ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط±طŒ ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ط¥ظ„ظ‰ ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ†ط³ط¨ظٹط§ظ‹طŒ ظپظٹ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھطŒ ظˆظ‡ط¨ظˆط¨ ط±ظٹط§ط­ ظ†ط´ط·ط© ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ظˆظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ظˆط§ط­ظ„ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ط©.
ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظپظٹ ظ†ط´ط±طھظ‡ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© طھظ„ظ‚طھ ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ظ†ط³ط®ط© ظ…ظ†ظ‡ط§طŒ ط¥ظ†ظ‡ ظٹطھظˆظ‚ط¹ ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظپظٹ ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط°ظ…ط§ط±طŒ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط،طŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ طµظ†ط¹ط§ط،طŒ طµط¹ط¯ط©طŒط¥ط¨ ظˆط§ظ„ط¶ط§ظ„ط¹.


ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ…ظ„ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ†ط³ط¨ظٹط§ظ‹ ط¥ظ„ظ‰ ط¨ط§ط±ط¯ط© ظپظٹ ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ طھط¹ط²طŒ ظ„ط­ط¬طŒ ط£ط¨ظٹظ†طŒ ط´ط¨ظˆط©طŒ ظ‡ط¶ط¨ط© ط­ط¶ط±ظ…ظˆطھطŒ ط§ظ„ط¬ظˆظپطŒ ظ…ط£ط±ط¨طŒ ط­ط¬ط©طŒ ط§ظ„ظ…ط­ظˆظٹطھ ظˆط±ظٹظ…ط©.
ظˆط­ط³ط¨ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظ‚ط¯ طھظ‡ط¨ ط±ظٹط§ط­ ظ†ط´ط·ط© ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ظˆظٹط© طھطھط±ط§ظˆط­ ط³ط±ط¹طھظ‡ط§ ط¨ظٹظ† 20-30 ط¹ظ‚ط¯ط© ط­ظˆظ„ ط£ط±ط®ط¨ظٹظ„ ط³ظ‚ط·ط±ظ‰ ظˆط§ظ„ط³ط§ط­ظ„ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨.

ظƒظ…ط§ ظ†ط¨ظ‡ ظ…ط±طھط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆط§ظ„طµظٹط§ط¯ظٹظ† ظپظٹ ط£ط±ط®ط¨ظٹظ„ ط³ظ‚ط·ط±ظ‰ ظˆ ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط³ط§ط­ظ„ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ ظ…ظ† ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆط§ط±طھظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ظˆط¬.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ط ظٹ ط ط ظٹظ

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي تطلق عمل أول فريق إعلامي جامعي تطوعي بجامعة ‏دمشق ‏

دمشق-سانا

أطلقت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بالتعاون مع وزارة الإعلام ‏وجامعة دمشق اليوم عمل أول “فريق إعلامي جامعي تطوعي في جامعة ‏دمشق” في مجالات (التصميم، المونتاج، التصوير، كتابة محتوى، التسويق)، ‏وذلك بمشاركة أكثر من 700 طالب وطالبة على مدرج الجامعة الكبير.‏

وفي كلمة له خلال مؤتمر الإطلاق قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي ‏الدكتور مروان الحلبي: “إننا مقبلون على مرحلة جديدة في بناء منظومة تعليم ‏عالي جديدة خالية من الفساد، الأولوية فيها للنخبة والنزاهة والشفافية وابتكار ‏حلول جديدة وتطبيقها بشكل قانوني بعيداً عن الترهل الإداري والعلمي”، ‏مشيراً إلى أن تطوع الطلاب في مجال الإعلام يُعبّر عن المسؤولية التي تقع ‏على عاتقهم، ومؤكداً دعم الشباب والطلاب وتشجيع ثقافة التطوع.‏

ولفت الوزير الحلبي، إلى أنه بدعم هذا الفريق الإعلامي التطوعي، يمكن ‏تسليط الضوء على الصعوبات والنجاحات ونقل صوت الطلاب والأساتذة ‏والباحثين إلى المجتمع بشكل أوسع وأعمق، وأن وجوده دليل على وجود ‏طاقات شابة مبدعة ترغب في تقديم مساهمات حقيقية، منوهاً بأهمية الشراكة ‏في هذه المرحلة لبناء مستقبل مشرق للتعليم العالي في سوريا.‏

