منظمة معاقي الجيش الإسرائيلي: عدد جرحى الجيش قد يصل إلى 20 ألفا
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
#سواليف
كشفت #منظمة_معاقي_الجيش_الإسرائيلي أن عدد #جرحى_الجيش نتيجة الحرب الحالية مع “حماس”، قد يصل إلى 20 ألفا “إذا أدرجنا مصابي اضطراب ما بعد الصدمة”.
وقال #إيدان_كليمان، الذي يرأس منظمة لرعاية #المحاربين القدامى المعاقين والتي ترعى أكثر من 50 ألف جندي أصيبوا في الحرب الحالية وحروب سابقة: “لم يسبق لي أن رأيت نطاقا للقتال مثل هذا النطاق وكثافة مثل هذه الكثافة.
وأشار كليمان، الذي أصيب في قطاع #غزة أوائل تسعينيات القرن الماضي، إلى أن “السلطات الإسرائيلية لا تدرك خطورة الوضع”، لافتا إلى أنه ستكون هناك “احتياجات هائلة”. لكادر جديد من الجنود الجرحى.
مقالات ذات صلة ضبط شخصية نيابية سابقة يتعاطى الحشيش 2023/12/28وقال كليمان إن منظمته تضاعف قوتها العاملة ثلاث مرات، وتستعين بمعالجين وموظفين لمساعدة المحاربين القدامى الجرحى على التغلب على البيروقراطية، وتحديث مراكز إعادة التأهيل.
وأضاف أن عدد الجرحى من المرجح أن يصل إلى نحو عشرين ألفا بمجرد إدراج أولئك الذين سيتم تشخيص إصابتهم بـ”اضطراب ما بعد الصدمة”، لافتا إلى أنه “في حال لم يتلق الجنود الجرحى الرعاية العقلية والجسدية التي يحتاجون إليها، ومن بينها تسهيل وصولهم إلى منازلهم أو سياراتهم، فقد يؤدي ذلك لإعاقة عمليات إعادة تأهيلهم أو حتى منع عودتهم إلى العمل”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جرحى الجيش المحاربين تأهيل الجنود غزة
إقرأ أيضاً:
“الجيش” الذي أذهل أمريكا والغرب..!
يمانيون – متابعات
قال القيادي في التيار الناصري القومي العراقي، حسين الربيعي: “إن استهداف القوات المسلحة اليمنية حاملات طائرات وبوارج أمريكية، في البحرين الأحمر والعربي، أذهل الأمريكيين، وجعل تصريحاتهم متناقضة بين التكذيب والاعتراف بشكل يكشف صدمتهم، وعجز قواتهم البحرية في حماية نفسها من هجمات اليمنيين”.
وأضاف السياسي العراقي : “إن استمرار الحصار اليمني المفروض على حركة السفن “الإسرائيلية” في بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، أثبت فشل القوات الأمريكية والبريطانية في حماية السفن الصهيونية”.
وتابع: “هذا النجاح اليمني إضافة مهمة وحاسمة في إعادة رسم مستقبل المنطقة، وتعزيز مكانتها الدولية وتحقيق طموحات شعوبها بالحرية والاستقلال”.
وقال لموقع “عرب جورنال”: “تزداد الأسطورة اليمنية -يوما بعد يوم- ألقاً وزهواً وعظمة؛ فهي أرض الرجال والوفاء والإيمان والثبات والقوة والعروبة، وتأبى الإذلال والخنوع”.
من وجهة نظر السياسي الربيعي، تعد معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ لمساندة “طوفان الأقصى” ونصرة غزة، هزيمة للعدوان الصهيوني ومطبعيه في المنطقة، وهدفا من أهداف ثورة 21 سبتمبر.
واعتبر استمرار جبهة اليمن في نصرة جبهات غزة ولبنان وتقديم مفاجآت جديدة ومتصاعدة على مستويات الإمكانيات والقدرات والاسلحة والعمليات هو الانتصار بذاته.
وقال: “إن إسناد جيش اليمن غزة ولبنان عوّض غياب وخذلان الجيوش العربية الراضخة لأنظمتها المطبعة؛ دفاعاً عن الكيان الصهيوني، على الرغم من امتلاكها العدة والعتاد والأسلحة”.
جيش بات من أعتى الجيوش!
بدوره، أشاد الخبير العسكري التونسي، العميد توفيق ديدي، بالنجاح الكبير والإمكانات المتطورة للقوات المسلحة اليمنية.
وقال الخبير ديدي -في تصريح مرئي لقناة “المسيرة”: “إن الجيش اليمني يتصرّف كواحد من أعتى الجيوش في العالم، وقد بات من أقواها، وأثبتت ذلك معركة البحر الأحمر”.
وأضاف: “لأول مرة في تاريخ الحروب العسكرية، تستخدم صواريخ ضد بوارج متحركة، وتصيبها أهدافها بدقة؛ لأن هذا التكتيك يعد أمراً صعباً في العمل العسكري، وهو ما أثار جنون الأمريكيين”.
وأكد رغبة المدارس العسكرية في العالم معرفة تجربة اليمن العسكرية، ونوعية أسلحة جيشها، وكيفية تصنيعها الصواريخ؟.
210 قِطع بحرية
أعلنت اليمن، نهاية 2023، حظرا بحريا شاملا يمنع عبور السفن “الإسرائيلية” والأمريكية والبريطانية والمرتبطة بهما، من مياه بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، إسناداً لمقاومة غزة، واستهدفت قواتها المسلحة أكثر من 210 قِطع بحرية (“إسرائيلية” وأمريكية وبريطانية وأوروبية) عبر مراحل عسكرية تصعيدية خمس؛ نصرة لغزة وضد العدوان على اليمن.
————————————–
السياسية – صادق سريع