الجزيرة:
2024-11-08@15:50:18 GMT
الفرنسيون يواصلون التدفق على السفر إلى إسرائيل للمشاركة في الحرب
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
وقد رصد تقرير أعده مراسل الجزيرة نور الدين بوزيان، احتشاد عشرات من هؤلاء في مطار شارل ديجول.
وأشار التقرير إلى أن الحكومة الفرنسية منحت المسافرين إلى تل أبيب أولوية السفر رغم أنه حجزوا مقاعدهم في اللحظات الأخيرة قبل إقلاع الطائرة.
ووفق التقارير، فإن أكثر من 4 آلاف فرنسي -بعضهم يحمل الجنسية الإسرائيلية- يقاتلون مع جيش الاحتلال في قطاع غزة.
تقرير: نور الدين بوزيان
28/12/2023مقاطع حول هذه القصةحزب يقصف كريات شمونة ومزارع شبعا بـ30 صاروخاplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 24 seconds 00:24القسام لعائلات الأسرى الإسرائيليين: معاناتكم لم تبدأ بعدplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 11 seconds 01:11كوابيس غزة لا تفارق جنود الاحتلال العائدين من الحربplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 47 seconds 02:47شاهد.. القسام تدمر آليات إسرائيلية وتفجر عبوة بقوة راجلة بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 33 seconds 03:3321 شهيدا بقصف إسرائيلي أمام مستشفى الهلال الأحمر بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 38 seconds 04:386 شهداء في طولكرم في رابع اقتحام للاحتلال خلال 3 أيامplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51شاهد.. سرايا القدس تستحوذ على مسيّرة إسرائيلية من طراز "إسكاي ريسينغ"play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 13 seconds 01:13من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
في مدينة إسرائيلية.. هذا ما فعلته صواريخ حزب الله
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليّة تقريراً جديداً سلّطت فيه الضوء على وضع مدينة حيفا التي يسيطر عليها التوتر والخوف بسبب الحرب المندلعة بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله". وذكر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" أن حيفا التي كانت هادئة نسبياً منذ اندلاع الحرب، تعرّضت مؤخراً لإطلاق الصواريخ، موضحاً أن أصحاب المطاعم والحانات والمتاجر في المدينة ينتظرون وقف إطلاق النار ليستعيدوا نشاطهم، وأضاف: "لمدة عام تقريباً، من 11 تشرين الأول 2023، الأسبوع الأول للحرب، وحتى 21 أيلول 2024، انطلق إنذاران فقط في حيفا. في ذلك الحين، كانت تتلقى العديد من المستعمرات الإسرائيلية المحاذية للبنان مئات الصواريخ والطائرات من دون طيّار التي كان يطلقها حزب الله". وتابعت: "في تلك الفترة وتحديداً قبل 21 أيلول، كان الروتين في حيفا قائماً نسبياً، لكن بعد اليوم المذكور، وعندما تعمقت الحرب في لبنان، أطلق حزب الله المزيد من الصواريخ باتجاه حيفا التي تُعتبر ثالث أكبر مدينة في إسرائيل".وأكمل: "لقد عانت أعمال الثقافة والترفيه في المدينة، كما هو الحال في أماكن أخرى في إسرائيل، من تراجع معين منذ بدء الحرب، لكنها استمرت في العمل في الشهر والنصف شهر الماضيين. الآن، أصحاب هذه الأعمال يعيشون أزمة حقيقية، وبعضهم يجد صعوبة في رؤية الضوء في نهاية النفق". وفي السياق، يقول صاحب مقهى "مناحيم" في حيفا يُدعى غاي: "على أقل تقدير، فإنَّ الوضع الاقتصادي لأماكن الترفيه في حيفا ليس هو نفسه الذي كان عليه قبل 15 عاماً، وأنا أعلم أن هناك أعمالاً تجارية سقطت بسبب هذه الحرب في وضع صعب للغاية". وأضاف: "لا يوجد تعويض في حيفا، وليس من المؤكد أن يكون هناك تعويض، وهو أمر محزن. هناك ضائقة اقتصادية كبيرة هنا، وآمل حقًا أن تبقى أعمال حيفا على قيد الحياة". كذلك، يقولُ التقرير إنّ العديد من أصحاب المصالح التجارية في حيفا يرون أن الوضع بات صعباً للغاية، موضحاً أنّ شهر أيلول هو الأكثر أهمية مالياً بالنسبة لهؤلاء لأنه الشهر الذي يسبق العطلات. التقرير أوضح أنّ "الناس هناك خائفون من مغادرة المنازل"، مشيراً إلى أن المستوطنين يطالبون بـ"التعويض" خصوصاً أنهم تعرّضوا لأضرار كبيرة. المصدر: ترجمة "لبنان 24"