بدوره ممثل وزير الإعلام مدير العلاقات العامة في الوزارة علي الرفاعي أكد التزام الوزارة بدعم الفريق التطوعي الذي يؤدي رسالة الإعلام ‏بأجمل صورها، وفتحها أبواب التعاون والشراكة مع الطلبة، كونهم أمل ‏الإعلام وصوت المجتمع ونبض المستقبل، وقال: ‌‎”‎إن حرية الصحافة هي ‏السند الحقيقي لعملية التنمية ومحاربة الفساد وتعزيز التشافي والثقة بين ‏المواطن والدولة”.‏

وفي تصريح لمراسل سانا أوضح مدير المكتب الإعلامي في وزارة التعليم ‏العالي والبحث العلمي ومدير الفريق التطوعي أحمد الأشقر، أن مبادرة ‏الفريق الإعلامي التطوعي في جامعة دمشق شهدت حتى الآن مشاركة أكثر ‏من ألف طالب وطالبة من مختلف كليات ومعاهد الجامعة، وتهدف للاستفادة ‏من المواهب في كلية الإعلام بشكل خاص وكليات ومعاهد الجامعة وتنظيمها ‏وتدريبها وتأهيلها وإدخالها سوق العمل بشكل مباشر، عبر ضم المميزين منهم ‏إلى المكتب الإعلامي في الجامعة ووزارة التعليم العالي، إضافة للتنسيق مع ‏وزارة الإعلام لترشيح المميزين منهم للعمل فيها أو باقي الوزارات.‏

كما يهدف الفريق وفق الأشقر إلى تقديم محتوى متنوع ومميز على مواقع ‏التواصل الخاصة بالجامعة وكلياتها وتنشيطها والاستفادة من هذا المحتوى، ‏إضافة لتشكيله صلة الوصل بين إدارة الجامعة ووزارة التعليم العالي وبين ‏الطلاب، بنقل النجاحات والهموم والمشاكل، لافتاً إلى أنه سيكون هناك مكافآت ‏للمميزين في الفريق من أجل التحفيز والمشاركة بأفضل محتوى.‏

بدوره بين مسؤول الأمانة العامة للشؤون السياسية وملف الشباب في وزارة ‏التعليم العالي علي أحمد الحاج، أن الأمانة حرصت على إنشاء إدارة متكاملة ‏ضمن هيكلها تعنى بالشباب وترتكز على تمكينهم وفتح المجال أمامهم، ‏ليكونوا في مواقع التأثير وصناعة القرار وإيجاد فرص حقيقية توظف طاقاتهم ‏وتعزز دورهم في مختلف القطاعات وخصوصاً الإعلام، الذي يشكل اليوم ‏أداة مهمة في بناء الوعي وتعزيز الانتماء والدفاع عن القضايا الوطنية.‏

وأوضح الدكتور عربي المصري من كلية الإعلام ‏بجامعة دمشق، أن الإعلام التطوعي جزءٌ من إعلام المواطن، لأن كل مواطن ‏في العالم أصبح صحفياً، وهذه فرصةٌ أولية للطلبة المتطوعين للاحتكاك مع ‏الواقع والتدريب، إضافة إلى أنها فرصة لعكس مرآة حقيقية للجامعة وطلابها ‏وواقعها واحتياجاتها، إضافة إلى قدرتهم على تقديم رسالة إعلامية ‏موضوعية، تعبّر عن الواقع الطلابي الجامعي.‏

من جانبهم أشار عدد من الطلبة المسجلين في مجال التصوير والتسويق ‏وكتابة المحتوى، إلى أن المبادرة تفتح أمامهم المجال لتقديم إنتاجهم للجامعة في ‏المجال الفني والتقني والإعلامي بما يمتلكونه من إمكانيات، كما أنها تفتح الباب ‏لتطوير الخبرات والإمكانيات وتوظيفها في خدمة المصلحة العامة والجامعة ‏والطلاب.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة