صدى البلد:
2025-03-15@07:15:09 GMT

شاومي تكشف عن شعار نظام التشغيل الجديد HyperOS

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

استبدالت شركة شاومي Xiaomi، واجهة MIUI المستندة إلى أندرويد والتي كانت موجودة منذ فترة طويلة في الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية للشركة، بنظامها البيئي الجديد HyperOS الأكثر شمولا.

وتهدف هذه الخطوة من عملاقة التكنولوجيا الصينية، التي تشارك بنشاط في أسواق مختلفة بما في ذلك السيارات الكهربائية، إلى إنشاء نظام بيئي خاص به، وحاليا، قامت شاومي بالكشف عن شعار نظامها المطور HyperOS عبر منشور على موقع Weibo الصيني.

 

شاومي تطلق طراز مميز من Redmi K70 Pro بهذا السعر شاومي تحطم الموازين.. مبيعات سلسلة Redmi K70 تكسر الأرقام القياسية

 

الكشف عن شعار نظام شاومي HyperOS الجديد والمبسط

تستعد شركة شاومي لإطلاق أول سيارة كهربائية لها، بينما تنشر الإعلانات التشويقية حول نظام HyperOS، وقد أدى الكشف مؤخرا عن شعار HyperOS الجديد إلى زيادة التشويق.

وعند النظر إلى الشعار الجديد، يظهر تصميما بسيطا، بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن يكون الشكل الدائري للشعار مصمما للتأكيد على النظام البيئي والشمولية.

الكشف عن شعار نظام شاومي HyperOS الجديد والمبسط

وبمقارنته بشعارات MIUI السابقة، فإن الشركة استخدمت شعارا مكونا من حروف بدلا من التصميم السابق، وعلى الرغم من أن هذا قد يكون اختيارا سيئا من حيث التصميم، إلا أنه جعل من السهل التمييز بين الإصدارات.

وكانت شاومي قد كشفت عن نظامها الجديد المستند إلى نظام أندرويد الأحدث من جوجل في شهر أكتوبر الماضي، وخلال الشهريين الماضيين كشفت عن قائمة الهواتف المؤهلة للحصول على نظام HyperOS.

ومؤخرا، كشف تقرير جديد أن أكثر من 117 جهازا من أجهزة شاومي، وريدمي، وبوكو، في الأسواق العالمية من المقرر أن تتلقى تحديث HyperOS، بدءا من 2024.

ومن المتوقع أن تقوم العلامة التجارية بتقسيم تحديث HyperOS إلى ثلاثة جداول إصدار، حيث سيتم إعطاء الأولوية للأجهزة المميزة في البداية، مع تلقي الأجهزة القديمة والصديقة للميزانية التحديث بعد ذلك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شاومي نظام شاومي نظام شاومي الجديد

إقرأ أيضاً:

الجارديان: شعار ترامب في مسألة الغاز والنفط احفر يا حبيبي احفر

يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تعزيز استخراج النفط والغاز في الولايات المتحدة تحت شعار "احفر، يا حبيبي، احفر"، لكنه في الوقت ذاته يتطلع إلى هدف أوسع: إبقاء العالم معتمدًا على الوقود الأحفوري المسبب للاحتباس الحراري لأطول فترة ممكنة، وفق تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية.

في إطار اتفاقيات يجري التفاوض عليها مع دول مثل اليابان وأوكرانيا، يستخدم ترامب النفوذ الأمريكي في الرسوم الجمركية والمساعدات العسكرية لدعم تدفق النفط والغاز عالميًا. أما في إفريقيا، فقد روجت إدارته لإعادة إحياء استخدام الفحم، وهو الأكثر تلويثًا بين مصادر الطاقة الأحفورية، بزعم توفير الطاقة للقارة.

وقال كريس رايت، وزير الطاقة الأمريكي، الأسبوع الماضي: “لسنوات، كانت الدول الغربية تقول بلا خجل: لا تطوروا الفحم، إنه سيئ. هذا الموقف كان استعلائيًا وغير منتج لإفريقيا. هذا هراء، 100% هراء. لقد غير الفحم العالم وجعله أفضل.”

