فن، تكريم خالد الصاوي في الدورة 16 للمهرجان القومي للمسرح المصري،يُكرم المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الـ16، برئاسة الفنان محمد رياض، النجم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تكريم خالد الصاوي في الدورة 16 للمهرجان القومي للمسرح المصري، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تكريم خالد الصاوي في الدورة 16 للمهرجان القومي...

يُكرم المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الـ16، برئاسة الفنان محمد رياض، النجم خالد الصاوي، عن مجمل مسيرته الفنية، وإسهاماته في المسرح المصري، وذلك خلال حفل الافتتاح يوم السبت، الموافق 29 يوليو الجاري.

وقال الفنان خالد الصاوي - في بيان أصدرته إدارة المهرجان القومي للمسرح المصري اليوم: "إن هذا التكريم أسعدني، لأنني خدمت في المسرح لسنوات، وحاولت أن أعمل فيه بكل طاقتي كممثل ومخرج ومؤلف وملحن، كما كتبت أشعار المسرحيات التي أخرجتها، وبالتأكيد أنا سعيد أن يتم تكريمي عن أعمالي المسرحية التي قدمتها رغم أن الإمكانيات وقتها كانت ضعيفة، أما الكتابة فهي ما زالت موجودة ومشتاق جدا للوقوف علي خشبة المسرح".

ونوهت إدارة المهرجان القومي للمسرح المصري إلى أن الفنان خالد الصاوي وُلد في مدينة الإسكندرية عام 1963م، وحصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة، ثم حصل على بكالوريوس الإخراج السينمائي من أكاديمية الفنون، وعمل لفترة قصيرة بالمحاماة قبل أن يتفرغ نهائيا للفن، وهو ممثل ومخرج ومؤلف مسرحي مصري، ويعد واحدا من أبرز نجوم السينما والدراما المصرية في السنوات الأخيرة، قدم خلال مسيرته الفنية الممتدة الكثير من الأعمال الفنية المتنوعة ما بين المسرح والسينما.

وأشارت إلى أن اهتمام خالد الصاوي بالمسرح بدأ من خلال مسرح كلية الحقوق جامعة القاهرة، حيث كان "الصاوي" ممثلا ومخرجا ومؤلفا للعروض المسرحية، أسس فرقة "الحركة" المسرحية المستقلة عام 1989 مع عدد من النجوم منهم النجم الراحل خالد صالح، والفنان طارق عبد العزيز، والسيناريست سيد فؤاد، وقدم من خلال تلك الفرقة مسرحيات كثيرة ناجحة منها "حفلة للمجانين - الميلاد - اللعب في الدماغ".

ولفتت إلى أن الفنان خالد الصاوي حاول من خلال فرقته، تقديم مسرح الانحياز للطبقات الكادحة، وتميزت هذه العروض باستخدام تقنية الكاريكاتير في نحت الشخصيات، واستخدام الألوان الزاهية في الديكور والملابس، كما شارك في العديد من الورش المسرحية والفنية، والتي ساهمت في إطلاعه على أهم التجارب المسرحية.

كما عمل الصاوي مخرجا تليفزيونيا، وقدم مجموعة من الأعمال التليفزيونية، من بينها فيلم "الحب مسرحية من 3 فصول"، وقام بأول بطولة من خلال فيلم "جمال عبد الناصر" عام 1999، حيث قدم شخصية الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وانطلق بعدها في تقديم عشرات الأعمال الدرامية والسينمائية، منها أفلام: عمارة يعقوبيان، وكده رضا، وكباريه، والفرح، وقام بدور البطولة في فيلم الحرامي والعبيط وفيلم للإيجار، الفيل الأزرق، وله أعمال تليفزيونية أيضًا مثل قانون المراغي، وأهل كايرو، الاختيار 3.

