اعتمـد المجلـس الأعلى للقضاء، نهوضـاً بسـير العدالـة وتيسيراً لخطـوات التقاضـي واختصاراً للإجراءات ولمعالجة تكـدس الطعـون والقضـايا، حزمة من الاقتراحات بتعـديلات تشـريعية أبرزهـا تعـديل المرسوم بقانون رقــم (38 لسـنة 1980) بإصـدار قــانون المرافعات المدنية والتجارية المعدل، والقانون رقم (20 لسـنة 1981) بإنشـاء دائـرة إداريـة بالمحكمة الكلية لنظر المنازعات الإدارية المعـدل، والمرسـوم بقـانون رقم (35 لسنة 1978) في شأن إيجار العقارات المعدل، بالإضافة إلى قرارات وتعـاميم اتخـذت – وأخـرى – ستصـدر قريباً تباعاً لضمان تقديم خدمة العدالة للمتقاضين على أكمل وجه.

وقالت وزارة العدل إن التعـديلات المقترحـة أرسلت إلى الوزيـر توطئة لرفعها لمجلس الوزراء إعمـالاً لحكـم المـادة (71) مـن المرسوم بقانون (23 لسنة 1990) في شأن قانون تنظيم القضاء المعدل.

«الصحة» تنصح الطواقم الطبية بارتداء الكمامات أثناء الدوام منذ ساعة «الصحة»: رصد المتحور «JN.1» في البلاد.. الوضع مستقر ولا إجراءات غير اعتيادية منذ ساعتين

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

جهود إماراتية رائدة للقضاء على الأمراض المدارية المُهملة

أبوظبي - «الخليج»
هنّأ سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، جمهورية النيجر لتمكنها من وقف انتشار عدوى مرض العمى النهري، كأول دولة إفريقية تُحقق هذا الإنجاز الصحي التاريخي.
أشاد سموّه بهذا الإنجاز الصحي التاريخي في قارة إفريقيا بعد عقود من المثابرة والعمل وتنفيذ البرامج الصحية المناسبة من حكومة النيجر وشعبها الصديق للقضاء بشكل تام على مرض العمى النهري، ووضع نهاية لانتشار العدوى بين أفراد المجتمع، وهو ما يُعد إنجازاً صحياً ملموساً لبناء مستقبل صحي أفضل ينعم فيه الجميع ببيئة صحية مثالية، وجاء ذلك في اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، الموافق 30 يناير، وهو اليوم السنوي المكرّس للتوعية بالجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة.
وأوضح سموّه الجهود العالمية الرائدة لدولة الإمارات في ظل توجيهات ودعم صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، للقضاء على كافة الأمراض المدارية المُهملة في جميع الدول التي توجد فيها، وتوفير النظام الصحي المناسب والبيئة الطبية اللازمة لحماية أفراد المجتمعات ووقايتهم من مثل هذه الأمراض المُعضلة.
ويعتبر القضاء على داء العمى النهري هو من نتائج الدعم الإماراتي لجمهورية النيجر الصديقة، من خلال صندوق «بلوغ الميل الأخير» كمبادرة عالمية رائدة أطلقها صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، لتسريع القضاء على مرضين من الأمراض المدارية المهملة، وهما مرض العمى النهري وداء الفيلاريات اللمفي (الخيطيات)، واللذان ينتشران في إفريقيا واليمن الشقيق.
وبهذا الإنجاز الصحي التاريخي حققت جمهورية النيجر الصديقة فوائد اقتصادية تقدر بنحو 2.3 مليار دولار أمريكي، وأضافت أكثر من 17.8 مليار ساعة عمل عبر تمكين المصابين بهذا الداء من العودة مرة أخرى إلى سوق العمل.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد يستعد لمواجهة كريستال بالاس بتعديلات متوقعة في التشكيل
  • ثنائية صلاح تقود ليفربول للقضاء على بورنموث
  • جهود إماراتية رائدة للقضاء على الأمراض المدارية المُهملة
  • «حظر فصلها أثناء إجازة الوضع».. تعرف على ضوابط تشغيل النساء بقانون العمل الجديد
  • توسيع دائرة المستفيدين من المكافآت بين موظفي الأرصاد الجوية
  • الحكومة تفرج عن مرسوم التعيين في الهيئة العليا للصحة
  • «تشريعية النواب»: مصر قيادة وشعبا تنتصر للقضية الفلسطينية
  • تعرف على بدائل الحبس الاحتياطي بقانون الإجراءات الجنائية الجديد
  • الحكومة تؤشر على مرسوم تعيين أعضاء الهيئة العليا للصحة
  • القضاء يباشر العمل بقانون العفو العام (وثائق)