لأول مرة.. السعودية تستضيف مباراة كأس السوبر التركي
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
الرياض – تستضيف العاصمة السعودية الرياض، غدا الجمعة، مباراة كأس السوبر التركي لأول مرة على أراضي المملكة، بين فريقي غالاطة سراي بطل الدوري الممتاز، وفنربهتشة بطل كأس تركيا.
وتقام المباراة على أرض ستاد “الأول بارك” الساعة 20:45 بتوقيت تركيا (+3 تغ).
ويضرب عملاقا الكرة التركية موعدا في كأس السوبر للمرة السابعة في تاريخ البطولة التي تنظم منذ موسم 1965 – 66، وانتهت بـ 3 انتصارات لكل فريق.
وانطلقت البطولة تحت مسمى كأس رئاسة الجمهورية، قبل أن تأخذ اسمها الحالي اعتبارا من 2006.
وخلال 16 نسخة سابقة من مباراة كأس السوبر، يعد غالاطة سراي صاحب الرقم القياسي في مرات الفوز بـ6 مرات، يليه فنربهتشة وطرابزون سبور بـ3 مرات، ثم بيشكتاش مرتين، ومرة واحدة لكل من قونيا سبور وأق حصار سبور.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: کأس السوبر
إقرأ أيضاً:
”البيئة“ تستضيف الملتقى الدولي الأول لريف السعودية بالأحساء.. منتصف ديسمبر
تعتزم وزارة البيئة والمياه والزراعة إقامة الملتقى الدولي الأول لريف السعودية، والذي سيُقام في محافظة الأحساء، خلال المدة «16-18» ديسمبر2024م من العام الجاري؛ لتمكين المجتمعات الريفية وتعزيز دورها في التنمية المستدامة.
وأكدّت رئيس اللجنة التحضيرية للملتقى الدكتورة مها الضاحي، أن الملتقى الدولي الأول لريف السعودية يحظى بدعم واهتمام ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، ويُؤدي دورًا محورياً في تعزيز التنمية الريفية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 وأهداف التنمية المستدامة، كما يسهم في دعم المجتمعات في المناطق الريفية، ورفد الجهود والأبحاث العالمية حول الزراعة المستدامة.
أخبار متعلقة ”كنوز تاريخية“.. أطفال الشرقية يستكشفون ثقافة المملكةضبط 7 مخالفين و150 طنًا من الخضراوات والفواكه بالدماموأضافت أن الملتقى سيحظى بمشاركة نخبة من الخبراء المحليين والدوليين، وسيركّز على الحد من ظاهرة الهجرة من الريف إلى المدينة التي تواجه العديد من الدول، من خلال تقديم حلول عملية تضمن ازدهار المناطق الريفية واستدامة اقتصادها، بالإضافة إلى استكشاف أحدث الابتكارات في الزراعة المستدامة وتنمية المناطق الريفية، مع تعزيز النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي عبر توفير فرص العمل وتشجيع الاستثمار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البيئة“ تستضيف الملتقى الدولي الأول لريف السعودية بالأحساء.. منتصف ديسمبر التنمية الريفيةوأشارت إلى أن الملتقى يُعد استكمالًا لإنجازات برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة ”ريف السعودية“، والذي صنّفته منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية على أنه أضخم برنامج تنموي على مستوى العالم، نظير ما قدمه من دعم لأكثر من «77» ألف مشروع زراعي، محققًا بذلك نسبة من مستهدفات البرنامج تتجاوز ال «65%» في القطاعات الحيوية بالمملكة، موفرًا بذلك عدد من فرص العمل للمواطنين والمواطنات في المجتمعات الريفية.
فيما أوضح أمين عام برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة ”ريف السعودية“ المهندس بكري، أن البرنامج يُقدم نموذجًا بارزًا في التنمية المستدامة، ومعالجة قضايا الأمن الغذائي، وتوفير فرص العمل، دون المساس بالتراث الثقافي الأصيل، ونهدف من خلال هذا الملتقى إلى بناء شراكات عالمية، ومشاركة أحدث الحلول المبتكرة في مجال تمكين المجتمعات الريفية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البيئة“ تستضيف الملتقى الدولي الأول لريف السعودية بالأحساء.. منتصف ديسمبر
وأشار إلى أن الملتقى سيتناول عددًا من الموضوعات المحورية، من بينها: ”ممارسات الزراعة المستدامة وريادة الأعمال في المناطق الريفية، والدور التكنولوجيا الحديثة في القطاع الزراعي“، مبينًا أن الملتقى سيصاحبه معرضًا يمتد لثلاثة أيام، ليُبرز الممارسات الزراعية والحرف اليدوية وأعمال المزارعين ورواد الأعمال، مع تسليط الضوء على دمج تقنيات الزراعة التقليدية بالابتكارات الحديثة، التي يعتمدها برنامج ”ريف السعودية“؛ لتحقيق التنمية الريفية المستدامة، وتضمن الاستدامة المعيشية للفرد.
هذا ويُعدُّ الملتقى الدولي الأول من نوعه في إطار برنامج ”ريف السعودية“، وتهدف من خلاله وزارة ”البيئة“ إلى إرساء الأسس التنموية؛ لدعم المجتمعات على الصعيدين المحلي والعالمي، والمساهمة بشكل فعّال في بناء مستقبل أكثر استدامة ومرونة وترابط؛ لتحقيق التوازن بين التنمية الريفية والحضرية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.