ولفتت إدارة المهرجان القومي للمسرح المصري إلى أن الفنان خالد الصاوي له عدد من الإصدارات والدواوين منها: بعث الخيول، نبي بلا أتباع، كلام مرسل، أجراس، كذلك أصدر عددا من النصوص المسرحية منها: أوبريت الدرافيل، حفلة للمجانين، اللعب في الدماغ، الدبلة، الميلاد، بالإضافة إلى تجربة وحيدة في القصة القصيرة، حيث أصدر المجموعة القصصية "يوميات خلود" التي قدمها الأديب الكبير يوسف إدريس، ونال الصاوي العديد من الجوائز خلال مشواره الفني، منها: جائزة المجلس الأعلى للثقافة في التأليف المسرحي وجائزة تيمور للإبداع المسرحي عن مسرحيتي "حفلة للمجانين - أوبريت الدرافيل"، وفازت مسرحية "اللعب في الدماغ" بجائزة أفضل عرض من مهرجان البحر المتوسط المسرحي في إيطاليا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المهرجان القومی للمسرح المصری من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

اعتقال عرمان .. (المسرحية)!!

مصادر رفيعة نفت علاقة الحكومة السودانية بتوقيفه في كينيا..
اعتقال عرمــــــــــان.. (المســــــــــــــــــرحية)!!
تقرير_ محمد جمال قندول- الكرامة
أثار توقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا جدلًا واسعًا، خاصةً بعد تضارب الروايات حول أسباب احتجازه وإطلاق سراحه. وبينما تداولت بعض المصادر أن توقيفه تم بناءً على نشرة من الإنتربول، نفت مصادر حكومية سودانية رفيعة المستوى لـ”الكرامة”، أي صلةٍ لها بالأمر.
فيما نفت في وقتٍ سابقٍ مديرة مكتب “واشنطن بوست” في شرق إفريقيا، أن يكون الإنتربول قد أصدر مذكرةً بحقه.
اعتقال عرمان حوى جملةً من التناقضات التي أثارت تساؤلاتٍ حول حقيقة ما جرى، وسط اتهامات لعرمان بمحاولة تضليل الرأي العام وتسويق نفسه كضحية لملاحقات سياسية لا أساس لها من الصحة.
مصادر حكومية
وأكدت مصادر حكومية رفيعة لـ”الكرامة” أمس (الجمعة)، أن الحكومة السودانية لا علاقة لها بتوقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا، مشددةً على أنها لم تتلقَّ أي خطابٍ رسميٍ بشأن احتجازه أو إطلاق سراحه، كما نفت بشكلٍ قاطعٍ أن تكون قد طلبت من الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) إيقافه.
وجاء ذلك، بعد تداول أنباء عن توقيف عرمان في مطار جومو كينياتا الدولي بالعاصمة الكينية نيروبي، حيث ذكرت صحيفة (سودان تربيون) أن الإجراء جاء استنادًا إلى نشرةٍ صادرةٍ عن الإنتربول، إلّا أنّ كاثرين هورليد مديرة مكتب “واشنطن بوست” في شرق إفريقيا، أكدت عبر تغريدة على منصة(إكس) أنّ مصدرًا داخل (الإنتربول) نفى صدور أيّ نشرةٍ حمراء بحق عرمان، ما يُثيرُ تساؤلاتٍ حول صحة ادعاءاته بشأن أسباب توقيفه.
مغالطات وادعاءات
ويواجه عرمان اتهاماتٍ بتضليل الرأي العام، إذ يحاول تصوير احتجازه على أنه جزء من ملاحقاتٍ سياسيةٍ، بينما تؤكد المصادر الحكومية أن السودان لم يكن طرفًا في الأمر.
وأوضحت المصادر لـ”الكرامة”، أنّ عرمان دأب على استخدام مثل هذه الوقائع لصناعة بطولاتٍ زائفةٍ وإثارة تعاطف سياسي، في وقت يعرف الجميع أن الجهات المختصة لم تصدر أي مذكرة لملاحقته عبر “الإنتربول”.
