخاصة بمواكبة احتفالات العام الجديد 2024 التي ستشهدها إمارة دبي، بدءاً من مساءً الأحد المقبل وحتى صباح 1 يناير 2024، عبر سلسلة من التقارير والمتابعات المباشرة والبرامج الخاصة التي تعكس جهود دبي واستعداداتها لإبهار العالم، بما تقدمه من احتفالات وعروض وألعاب نارية في كل وجهاتها ومعالمها الرئيسية.


ويأتي ذلك في سياق التزامات «دبي للإعلام» الهادفة إلى تحقيق رؤى دبي الطموحة، وتعزيز ريادة الإمارة وترسيخ مكانتها العالمية، وجهةً جاذبةً ومفضلةً للعيش والعمل والترفيه.
وتمضي في استعداداتها لتقديم متابعة حصرية ومميزة لاحتفالات العام الجديد في دبي، لنقلها إلى العالم بأفضل صورة، عبر شبكة واسعة من المراسلين والإعلاميين الذين سيعملون على نقل نبض الجمهور في كل مواقع الاحتفالات التي جهّزت بـ 25 كاميرا ستسهم في نقل الحدث مباشرة إلى شاشات قنوات «دبي للإعلام» عبر استوديوهات حديثة أقامتها في منطقة برج بارك، ويتولى المسؤولية عنها طواقم عمل تتميز بخبرتها وحرفيتها العملية وبباع طويلة في العمل الإعلامي، ما يعكس إمكانيات «دبي للإعلام» وما تمتلكه من قدرات عالية على صنع محتوى إعلامي متميز بأدوات متجددة، وتقديم خدمات إعلامية تنافسية ومتنوعة، تعزز مكانة دبي مركزاً رئيسياً لصناعة الإعلام والريادة فيه.
وقالت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية في «دبي للإعلام»: «أعددنا خطة عمل نوعية لتوفير متابعة شاملة ومتواصلة عبر مختلف قنواتنا تمكننا من نقل أجواء الاحتفالات التي ستقام في مختلف أرجاء دبي، وهو ما يعكس حرص «دبي للإعلام» على تقديم صورة مميزة عن الإمارة الأجمل في العالم، وما تتضمنه من تجارب ترفيهية متنوعة قادرة على إبهار الجميع. وطبيعة الحدث وضخامته تفرض مواكبته بطريقة مبتكرة ومتجددة».
وتوجهت الجرمن بالشكر الجزيل إلى فرق العمل والجهات التي تتعاون مع «دبي للإعلام» لتسهيل مهمة نقل احتفالات الإمارة إلى العالم.
ووعدت «دبي للإعلام» الجمهور ومتابعي قنواتها التلفزيونية والرقمية بسهرة مميزة تقدمها الإعلامية رؤى الصبّان، وزميلها محمد سالم، انطلاقاً من استوديوهات «دبي للإعلام» المقامة في منطقة برج بارك، بدءاً من 11:30 ليلاً من الأحد 31 ديسمبر 2023 وحتى صباح الإثنين 1 يناير 2024، وخلالها سيوحّد البث عبر شاشات «تلفزيون دبي» و«قناة سما دبي» و«دبي ون» و«منصة أوان الرقمية»، إلى جانب حساباتها الرسمية على كل مواقع التواصل، تمهيداً لتقديم متابعة حصرية ومتكاملة لاحتفالات العام الجديد باللغتين العربية والإنجليزية، عبر طواقمها الموزعة على مواقع في مختلف أرجاء دبي، ومن بينها برج خليفة، والقرية العالمية، ومنطقة برج بارك الواقعة في بوليفارد الشيخ محمد بن راشد، ومنطقة السيف، وبرواز دبي، وبرج العرب، وذا بوينت في جزيرة نخلة جميرا، وفستيفال سيتي، وغيرها من المواقع الحيوية في الإمارة.
وستبثّ مجموعة من التقارير التي تنقل نبض المدينة، وما تشهده من عروض ترفيهية وفعاليات خاصة بهذه المناسبة وترصد عروض الألعاب النارية، وصولاً للعدّ التنازلي للاحتفال الأكبر والأضخم في دبي الذي سيقام في منطقة برج خليفة، حيث تنطلق الألعاب النارية في سماء دبي على وقع موسيقا نافورة دبي بدءاً من 11:50 مساءً حتى 12:10 صباحاً، لتأسر أنظار الآلاف من الزوار والمشاهدين من أنحاء العالم.
وأعلنت «دبي للإعلام» عن تخصيص حلقة كاملة من برنامج «دبي هذا الصباح» الذي سيبثّ على شاشة تلفزيون دبي في العاشرة من صباح الإثنين 1 يناير 2024، سترصد النجاحات والإنجازات التي حققتها إمارة دبي خلال 2023، إلى جانب أبرز الفعاليات والأحداث التي شهدتها، وتقارير توثق لأبرز الأحداث حول العالم، واحتفالات المدن العالمية بالعام الجديد.
كما سيكون الجمهور الناطق بالإنجليزية على موعد مع برنامج (DxB Today) الذي يطل على شاشة قناة «دبي ون» في تمام 11 مساءً، حيث تقدم فيه مجموعة تقارير خاصة ترصد تفاعل أفراد المجتمع مع احتفالات العام الجديد، وأبرز الأحداث التي شهدتها الإمارة خلال 2023.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات مجلس دبي للإعلام احتفالات رأس السنة دبی للإعلام

