مختص بثقافة الزي السعودي: اللي يرتدي الشماغ الأبيض عطوف وكريم .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
خاص
أوضح مختص بثقافة الزي السعودي:، أن الرجل الذي يرتدي غتره بيضاء في فصل الشتاء حساس .
وقال المختص في مقطع فيديو :” اللي يلبس غتره بيضاء طول أيام السنة هذا رجل حساس جدًا.”
وأفاد بأن الرجل الذي يرتدي الشماغ الأبيض، عطوف وقلبه كبير ويحمل الكثير من العطاء والكرم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/12/ZaWehpAlbEHuqgPk.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزي السعودي الشتاء الشماغ الكرم
إقرأ أيضاً:
القسام لم ترفع راية بيضاء وتصدم الإسرائيليين
وتناولت الفقرة كيف أن المقاومة الفلسطينية تمكنت من الحفاظ على قوتها وتنظيمها رغم الحملة العسكرية الإسرائيلية الشرسة، مما أثار حالة من الذهول والإحباط في أوساط الإسرائيليين.
وبدأت الفقرة بتسليط الضوء على الصدمة التي شعر بها الإسرائيليون بعد الكشف عن أن الأسيرات الإسرائيليات الثلاث كن محتجزات في منطقة تقع تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة منذ شهور طويلة.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4نيويورك تايمز: حماس لا تزال تحكم قطاع غزة رغم الخسائرlist 2 of 4صدمة إسرائيلية وإشادة عربية بعد ظهور "ذي الأرواح السبع" ببيت حانونlist 3 of 4"ما خفي أعظم" يكشف الليلة مشاهد نادرة للقسام في طوفان الأقصىlist 4 of 4القسام تبث سلسلة عمليات قاتلة ضد الاحتلال في بيت حانونend of listوهذه المنطقة، التي دمرها جيش الاحتلال مرارًا وتكرارًا، كانت تُستخدم كمنطقة عسكرية لانطلاق العمليات ضد الفصائل الفلسطينية، ومع ذلك، فشلت إسرائيل في اكتشاف مكان احتجاز الأسيرات، مما أظهر فجوة كبيرة في قدراتها الاستخباراتية والعسكرية.
وأشار البرنامج إلى أن تسليم الأسيرات تم عند مفترق السرايا وسط مدينة غزة، وهي منطقة تسيطر عليها إسرائيل منذ عام، وهو ما أثار تساؤلات كبيرة حول فعالية العمليات العسكرية الإسرائيلية، التي لم تتمكن من تحديد مواقع الأسرى رغم تدميرها الممنهج للقطاع.
ووفقًا لتقارير إعلامية عبرية، كانت الأسيرات محتجزات في حي الزيتون أو مدينة غزة، وهي مناطق قريبة من محور نتساريم الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي.
ونقل البرنامج عن مراقبين أن كتائب القسام لم ترفع الراية البيضاء، بل خرجت بمركبات عسكرية جديدة وبدلات قتال مكوية في جنوب قطاع غزة، مما أظهر قوة وتنظيمًا كبيرين.
إعلانوعلق الإعلام الإسرائيلي على هذا المشهد بالقول إن عناصر حركة حماس كانوا ينتشرون في الشاحنات ومع الأشرطة الخضراء على رؤوسهم، مما يؤكد أنها لم تفقد سيطرتها على أي جزء من القطاع.
وأضاف البرنامج أن الإعلام الإسرائيلي اعترف بأن إسرائيل لم تنجح، حتى بعد عام و3 أشهر من الحرب، في تفكيك حكم حماس في غزة أو إيجاد بديل حكومي لها، وهو ما أظهر أن المقاومة الفلسطينية ما زالت قادرة على الحفاظ على وجودها وتنظيمها رغم كل التحديات.
كما عرضت الفقرة مشاهد من انتشار رجال المقاومة في شوارع غزة، وسط هتافات أبناء القطاع الداعمة لهم، والتي أظهرت أن حماس ما زالت تتمتع بدعم شعبي كبير، وأنها تمكنت من الحفاظ على تماسكها وقوتها رغم الحرب الطويلة.
24/1/2025