شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “المرعاش” أزمة اختطاف فرج بومطاري تعبر بشكل واضح عن استمرار حالة الفوضى، الوطن رصد قال المحلل السياسي كامل المرعاش، إن أزمة اختطاف وزير مالية حكومة فائز السراج، فرج بومطاري تعبر بشكل واضح عن استمرار حالة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “المرعاش”: أزمة اختطاف فرج بومطاري تعبر بشكل واضح عن استمرار حالة الفوضى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“المرعاش”: أزمة اختطاف فرج بومطاري تعبر بشكل واضح عن...

الوطن| رصد

قال المحلل السياسي كامل المرعاش، إن أزمة اختطاف وزير مالية حكومة فائز السراج، فرج بومطاري تعبر بشكل واضح عن استمرار حالة الفوضى وانعدام دولة القانون، وسيطرة زعماء الميليشيات على العاصمة طرابلس من جميع مناحي الحياة، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية.

وأضاف المرعاش، أن أزمة اختطافه سيكون لها أثر كبير في إذكاء الفوضى واستمرارها من دون التوصل إلى حل للأزمة الليبية، مشيرًا إلى أنها ستغذي هيمنة زعماء المليشيات، الذين تحولوا تحت حكومة الدبيبة إلى «مافيا»، مرتبطة بقوى خارجية.

وأوضح أن الفزعة القبلية، التي أعلنتها قبيلته بالتهديد بإقفال الحقول والموانئ النفطية «أحد مظاهر الدولة الفاشلة، التي يمكن أن تفضي بإطلاق سراحه وفق مفهوم الصفقة والغنيمة»، مؤكدة أنها لن تحل أزمة ليبيا المستعصية، التي لن تقف عند توقيف وزير سابق.

ونوه أن البرلمان ومجلس الدولة، اتفقا للمرة الأولى على إزاحة حكومة وصفها بـ«الفاسدة»، أزكمت رائحتها الأنوف، إلا أنه قال إن هذا التوافق ليس بالضرورة من أجل إنهاء الأزمة في ليبيا، بقدر ما هو مصلحة البقاء في المشهد لكليهما.

ولفت إلى أن البرلمان ومجلس الدولة كانا «ضحيتين» لتقليص الميزانية لهما من قبل الدبيبة، كمحاولة منه، لإثنائهما عن البحث عن تشكيل حكومة جديدة، إلا أن مساعيه يبدو أنها فشلت.

وأشار إلى أنه ليس هناك رابط بين إقرار خارطة الطريق وإنجاز القوانين الانتخابية وإزاحة حكومة الدبيبة، لأن إزاحة الدبيبة ليس شأنًا ليبيًا خالصًا، وإنما تعتمد على إرادة الولايات المتحدة وبريطانيا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أول حافلة تعبر «جبل أولياء» وسط تطمينات للقاهرة.. «الدعم» يقصف الشمال والجيش يرد بضربات موجعة في الفاشر