جدد رايت هذا الطرح يوم الاثنين خلال مؤتمر لصناعة النفط في هيوستن، تكساس، حيث أكد أن العالم يحتاج إلى المزيد من الوقود الأحفوري وليس أقل، وانتقد سياسات جو بايدن المناخية واصفًا إياها بأنها "غير عقلانية وأقرب إلى عقيدة دينية". كما زعم أن الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح لا يمكنها استبدال الوقود الأحفوري، وهو ادعاء يخالفه العديد من الخبراء.

هذا التوجه قد يعزز الدعم الأمريكي لمشاريع التنقيب عن النفط في إفريقيا، مما يسعد الشركات التي تدعي أن النفط والغاز هما الحل لتوفير الطاقة لـ 600 مليون شخص يفتقرون إلى الكهرباء في القارة.

علق روبرت ستريك، رئيس شركة Stryk Global Diplomacy التي تساعد غرفة الطاقة الإفريقية في تسهيل مشاريع النفط والغاز الممولة أمريكيًا، قائلًا:
"مع تقليص القيود في عهد الرئيس ترامب، ستتاح فرص جديدة للمستثمرين الأمريكيين لدخول قطاع النفط والغاز في إفريقيا، مما قد يحقق فوائد حقيقية للدول الإفريقية. ما قاله الوزير رايت كان رسالة قوية، وكان خطوة عبقرية."

وأضاف أن الغرب منافق عندما يطالب إفريقيا بالتخلي عن الوقود الأحفوري بعد أن اعتمد عليه في تطوير اقتصاده، مشددًا على ضرورة ترك إفريقيا تختار مصيرها بنفسها. وقال: “الجميع يتحدث عن الطاقة المتجددة، لكنها مجرد شعارات فارغة، فهي تبقي الناس حيث هم، في الفقر.”

في المقابل، يحذر العلماء من أن أزمة المناخ، الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، تشكل خطرًا كارثيًا عالميًا، خصوصًا على الدول الإفريقية الفقيرة التي لم تسهم إلا بنسبة ضئيلة في انبعاثات الاحتباس الحراري. فالقارة الإفريقية تشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة أسرع من المتوسط العالمي، وتعاني بالفعل من فيضانات وجفاف وموجات حر متزايدة، مما يكلف اقتصاداتها خسائر تصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بسبب التغيرات المناخية.

بينما يسعى ترامب وإدارته إلى دعم الوقود الأحفوري على مستوى العالم، تظل مخاطر التغير المناخي مصدر قلق كبير، خصوصًا في الدول النامية التي تتحمل عواقب هذه السياسات دون أن تكون سببًا رئيسيًا في المشكلة.

مقالات مشابهة

  • جستنيه: ألوان الاتحاد أصبحت فال خير للأهلي والوحدة
  • الكشف عن مولد الفيديو الجديد بالذكاء الاصطناعي في Gemini من جوجل
  • ذبحتونا تحذر من موجة احتجاجات واسعة إذا أصرت الوزارة على تطبيق النظام الجديد
  • الفريق أسامة ربيع يشهد التشغيل التجريبي لمصنع تعبئة وتغليف الأسماك والجمبري بشركة الاستزراع المائي
  • بدء التشغيل الأولي للتلسكوب الفضائي الجديد سفير إكس
  • شركة بي واي دي تكشف عن طرازها الجديد سونج بلس 2025
  • تحت شعار “لعلكم تتقون”.. أمسية رمضانية في مديرية بني مطر بصنعاء
  • الجارديان: شعار ترامب في مسألة الغاز والنفط احفر يا حبيبي احفر
  • البام يدعو الحكومة إلى التدخل بحزم ضد المضاربين و تحويل “خطة التشغيل” لتأهيل الشباب وتنمية المناطق المهمشة
  • "الجرار" يضع شروطا لنجاح خطة الحكومة في التشغيل في انتقادات ضمنية إلى أخنوش