“ولنا في الخيال حب”.. أحمد السعدني يخوض تجربة جديدة في السينما
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تستكمل خلال الفترة الحالية المخرجة سارة رزيق تصوير مشاهد أول أفلامها السينمائية وهو فيلم “ولنا في الخيال حب”، ويأتي الفيلم من إنتاج شركة ريد ستار، ويعد الفيلم أول تجربة روائية طويلة للمخرجة سارة رزيق، وأيضًا العمل الأول لمدير التصوير محمد جاد.
ويأتي فيلم “ولنا في الخيال حب” من بطولة الفنان أحمد السعدني والفنانة مايان السيد ويشارك في بطولة الفيلم كل من عمر رزيق، وعدد من الوجوه الجديدة.
وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي حول أستاذ جامعي انطوائي تقتحم حياته طالبة لتتطور الأحداث بحيث يتورط في علاقتها بحبيبها ويضطر لمواجهة نفسه وتستمر أحداث الفيلم.
ويأتي فيلم “ولنا في الخيال حب” بمشاركة فريق عمل، مدير التصوير محمد جاد، مهندس ديكور حمزة طه، مونتاج كمال الملاخ، تصميم ملابس ليلى ماجد، موسيقى تصويرية خالد حماد، والفيلم من تأليف وإخراج سارة رزيق.
يُذكر أن الفنان أحمد السعدني شارك خلال الفترة الماضية بمسلسل “سيب وأنا سيب” والذي شاركه في بطولته الفنانة هنا الزاهد، وقد تصدر مسلسل “سيب وأنا سيب” قائمة الأكثر بحثاً على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، بعد عرض الحلقة العاشرة والأخيرة، وحينها وجهت بطلة العمل هنا الزاهد رسالة مشتركة مع النجم أحمد السعدني، لكل متابعي المسلسل، وتضمنت الرسالة توجيه الشكر لكل من شارك في المسلسل.
وقد نشرت الفنانة هنا الزاهد عبر صفحتها الشخصية بـ”انستغرام” صورة لها رفقة الفنان أحمد السعدني، وعلقت عليها: “الليلة آخر حلقتين من سيب وأنا أسيب، شكراً لكل الناس اللي اشتغلت في المشروع، وشكراً على متابعتكم لينا”، ليُعيد الفنان أحمد السعدني نشر نفس الصورة والرسالة عبر حسابه الخاص بـ”إنستغرام”.
وجاء مسلسل “سيب وأنا أسيب” من بطولة أحمد السعدني، هنا الزاهد، عارفة عبدالرسول، أحمد سلطان، آية سماحة، محمود السيسي، محمود البزاوي، محمد جمعة، يارا جبران، ومن تأليف رنا أبوالريش، وإخراج وائل إحسان.
View this post on InstagramA post shared by Ahmed L Saadany (@ahmedlsaadany)
main 2023-12-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد السعدنی هنا الزاهد سیب وأنا
إقرأ أيضاً:
دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت إنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر، ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وقال نخبة من خبراء المنظمة إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا، يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة مهمة، تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26