البلاد- الخرطوم
أسفرت موجة جديدة من الهجمات، التي شنتها ميليشيا الدعم السريع على مدن شمال السودان عن مقتل 13 مدنيًا على الأقل، بينهم عائلتان كاملتان في الدبة والأبيض، فيما كثّف الجيش عملياته المضادة في الفاشر موقع المعركة الحاسمة المرتقبة، وسط تطمينات سودانية رسمية لمصر بشأن تأمين الولاية الشمالية والحدود المشتركة.
في الدبة، بالولاية الشمالية، شنت قوات الدعم السريع هجومًا بالطائرات المسيّرة في أولى ساعات أمس الأربعاء، أسفر عن سقوط إحدى الطائرات على منزل مواطن، ومقتل أسرة كاملة من ستة أفراد؛ بينهم أطفال- بحسب بيان رسمي صادر عن السلطات المحلية. وأكد البيان تصدي الجيش للهجوم، مشيرًا إلى أن الدفاعات الجوية تعاملت مع الطائرات المعادية فور رصدها.
وفي عطبرة بولاية نهر النيل، سقطت قذيفة أُطلقت من طائرة مسيرة بجوار مستشفى دون أن تُسجل إصابات، وفق شهادات نقلها شهود عيان، فيما يتواصل استهداف البنى التحتية الحيوية في الولايتين منذ أربعة أيام متواصلة، ما تسبب بأضرار جسيمة في سد مروي.
أما في مدينة الأبيض، عاصمة ولاية شمال كردفان، فقد قُتلت أسرة مكونة من سبعة أفراد؛ إثر قصف مدفعي من الدعم السريع طال حي شيكان السكني. ووصفت وزارة الصحة المحلية القصف؛ بأنه جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاك سافر للقانون الدولي الإنساني، مطالبة المنظمات الدولية باتخاذ موقف حازم تجاه استهداف المدنيين.
ويأتي تكثيف الهجمات الجوية، التي تطال مدن شمال السودان بعد تهديدات أطلقها نائب قائد قوات الدعم السريع، عبد الرحيم دقلو، باجتياح ولايتي الشمالية ونهر النيل.
وفي محور الفاشر، تصاعدت وتيرة المواجهات؛ حيث تمكنت وحدات من الفرقة السادسة مشاة من تدمير ست مركبات قتالية، وتعطيل أربع أخرى غرب المدينة. كما استهدفت الطائرات المسيّرة التابعة للجيش مواقع للميليشيا شرق الفاشر، ما أدى إلى تدمير مركبات قتالية وشاحنة وقود، وسقوط قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين.
وأشارت بيانات الفرقة السادسة إلى أن الانشقاقات تفاقمت داخل ميليشيا الدعم السريع في أم كدادة وشرق الفاشر، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات دامية في صفوفها سقط خلالها مدنيون. وأكدت الفرقة أن سكان أم كدادة يواصلون الصمود والدفاع عن أرضهم ببسالة؛ رغم القصف العشوائي الذي أدى إلى استشهاد أربعة مواطنين وإصابة آخرين (الثلاثاء).
إلى ذلك، وفي استعادة للحياة الطبيعية، بدأت حركة المواطنين تدبّ مجددًا في المعبر الجنوبي للعاصمة السودانية، من جهة مدخل جبل أولياء، حيث سمحت الشرطة الأربعاء بمرور أول حافلة مواصلات عامة عبر نقطة التفتيش هناك، وعلى متنها عدد من الأسر العائدة إلى منازلها في الخرطوم قادمة من ولاية النيل الأبيض، بعد نحو عامين من النزوح القسري بسبب الحرب.
ويأتي ذلك بعد إعلان رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، أواخر مارس الماضي، خلو العاصمة الخرطوم من ميليشيا الدعم السريع، مؤكدًا استعادة السيطرة الأمنية والعسكرية على المدينة.
على صعيد آخر، وفي سياق الاهتمام المصري بالأحداث في السودان خاصة شماله، بحكم الجوار والعلاقات التاريخية وأواصر القربي، نقلت مصادر مطلعة أن قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان طمأن مدير المخابرات العامة المصرية حسن رشاد، خلال زيارته إلى بورتسودان، بشأن تأمين الولاية الشمالية والحدود والتصدي لهجمات الميليشيا. وأكدت المصادر أن رشاد أبلغ البرهان دعم القاهرة الكامل لوحدة السودان وسلامة أراضيه، كما نقل رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسي تتعلق بتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صورة حرائق إثر الاشتباكات والقصف في الفاشر
أو
صورة أول حافلة لنازحين عائدين لمنازلهم في الخرطوم تعبر نقطة جبل أولياء.
رجاء حذف الكتابة أسفل يمين الصورة.

مقالات مشابهة

  • ما مصير الثانوية العامة مع استمرار عجز “حكومة عدن” عن حل ازمة المعلمين
  • لسرعه الرياح.. استمرار توقف تحليق رحلات البالون الطائر حتى الثلاثاء 15 إبريل بالأقصر
  • المرعاش: الميزانيات في ليبيا وهمية منذ سنوات ولا تخضع لأي ضوابط قانونية
  • الحصار البحري اليمني يفاقم أزمة الشحن لدى العدو الصهيوني: ارتفاع التكاليف وتأخير البضائع وتوقف ميناء أم الرشراش
  • في ظل الفوضى الأمنية: اغتيال جندي مرور على يد مسلحين مجهولين بمدينة تعز
  • فتاة تنجو من محاولة اختطاف داخل سيارة تطبيق شهير
  • القاهرة: تشكيل حكومة ليبية موحدة ضرورة لإجراء الانتخابات
  • الطور: ليبيا ستدخل في أزمة اقتصادية كبيرة جداً ويجب إعلان حالة التقشف
  • أول حافلة تعبر «جبل أولياء» وسط تطمينات للقاهرة.. «الدعم» يقصف الشمال والجيش يرد بضربات موجعة في الفاشر
  • استمرار الرياح المثيرة للأتربة لليوم الرابع على التوالي في الوادي الجديد