تزايد خطر فقدان الأسنان بين الشباب: تحذير للبالغين!
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
تشير الأبحاث الحديثة إلى تزايد معدلات فقدان الأسنان بين البالغين، حيث يواجه الكثيرون هذه المشكلة في سن مبكرة.
التقارير تحذر من أن الشخص قد يفقد ما يصل إلى 12 سنًا بحلول سن الخمسين.
تقليديًا، تركز الإعلانات التلفزيونية حول مشاكل الأسنان على كبار السن فوق الـ65، لكن الواقع يظهر أن مشاكل الأسنان تبدأ في سن أصغر.
يشير طبيب الأسنان يونس دينر إلى أن فقدان الأسنان يبدأ عادةً بين عمر 50-64 و65-74 سنة، لكن العديد من البالغين قد يبدأون في فقدان أسنانهم منذ سن 17.
الأسباب الرئيسية لفقدان الأسنان تشمل:
الصدمات: مثل الحوادث المرورية أو الإصابات الرياضية.
الأمراض: كالسكري وأمراض اللثة.
إهمال النظافة الفموية.
التوتر: الذي يؤدي إلى صرير الأسنان.
التغيرات الهرمونية: خاصة خلال الحمل وانقطاع الطمث.
للوقاية من فقدان الأسنان، ينصح دينر باتباع عدة خطوات:
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الاسنان تسوس الاسنان صحة الاسنان مشاكل الاسنان
إقرأ أيضاً:
«وزير المالية»: يجب تضافر الجهود الدولية لمواجهة تزايد حجم المديونيات وارتفاع أسعار الفائدة
أعرب أحمد كجوك وزير المالية، عن تهنئته لدولة جنوب إفريقيا بتسلم رئاسة مجموعة العشرين لعام 2025، موضحًا أنه لابد من تضافر الجهود لمواجهة التحديات الدولية، وأهمها تزايد حجم المديونيات وارتفاع أسعار الفائدة وتكلفة التمويل.
قال كجوك خلال لقائه مع وزير المالية بجنوب إفريقيا إينوك جودونجوانا، على هامش مشاركتهما فى اجتماعات المنتدى الاقتصاد العالمي «دافوس2025»، إن مصر تلعب دورًا مهمًا، لتعكس رؤية الأسواق الناشئة والبلدان النامية بالمنصات الدولية المختلفة.
أضاف أننا نتطلع لتعزيز القدرات التمويلية للاقتصادات النامية والناشئة لتحفيز الاستثمارات خاصة «الخضراء»، أخذًا فى الاعتبار أن النظام الاقتصادي والمالي العالمي بعيد عن تطلعات تحقيق التنمية والنمو المستدام الشامل للدول الناشئة.
أشار إلى أن تكاليف التمويل لا تزال مرتفعة، وأننا نأمل فى زيادة دور بنوك التنمية متعددة الأطراف، لافتًا إلى أن التكلفة العالية لخدمة الديون تؤثر سلبًا على جهود الاقتصادات الناشئة فى تنفيذ مستهدفاتها التنموية.
أكد الوزير، أن تحليل وكالات التصنيف الائتماني، يجب أن يأخذ في الاعتبار جهود الحكومات الأفريقية لتحسين الأوضاع الاقتصادية، موضحًا أن البلدان الأفريقية تحتاج لتعبئة المزيد من الإيرادات المحلية وتوسيع القاعدة الضريبية، أخذًا فى الاعتبار أن تحسين الإدارة والسياسات الضريبية وخلق مساحة مالية أكبر، يساعد الحكومات الأفريقية فى الإنفاق على تنمية رأس المال البشرى.
أشار الوزير، إلى أن مجموعة العشرين خلقت زخمًا إيجابيًا في التعامل مع قضايا «قدرة الاقصادات الناشئة على تحمل الديون».