يقيم قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، ملتقى الهناجر الثقافي الذى يأتى هذا الشهر تحت عنوان "نجيب محفوظ.. رواية لا تغيب"، فى السابعة والنصف من مساء اليوم الخميس، بمركز الهناجر للفنون برئاسة الفنان شادي سرور.

ضيوف الملتقى الدكتور حسين حمودة أستاذ النقد الأدبي بجامعة القاهرة، الكاتب الصحفي والروائي مصطفى عبد الله رئيس تحرير جريدة أخبار الأدب الأسبق، الشاعر والروائي أحمد فضل شبلول عضو لجنة الرواية والسرد بالمجلس الأعلى للثقافة، الفنان التشكيلي والروائي أحمد الجنايني رئيس أتيليه القاهرة، الروائي الدكتور شريف مليكة، الناقدة والكاتبة الصحفية سمية عبد المنعم، الكاتبة والإعلامية سوزان حرفي.

وتدير الملتقى الناقدة الأدبية الدكتورة ناهد عبد الحميد مدير ومؤسس الملتقى، كما يتخلل برنامج الملتقى باقة من الفقرات الفنية تقدمها فرقة "أنغامنا الحلوة" بقيادة المايسترو شريف عباس .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهناجر الثقافى الهناجر للفنون المخرج خالد جلال

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تكذب "رواية الصناديق".. كيف انتشرت في السودان؟

جدد تكذيب "صندوق الأمم المتحدة للسكان" لرواية نشرتها وسائل إعلامية، عن العثور على طائرات مسيرة محملة في مجموعة كبيرة من الصناديق الخشبية التي تحمل شعار المنظمة في مدينة سودانية، الجدل المستمر حول أسباب تزايد وتيرة حملات التضليل الإعلامي المنظمة بالتزامن مع احتدام الحرب وتأثيرها على المتلقيين.

وأظهر مقطع فيديو جديد تناقلته بشكل واسع حسابات في وسائل التواصل الاجتماعي، أفرادا بعضهم بلباس الشرطة وهم ينقلون صناديق خشبية كبيرة تحمل شعار المنظمة، وقالت تلك الوسائل إنها تحمل شحنات لطائرات مسيرة.

لكن المنظمة الأممية أكدت أن الصناديق تحوي خياما ومساعدات طبية وإنسانية تم نهبها من مستودعاتها في الخرطوم خلال الاشتباكات الأخيرة.

وقالت المنظمة في بيان: "نعمل وفقًا لمبادئ الحياد والنزاهة وملتزمون بتقديم المساعدة المُنقذة للحياة للنساء والفتيات والفئات المُستضعفة أينما أمكن الوصول إليها".

سلاح فتاك

يرى عمر سيد أحمد خبير الاقتصاد والعلوم الاجتماعية، أن السلاح الإعلامي المشحون برسائل مضللة ومفبركة كان أبرز أدوات الحرب الحالية وخصصت له تمويلات ضخمة بهدف تضليل الرأي العام وتزييف الحقائق.

من جانبه، يشير الإعلامي عزام إبراهيم إلى وجود كم هائل من الأكاذيب والصور والمقاطع المفبركة التي انتشرت منذ بداية الحرب السودانية، والتي اعتمد عليها الكثيرين في تحديد موقفهم من الصراع.

بدوره، حذر الناشط المجتمعي عادل أحمد إسماعيل من خطورة التضليل الإعلامي، مشيرا إلى "خطورة الإنكار في عدم الاعتراف بالوضع الكارثي مما يؤدي إلى تفاقم الوضع الانساني المأساوي".

بيئة خصبة

يؤكد مختصون أن أحد أبرز الأسباب التي أسهمت في تفاقم الظاهرة هو الأرضية الخصبة التي أوجدتها الحرب التي زادت من معدلات الاضطراب السلوكي الذي يجعل بدوره مجموعة أو مجموعات متماسكة من المجتمع تتأثر بسبب انتقال المخاوف والأوهام والتهديدات من شخص لآخر بسرعة كبيرة.

تقول مواهب كمال الدين استشارية العلاج النفسي في مقالات نشرتها مؤخرا، إن الكذب والتضليل الإعلامي يعبران في الغالب عن سمة أساسية في التركيبة النفسية لصانع المحتوى، ويعكس حالة عدم الثقة بالنفس والإحساس الداخلي بالنقص والبحث عن القبول والتعاطف حتى وإن كان من خلال الكذب والتضليل.

مقالات مشابهة

  • باقة منوعة من الفعاليات بالغربية للاحتفاء بالأديب الراحل نجيب محفوظ
  • تفاصيل احتفالات دار الكتب بـ"أديب نوبل" نجيب محفوظ.. صور
  • “القومي لثقافة الطفل” يبدأ فعاليات "محفوظ في القلب" بالحديقة الثقافية|صور
  • تنقيب عن آثار.. كشف لغز تغيب شاب 5 أشهر بجنوب القاهرة
  • الليلة.. افتتاح معرض كاريكاتيور لنجيب محفوظ وعدد من حائزي جائزة نوبل للآداب في الهناجر
  • الإمام الطيب يعزي نائب رئيس جامعة الأزهر في وفاة والدته
  • نادي سينما دمنهور وبنها يشاركان في احتفالية "نجيب محفوظ في القلب".. غدًا
  • هنو: نجيب محفوظ قامة فكرية وأدبية استثنائية وأعماله تجسد هويتنا المصرية
  • انطلاق العرض المسرحي «الوهم» وسط حضور جماهيري كبير على مسرح المركز الثقافي بطنطا
  • الأمم المتحدة تكذب "رواية الصناديق".. كيف انتشرت في السودان؟