قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الدعم المصري سواء على الجوانب الصحية أو الإنسانية أو السياسية للقضية الفلسطينية متواصل على مدار عقود طويلة، فمصر الداعم الأكبر للشعب الفلسطيني، مؤكدا أهمية المساعدات الإنسانية لقطاع غزة خاصة في ظل وجود العدوان الإسرائيلي الغاشم على سكان القطاع.

انطلاق القافلة الرابعة لـ «بيت الزكاة والصدقات» إلى قطاع غزة حذف فيديو إسرائيلي عن الحرب في غزة من صفحات سفارة كوريا الجنوبية القطاع الصحي

وأضاف “أحمد” خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “هذا الصباح” عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن إسرائيل تقصف المدارس والقطاع الصحي، إذ استهدف أكثر من 36 مستشفى وخروج 26 مستشفى عن الخدمة، ويتبقى فقط 9 مستشفيات تعمل بشكل جزئي ولا تلبي احتياجات الكم الكبير من الشهداء والمصابين والجرحى، فهناك أكثر من 54 ألف مُصاب، وبالتالي نحن أمام جرائم حرب متكاملة.

 قطاع غزة

وتابع، أنه في ظل الأحداث الجارية في قطاع غزة تكمن أهمية الدعم المصري على مختلف المستويات، سواء باستضافة الأشقاء الفلسطينيين من الجرحى والمصابين في المستشفيات المصرية فيما يتعلق أيضا بالمستشفى الميداني، فضلا عن تزويد ومد قطاع غزة بالخدمات والمعدات الطبية اللازمة للمستشفيات، علاوة على استضافة الأطفال الخدج الفلسطينيين الذين هزوا ضمير العالم جراء الجرائم البشعة التي ترتكب في حق شعب غزة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد غزة فلسطين مصر قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

خاص | تامر نبيل عن ظلم المصطبة: مسلسل منتظم وخطير على كل المستويات

 

 

أشاد الفنان تامر نبيل بمسلسل ظلم المصطبة لـ ريهام عبد الغفور التي خاضت به السباق الرمضاني وحقق المسلسل نجاح كبير جدًا.

 

وقال تامر نبيل في تصريح خاص لـ الفجر الفني: "هو مسلسل ظلم المصطبة مسلسل منتظم جدًا وحدوتة مثيرة من أحمد فوزي صالح ومن كل فريق العمل، ودرجة الصدق لريهام عبد الغفور هى ما جعلتني أُشيد بها ولكن فتحي عبد الوهاب مقدم دور رهيب وإياد نصار، أحمد عبد الحميد، حتى البنوتة فاتن سعيد فهو مسلسل خطير على كل المستويات حتى مزيكا الوايلي أيضًا".


تفاصيل ظلم المصطبة


يُعد مسلسل ظلم المصطبة أحد أبرز الأعمال الدرامية الجديدة التي تسلط الضوء على قضايا المجتمع الريفي المصري، وهو من بطولة نخبة من نجوم الدراما العربية، على رأسهم إياد نصار، فتحي عبد الوهاب، بسمة، أحمد عزمي، محمد علي رزق، وفاتن سعيد، ويُخرجه المخرج محمد علي.

 

يجمع العمل بين الطابع الاجتماعي والإنساني، حيث يقدّم معالجة درامية جريئة لقضايا متجذّرة في البنية الثقافية للمجتمعات الريفية، متناولًا تلك العادات والأعراف التي توارثها الناس عبر أجيال.

أحداث المسلسل


تدور أحداث المسلسل في أجواء درامية مشبعة بالتوتر والصراعات الداخلية، حيث تتشابك العلاقات بين الأفراد في ظل منظومة غير مكتوبة من القوانين والتقاليد، التي قد تُفرض على الجميع قسرًا، وتتحكم في تفاصيل الحياة اليومية، بل وتمتد لتؤثر على مصائر البشر وخياراتهم. ويعمل العمل على كشف هذه التناقضات من خلال شخصيات نابضة بالحياة، تعيش بين حب وكراهية، طموح وخوف، تمرّد وخضوع، في مشهد إنساني غني بالتفاصيل والدلالات.

 

ينتمي ظلم المصطبة إلى نوعية المسلسلات ذات الحلقات المحدودة (15 حلقة)، وهي الصيغة التي باتت تلقى رواجًا واسعًا خلال السنوات الأخيرة، نظرًا لما تحمله من تكثيف درامي وإيقاع سريع بعيدًا عن الإطالة والتكرار، مما يجعل المشاهد في حالة من الترقب المستمر. هذا الأسلوب في السرد يسمح بالتركيز على جوهر القصة وتسليط الضوء على لحظات الذروة والصراع دون تشتيت، ما يمنح العمل زخمًا وتأثيرًا أكبر على الجمهور.

مقالات مشابهة

  • منظمات دولية تحذر من انهيار نظام المساعدات لغزة
  • سعود بن صقر يستقبل القنصل الأميركي
  • الصين وماليزيا في بيان مشترك: غزة ملك الشعب الفلسطيني
  • نقاشات في إسرائيل بشأن إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • مفتي تعز يحذّرُ المرتزِقةَ من الانخراط في قتال اليمنيين المساندين للشعب الفلسطيني
  • خبير علاقات أسرية: التربية الإيجابية ليست تدليلًا.. بل وعي وفهم لاختلاف الأطفال
  • خاص | تامر نبيل عن ظلم المصطبة: مسلسل منتظم وخطير على كل المستويات
  • المؤرخ المصري أحمد يوسف: زيارة ماكرون لمصر لها أهمية استراتيجية بالغة
  • خبير استراتيجي: المخطط الإرهابي في الأردن ضخم.. وإسرائيل المستفيد الأكبر
  • البرلمان العربي يدعو إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني