شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن stc البحرين تحظى بإشادة دولية لتنظيمها حملة أشجار من أجل الحياة، خلال حفل توزيع جوائز التميز الدولية للمسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات في العاصمة البريطانية لندن نالت stc البحرين هذه الجائزة المرموقة .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات stc البحرين تحظى بإشادة دولية لتنظيمها حملة "أشجار من أجل الحياة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

stc البحرين تحظى بإشادة دولية لتنظيمها حملة "أشجار...

خلال حفل توزيع جوائز التميز الدولية للمسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات في العاصمة البريطانية "لندن"

- نالت stc البحرين هذه الجائزة المرموقة تقديراً لدورها الريادي في أكبر حملة تشجير وطنية يقودها القطاع الخاص، والهادفة إلى غرس مليون شجرة في المملكة.

حظيت stc البحرين، الشركة الرائدة في عالم التكنولوجيا الرقمية، بإشادة دولية خلال حفل توزيع جوائز التميز الدولية للمسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات الذي أقيم في عاصمة المملكة المتحدة، لندن، وذلك نظير التزامها المجتمعي والبيئي والمناخي، ويتجلى ذلك في دعمها لحملة "أشجار من أجل الحياة" الرامية إلى مضاعفة عدد الأشجار بحلول 2035. وتعكس هذه الجائزة التزام الشركة بتعزيز الوعي البيئي بالمملكة من خلال تبنيها العديد من المبادرات مثل حملة التشجير الوطنية التي حققت أكثر من25% من إجمالي الهدف السنوي للمملكة متمثلاً في غرس 35 ألف شجرة في أول مرحلة للحملة. وتظل هذه الحملة في صدارة أولويات stc البحرين، إذ من المزمع أن تُغرس 50 ألف شجرة خلال المرحلة المقبلة.

ونفذّت الشركة، بالتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة ووزارة شؤون البلديات والزراعة، مشروع التشجير سعياً منها لدعم مبادرة الاستدامة الوطنية وتمهيد الطريق لشراكات مستقبلية، إذ يضم المشروع حالياً 33 شريكاً من القطاعين العام والخاص، وبمشاركة أكثر من مائتي موظف وموظفة من الشركة.

وبهذه المناسبة صرّح الشيخ زياد بن فيصل آل خليفة، نائب الرئيس للشؤون الحكومية في stc البحرين، قائلاً: "يسرنا أن نحظى بهذا التقدير المرموق نظير جهودنا في حملة التشجير الوطنية التي تعد مثالاً يحتذى به للتعاون بين القطاعين العام والخاص، ولإنخراط المجتمع المحلي وموظفي الشركة في مثل هذه المبادرات، فجميعنا نعمل سوياً في سبيل تحسين الوضع البيئي وجودة الحياة بالمملكة. وإننا، من خلال حرصنا التام على تحقيق التنمية المستدامة، نقر بأهمية الابتكار والتكنولوجيا في إيجاد حلول متطورة ونوعية مراعية للبيئة، لما فيه صالح الأجيال الحالية والمقبلة."

وأردف الشيخ زياد قائلاً: "إن ما يدفعنا للاستمرار في هذه الحملة هو شغفنا تجاه توسعة نطاق الرقعة الخضراء بالمملكة تماشياً مع الرؤية الوطنية للتشجير 2035 والتزام المملكة لبلوغ الحياد الصفري بحلول العام 2060."

الجدير بالذكر أن stc البحرين، بدعم من شركائها، تمكنت من غرس 35 ألف شجرة في خمسين موقعاً مختلفاً في أرجاء محافظات المملكة، منها الأحياء والبلديات والمدارس والحدائق وغيرها. ولطالما انصب اهتمام الشركة على تنفيذ المشاريع والمبادرات الرامية إلى الدفع بعجلة التنمية المستدامة وذلك انطلاقاً من مسؤوليتها الاجتماعية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منظمات حقوقية دولية تدق ناقوس الخطر بشأن الأوضاع المُروعة في غزة

الوحدة نيوز/ دقت منظمات دولية حقوقية مُجددًا ناقوس الخطر بشأن الأوضاع المروعة في قطاع غزة، والتي بلغت مستويات غير مسبوقة منذ بداية حرب الإبادة الجماعية التي يُنفّذها جيش العدو الصهيوني.. مؤكدة أن هناك مؤشرات واضحة على التطهير العرقي في القطاع من خلال التهجير القسري والحصار والقصف.

وفي هذا السياق، شددت المنظمات الدولية على أنه “في غزة لا يمكن للسكان
الفرار، ويبدو الأمر وكأن كل طريق يمكن أن تسلكه يؤدي إلى الموت”.

وقالت مسؤوله الطوارئ في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، لويز ووتريدج في بيان لها، الجمعة: إن أكثر من مليوني شخص ما زالوا محاصرين في ظروف مروعة في قطاع غزة ومحرومين من احتياجاتهم الأساسية.

وأضافت: إن “السكان لا يمكنهم الفرار، ويبدو الأمر وكأن كل طريق يمكن أن تسلكه يؤدي إلى الموت”.. منوهةً بأن الوكالة مُنعت من الوصول إلى رفح كل يوم منذ إجبارها على مغادرتها في شهر مايو الماضي بعدما كانت تعتبر رفح -جنوب غزة- مركزا للعمليات الإنسانية.