إقرأ أيضاً:

الفضيل: بيع النقد الأجنبي سيستمر مع وجود الضريبة التي تسقط نهاية العام الحالي

ليبيا – قال الأستاذ الجامعي عبد الحميد الفضيل،إن قرار إلغاء الضريبة على سعر الصرف قد صدرت فيه أحكام عدة،منوها إلى أن أحكام القضاء واجبة التنفيذ ولا يمكن الجدال فيه.

الفضيل وفي تصريحات خاصة لقناة “تبادل”، أضاف:” أنه من حيث النظرة الاقتصادية نأمل من الإدارة الجديدة أن تبدأ أولى أعمالها بتنفيذ أحكام القضاء لأن ذلك سوف يترتب عليه الكثير من الجوانب الاقتصادية الايجابية والتي تتمثل في ارتفاع قيمة الدينار الليبي أي انخفاض سعر الصرف في السوق الموازية وهذا يؤثر على انخفاض الأسعار بشكل عام وسيؤدي إلى ارتفاع القدرة الشرائية”، لافتا إلى أن هذا سيجعل المصرف المركزي يلجأ إلى جزء من احتياطياته ولكن لا مانع من ذلك إذا كان الاستخدام سوف يقود إلى استقرار نقدي أي سيكون هناك انسيابية في بيع النقد الأجنبي سواء كانت الأغراض الشخصية او الاعتمادات المستندية.

وأشار إلى أنه لا بد من أن يصاحب إلغاء الضريبة فتح الحوالات السريعة لصغار التجار،مؤكدا أن هذا مهم جدا لاصلاح الفجوة بين سعر الصرف الرسمي والسعر في السوق الموازية، مشيرا إلى أنه لو اتبع المصرف المركزي هذه الخطوات بالتأكيد سيلاحظ انخفاض سعر الصرف في السوق الموازية إلى 5 دنانير وفي المصرف المركزي 4.75 دنانير.

وتوقع الاستاذ الجامعي أنه على الصعيد الشخصي سوف يغض الطرف عن أحكام القضاء وسيستمر ببيع النقد الأجنبي من خلال وجود الضريبة كون أن الضريبة تلقائيا ستسقط مع نهاية العام الحالي.

مقالات مشابهة

  • الريشة التي حركت ضمائر العالم
  • حماد يناقش التحديات والعراقيل التي تعترض تطوير المنظومة التعليمية
  • الفضيل: بيع النقد الأجنبي سيستمر مع وجود الضريبة التي تسقط نهاية العام الحالي
  • الخارجية الفلبينية: لا فلبينيين على متن ناقلة النفط التي هاجمها الحوثيون في البحر الأحمر
  • اعرف موعد إجازة البنوك 2024 بمناسبة احتفالات 6 أكتوبر وعدد أيامها
  • مدير الكلية العسكرية التكنولوجية: مناهجنا تواكب أحدث الأسلحة المنضمة للقوات المسلحة
  • ما هي التحديّات التي تنتظر إسرائيل في لبنان؟
  • الأمين العام الجديد لحلف الناتو يؤكد دعمه لأوكرانيا
  • «الزملوط»: افتتاح العاصمة الإدارية لمحافظة الوادي الجديد قبل نهاية العام
  • ورشة عمل لمناقشة التحديات التي تواجه القطاع الخاص