وأشارت المصادر إلى أن ما جرى يكشف “تخبطًا واضحًا” في خطاب عرمان السياسي، فبينما يروّج لأن توقيفه جاء بناءً على طلبٍ سودانيٍ، تأتي الحقائق لتنفي ذلك تمامًا.
وتابعت المصادر رفيعة المستوى في حديثها لـ”الكرامة”: “السودان دولة ذات سيادة وتحترم القوانين الدولية، ولو كانت هناك أيّ ملاحقاتٍ قانونيةٍ ضد أي شخص فستكون وفق القنوات الرسمية المعروفة وليس عبر شائعاتٍ أو أخبارٍ مفبركة”.
وفي ظل تضارب المعلومات حول ملابسات احتجاز عرمان وإطلاق سراحه، يبقى الغموض يحيط بالقضية، بينما لم تصدر السلطات الكينية حتى الآن أيّ بيانٍ رسميٍ يوضح خلفيات ما حدث.
ادعاءات عرمان
في سياق الجدل الدائر حول توقيف السياسي ياسر عرمان في كينيا، يؤكد الخبير القانوني د. عبد الله درف لـ”الكرامة” أنّ ادعاء ياسر عرمان بشأن اعتقاله عبر الإنتربول مجرد “مسرحية ضعيفة الحبكة”، موضحًا أن النشرة الحمراء تستهدف شخصيات أخرى متواجدة في كينيا، ومع ذلك لم تتخذ السلطات هناك أيّ إجراءاتٍ بحقهم. ويشير درف إلى أنه لو كانت نيروبي جادة في تحقيق العدالة لكانت أوقفت شخصياتٍ بارزة مثل عبد الرحيم دقلو. وأضاف: أن ما حدث لـ”عرمان” يبدو بمثابة وسيلة للضغط عليه لاتخاذ موقف أكثر وضوحًا تجاه المؤتمر الذي عُقد في نيروبي والحكومة الموازية، إلى جانب كونه محاولة لمنحه زخمًا إعلاميًا، مما يؤكد أن الأمر ليس جادًا كما يحاول تصويره.
من جانبه، يرى المحلل السياسي محجوب السر أن “عرمان اعتاد استخدام مثل هذه الروايات لكسب التعاطف السياسي، في ظل تراجع تأثيره داخل المشهد السوداني”، موضحًا أن “توقيفه في كينيا يبدو مرتبطًا بأسبابٍ محليةٍ هناك، وليس بأجندةٍ سودانية، وإلّا لكانت هناك إجراءات واضحة عبر القنوات الرسمية وليس عبر تقارير إعلامية مُتضاربة”.
وتثير هذه الواقعة تساؤلاتٍ عديدة حول الجهة التي تقف وراء توقيف عرمان، وما إذا كان احتجازه جاء لأسبابٍ داخلية كينية، أم أنّ هناك خلفياتٍ أخرى لم تكشف بعد. لكن المؤكد وفقًا للمصادر الرسمية، أن السودان لا علاقة له بالأمر، وهو ما يضع علامات استفهام حول دوافع عرمان في تسويق هذه الرواية التي سرعان ما كشفت التقارير الصحفية تناقضاتها.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فرقة "القومي للمسرح" تشدو بأغاني زمن الفن الجميل في "هل هلالك".. صور
  • اليوم.. الفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح تحيي الليلة الثالثة لـ"هل هلالك"
  • حسين فهمي عن خلافه مع نبيلة عبيد: غضبت منها بسبب قصاقيص العشاق
  • خالد الصاوي ينفعل على حسن عيسري: خنقت أمي وهضربك يعني هضربك
  • اعتقال عرمان .. (المسرحية)!!
  • خالد الصاوي لـ حسن عسيري: حاول تكشف في أول فرصة على الذاكرة أنت لسه صغير على الزهايمر
  • كل واحد يخليه في اللبس بتاعه.. سؤال مخرج من حسن العسيري لـ خالد الصاوي
  • على أنغام الترانيم.. جوري بكر مع خالد الصاوي وغادة عادل في كواليس "المداح أسطورة العهد"
  • كاتب: الأمن الاقتصادي ركيزة أساسية من مفهوم الأمن القومي المصري
  • إيه الحوارات دي.. عمرو سعد يوجه رسالة لـ خالد الصاوي