وتابعت: “ليس لدينا أي فكرة عن شكل رفح اليوم وما زلنا محرومين من الوصول إلى الشمال المحاصر تستمر المستشفيات في التعرض للهجوم، والمدارس التي تؤوي الناس تتعرض للهجوم.. ومرارا وتكرارا، وبشكل منهجي تقريبا، تُمنع الأمم المتحدة من الوصول لتقديم المساعدات والدعم للأشخاص في الشمال المحاصر”.

وفي تقرير حديث لمنظمة “هيومن رايتس ووتش” أكدت المنظمة أنّ سلطات العدو الصهيوني تعمّدت فرض ظروف معيشية مصمَّمة لتدمير جزء من السكان في غزّة، وذلك من خلال إصرارها على حرمان المدنيين الفلسطينيين هناك، من الوصول إلى المياه بشكل كافٍ، ما أدى على الأرجح إلى آلاف “الوفيات”.

وحملت المنظمة، سلطات العدو بهذا الفعل، المسؤولية عن الجريمة ضدّ الإنسانية المتمثلة في الإبادة وعن أفعال الإبادة الجماعية.. مشيرةً إلى أنّ هذا النمط من السلوك قد يرقى، إلى جانب تصريحات بعض المسؤولين الصهاينة الذين كانوا يرغبون في تدمير الفلسطينيين في غزّة، إلى جريمة الإبادة الجماعية.

وطالبت المنظمة الحكومات والمنظمات الدولية باتّخاذ التدابير اللازمة كافة لمنع الإبادة الجماعية في غزّة، ووقف المساعدات العسكرية للكيان الصهيوني، ومراجعة الاتفاقيات الثنائية والعلاقات الدبلوماسية معه، ودعم “المحكمة الجنائية الدولية” وغيرها من جهود المساءلة.

من جهتها أكدت منظمة “أطباء بلا حدود” وجود علامات واضحة لا يمكن إنكارها على التطهير العرقي في قطاع غزة الذي يشمل القتل الجماعي والإصابات الجسدية والنفسية الشديدة وتعرض الفلسطينيين للتهجير القسري وظروف معيشية غير إنسانية ومستحيلة تحت الحصار والقصف تهدد حياتهم.

وأشارت المنظمة في تقرير لها بعنوان: (غزة: أن تعيش مصيدة موت) إلى أن ما شهدته فرقها يتوافق مع وصف خبراء قانونيين ومنظمات بوجود إبادة جماعية في غزة.

وأوضحت أن العملية العسكرية في شمال قطاع غزة، “مثال صارخ على الحرب الوحشية للقوات الصهيونية”.

وكانت منظمة العفو الدولية قد أصدرت منذ أيام تقريراً خلُص إلى أن كيان العدو الصهيوني يرتكب إبادة جماعية في القطاع.

من جانبه أكد الصليب الأحمر الدولي أن المنطقة الجنوبية في غزة والتي دفع العدو الصهيوني مئات الآلاف من النازحين إليها غير مجهزة لتلبية احتياجات الأعداد الهائلة من النازحين ما يعد انتهاكاً واضحاً للقوانين الدولية التي كفلت حق النازحين في توفر المكان اللائم للنزوح إليه.

وفي آخر تقرير صادر عن اللجنة الخاصة التابعة للأمم المتحدة والمعنية بالتحقيق في الممارسات الصهيونية التي تمس حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني اعتبرت اللجنة، أن ممارسات الكيان الصهيوني خلال حرب غزة “تتسق مع خصائص الإبادة الجماعية”، متهمة سلطات العدو بـ “استخدام التجويع كأسلوب من أساليب الحرب”.

وأشارت اللجنة في تقريرها إلى “سقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين وظروف تهدد حياة الفلسطينيين فرضت عمدا”.

وقالت اللجنة: “من خلال حصارها لغزة، وعرقلة المساعدات الإنسانية، إلى جانب الهجمات المستهدفة وقتل المدنيين وعمال الإغاثة، وعلى الرغم من النداءات المتكررة للأمم المتحدة، والأوامر الملزمة من محكمة العدل الدولية وقرارات مجلس الأمن، تتسبب “إسرائيل” عمدا في الموت والتجويع والإصابات الخطيرة”.

 

مقالات مشابهة

  • منظمات حقوقية دولية تدق ناقوس الخطر بشأن الأوضاع المُروعة في غزة
  • زراعة 122 ألف شجرة بالأقصر خلال 2024 ضمن مبادرة «100 مليون شجرة»
  • ضمن المبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة" زراعة 122 ألف شجرة في الأقصر.. خلال عام 2024
  • زراعة 122 ألف شجرة في الأقصر خلال 2024 ضمن مبادرة الرئاسة
  • زراعة 122 ألف شجرة في الأقصر خلال 2024
  • امطيريد: توقيت مبادرة بوزنيقة خاطئ ولا تحظى بقبول محلي أو دولي
  • أخبار الأقصر| افتتاح سوق اليوم الواحد.. زراعة 2000 شجرة.. حملة مكبرة لرفع الإشغالات
  • سوني أكبر مساهم في الشركة الأم لـ FromSoftware
  • أعاد لهم الحياة.. مستفيدو مشروع تركيب الأطراف الصناعية بمأرب يشكرون المملكة 
  • بيع سيارات شيري بالتقسيط .. الشركة تُحذّر