انهيار وبكاء يومي بعد أن تمت سرقتها في باريس .. فيديو اخر خبر
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
اخر خبر، انهيار وبكاء يومي بعد أن تمت سرقتها في باريس فيديو،نشرت الدكتورة يومي خبيرة التجميل وعارضة الأزياء اللبنانية، مقطع فيديو مصور علي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انهيار وبكاء يومي بعد أن تمت سرقتها في باريس .. فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشرت الدكتورة يومي خبيرة التجميل وعارضة الأزياء اللبنانية، مقطع فيديو مصور علي حسابها علي سناب شات وهي تبكي بسبب سرقة أغراضها.
وأوضحت في الفيديو غرفتها وهي مقلوبة رأسا علي عقب، وجميع أغراضها ليست في مكانها، وكانت تبكي بانهيار، وأكدت أن الشرطة تحاول الآن القبض علي اللصوص.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-167.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كارثة أثرية: انهيار هرم عملاق وتحوله إلى أنقاض
شمسان بوست / متابعات:
سجل العلماء انهيار أحد أكثر الأهرامات شهرة على وجه الأرض، وتحول إلى كومة من الأنقاض، في مؤشر اعتبر بمثابة “نذير شؤم”.
وتضع الأحداث المناخية وارتفاع مستوى سطح البحر المواقع التراثية الثمينة في جميع أنحاء العالم في خطر.
وكشف العلماء عن انهيار أحد جانبي الهرم المصنوع من الطوب، وعمره 1100 عام، والذي يقع في منطقة إيهواتزيو الأثرية في ولاية ميتشواكان المكسيكية، بسبب هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
ويعد الهرم، اليوم، أحد أفضل المعالم المحفوظة لحضارة مملكة ميتشواكان، ويقع في إيهواتزيو، وهو موقع أثري محفوظ بشكل ملحوظ.
وتقع منطقة إيهواتزيو الأثرية على بعد أربعة أميال جنوب تزينتزونتزان، وهي بلدة قديمة على ضفاف بحيرة باتزكوارو، يعتقد الخبراء أن المنطقة استوطنت لأول مرة قرب عام 900 ميلاديا، ووصل البوريبيتشا بعد نحو 300 عام، وتم بناء المنطقة الأثرية على هضبة مرتفعة بشكل مصطنع، وكانت في الأساس مكانا للعبادة، مع أرض احتفالية ومرصد فلكي.
وجاء في بيان صادر عن المعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ: “تسببت درجات الحرارة المرتفعة، التي تم تسجيلها سابقًا في المنطقة، والجفاف اللاحق في حدوث شقوق ساعدت على ترشيح المياه إلى داخل المبنى الذي يعود إلى ما قبل العصر الإسباني”.
وفي الآونة الأخيرة، وجد علماء الآثار أن الرسوم الكهفية القديمة في أوقيانوسيا تتدهور مع تسارع تغير المناخ، بحسب مجلة “ساينس أليرت” العلمية.
وفي هذا العام فقط، وجدت دراسة أجريت على مواد البناء التراثية الثقافية في أوروبا والمكسيك أن زيادة هطول الأمطار بشكل كبير يعرض هذه المباني لخطر التلف.