الأسبوع:
2024-07-02@01:08:03 GMT

بونوتشي: هدفي أن أصبح مدربًا في المستقل

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

بونوتشي: هدفي أن أصبح مدربًا في المستقل

اعترف ليوناردو بونوتشي، نجم نادي يونيون برلين برغبته أن يدخل مجال التدريب بعد اعتزاله التدريب.

وذهب بونوتشي إلى نادي يونيون برلين قبل عام مجانا في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده مع يوفنتوس.

وقال بونوتشي: "في المستقبل أود أن أصبح مدربًا، ولكن قبل كل شيء أريد أن أكرس نفسي لعائلتي".

وأضاف:" لقد كان أحبائي رائعين في التواجد بجانبي في هذه السنوات، والتي استوعبتها كرة القدم تمامًا وكل ما تنطوي عليه: الضغوط والأحكام وكل شيء".

البقية. نعتقد جميعًا أن الحياة كلاعب كرة قدم جميلة، وهذا صحيح، لكنها تحدك في أشياء كثيرة".

أوضح: "سأشعر بصعوبة بالغة، لا أعرف إذا كنت سأتمكن من ذلك. إذا اضطررت إلى إحضار لاعب كرة قدم معي للقيام بذلك، فسوف أحضر كيليني. إنه ليس خبيرًا في الموسيقى، لكننا أمضينا الكثير من الوقت. معًا لنعرف أوقات الواحد والآخر".

أتم: "مويس كين وشغفه بالموسيقى؟ "لقد كان مويس كين دائمًا مهووسًا بموسيقى الراب. الآن رأيت أنه أنتج الأغنية أيضًا، لكنني أعترف أنني لم أستمع إليها بعد.في يوفنتوس، كانت الموسيقى التي استمعنا إليها تعتمد كثيرًا على الأشخاص الذين يتصلون بهم. المتحدث. في أمريكا الجنوبية استمعنا إلى موسيقى الريجايتون، وإذا كان مويز متصلاً استمعنا إلى موسيقى الراب.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بونوتشي ليوناردو بونوتشي يوفنتوس يونيون برلين

إقرأ أيضاً:

الحياة بعد الستين

الكثيرون منا على مشارف الستين أو ربما وصلناها، والبعض قد يكون اتخذ قرارا بأن يرتاح بعد حياة حافلة بالعمل والعطاء، لكن تقاعدنا نحن أبناء هذا الجيل ليس كتقاعد الأجيال التي سبقتنا، فالمتقاعد في عمر الخمسين منذ عقود مضت لم تكن الحياة المتاحة له مثلما هي متاحة اليوم، فعمر الستين هي الأربعون الجديدة كما يقال، ذلك أن تطور الخدمات الصحية والرفاهية التي يعيشها أبناء جيلنا تجعلنا ليس فقط نعيش لفترة أطول، ولكن نعيش حياة أفضل ونتمتع بصحة جيدة حتى منتصف الثمانينيات من العمر وفقا لتوقعات الحياة.

مما يعني ثلاثين سنة أخرى أمامنا بعد ترك الوظيفة، فما الذي نويت القيام به خلال هذه السنين؟ هل فكرت في وضع خطة جديدة لحياتك، تتضمن تعويض ما فاتك؟ ربما أحلام كنت قد وضعتها في شبابك لكن لم يتسن لك تحقيقها؟ وقد تكون أحلاما جديدة تمخضت عن هذه المرحلة العمرية التي تتسم بالنضج، والتي أثرتها الخبرات، الجميل أن في هذه الفترة كل شيء ممكن ومتاح، ففي كثير من أنحاء العالم تجد المتقاعدين يبدأون في دراسة تخصصات جديدة، ويبدأون العمل في قطاعات مختلفة تماما عما اعتادوا عليه، اليوم القوانين تغيرت، والحدود ذابت فلست مضطرا للدراسة في بلدك، ولست حتى مضطرا للترحال من أجل التعليم والعمل، فالعالم الافتراضي أصبح بين يديك كمصباح علاء الدين الذي يضع العالم بين يديك.

لأولئك الذين يفضلون الراحة والاسترخاء وربما السفر، أصبح هذا متاحًا لهم وبشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية، فكثرة خطوط الطيران أتاحت السفر بكل سهولة، وكثير من الدول ألغت تأشيرات الدخول إليها من أجل جذب السياح والمستثمرين على حد سواء، وأصبح بإمكان المرء شراء بيت والإقامة فيه في أغلب الدول الآن.

بمعنى آخر يمنحك بلوغ الستين اليوم فرصة للبدء من جديد، والأمر متروك لك فيما إذا أردت القيام ذلك أم لا، فكونك بلغت الستين أو تجاوزتها فهذا يعني أن لديك رصيدا من المهارات والمعارف التي تستطيع أن تصنع لك بها حياة ثرية، وتصنع فارقا في حياة من حولك، وتقوم بما كنت ترغب القيام به دائما، إنه عمر جديد فعلا.

حمدة الشامسية كاتبة عمانية في القضايا الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • موريتانيا.. الغزواني رئيسا لولاية ثانية ومنافسه يرفض النتيجة
  • "زيارة خاطفة".. مغني الراب الأمريكي الشهير كاني ويست في موسكو
  • "لجنة الانتخابات" تعلن الغزواني رئيس لموريتانيا لولاية ثانية  
  • أماكن ومواعيد قطع المياه في بني سويف للصيانة غدا
  • الحياة بعد الستين
  • مديرة مهرجان كناوة تتصل بمغني الراب الفلسطيني لتقديم اعتذار حول إهانة العلم الوطني
  • مختصر قصة (طرفي النزاع)
  • أمام عشرات الآلاف من جماهير موازين.. مغنية الراب نيكي ميناج تتألق على منصة السويسي
  • مع عائلته.. ويجز يحتفل بحفل زفاف مدير أعماله
  • استياء من ملابس “نيكي ميناج” في مهرجان موازين بالرباط