شركة يوسف خليل المؤيد وأولاده تسلم أسطول من شاحنات لـ (مجموعة الفاتح ذ.م.م.)
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
قامت شركة يوسف خليل المؤيد وأولاده قسم المعدات الثقيلة، الموزع الحصري لشاحنات (يو دي) في البحرين، بتسليم أسطول من شاحنات (يو دي) كويستر إلى مجموعة الفاتح كجزء من برنامج توسيع أسطولها. وفي حفل أقيم في مركز خدمة المعدات الثقيلة التابع لشركة يوسف خليل المؤيد وأولاده بمنطقة سترة الصناعية، سلمت السيدة منى المؤيد – المدير التنفيذي لدى شركة يوسف خليل المؤيد وأولاده، مفتاح الاحتفالية للسيد جاسم محمد الموسوي - الرئيس التنفيذي لمجموعة الفاتح ذ.
تأسست مجموعة الفاتح عام 1946، وهي إحدى الشركات الرائدة في صناعة النقل في مملكة البحرين. وسيتم استخدام الشاحنات الجديدة لتلبية متطلبات الأعمال المتنامية للمجموعة وتعزيز جودة الخدمة لعملائها في قطاع النقليات محلياً ودولياً والتخليص الجمركي.
تعد شاحنات (يو دي) واحدة من العلامات التجارية الرائدة في مجال الشاحنات التجارية والتي تتمتع ببصمة قوية في صناعة النقل في مملكة البحرين منذ عدة عقود. لقد تم تصميمها لتعمل في مختلف التضاريس وفي أصعب الظروف. وهي مجهزة بالتكنولوجيا الحديثة وتشتهر بالسلامة والمتانة وكفاءة استهلاك الوقود.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الحكومة الإسرائيلية تقر: لا نستطيع تأمين المساعدات إلى غزة
علقت إسرائيل على الاتهامات المتكررة التي تلاحقها بشأن تقاعسها عن عمليات سرقة شاحنات المساعدات، التي يتم إدخالها إلى قطاع غزة، وأنها تتعمد ذلك لتزيد معاناة الفلسطينيين.
وفي هذا السياق، أفادت صحيفة "هآرتس"، أن "الحكومة الإسرائيلية أبلغت المحكمة العليا أن إسرائيل لا تسيطر فعليا على قطاع غزة، ولا تستطيع تأمين دخول شاحنات المساعدات".
وأضافت الحكومة، أنها "لن تسمح بإدخال المواد الغذائية إلى القطاع عبر تجار مستقلين".
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن "عصابات تسرق المساعدات الإنسانية في غزة، وتعمل بحرية في مناطق يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي".
وذكرت الصحيفة أن "عمليات قتل واختطاف لسائقي شاحنات المساعدات تتم في محيط معبر كرم أبو سالم الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي، وسط رفض السلطات الإسرائيلية اتخاذ تدابير لحماية القوافل، أو حتى السماح للشرطة المدنية بالعمل على تأمينها.
وأفادت أن "مذكرة داخلية للأمم المتحدة أوضحت أن تلك العصابات تستفيد من تساهل، إن لم يكن حماية الجيش الإسرائيلي"، وأن "قائد إحدى هذه العصابات أنشأ قاعدة بمنطقة سيطرة الجيش الإسرائيلي".
وكانت منظمات دولية وإغاثية قد وجهت اتهامات لإسرائيل بغض الطرف، وفي بعض الأحيان تسهيل عمل عصابات مسلحة، تعمل على سرقة شاحنات المساعدات في مناطق يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة، مما يعد جزءا من سياسة تجويع للسكان.
وذكرت 29 منظمة دولية غير حكومية في تقرير مشترك، أن الجيش الإسرائيلي "يشجع على نهب المساعدات الإنسانية، عبر مهاجمة قوات الشرطة التابعة لحماس، بهدف منعها من تأمين حركة هذه المساعدات".