وصفات طبيعية لشد تجاعيد الرقبة.. تعرفي عليها
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
مشكلة الترهلات الجلدية من المشكلات المزعجة لدى السيدات فظهور تجاعيد بالبشرة دليل على كبر السن، لذلك تسعى الكثيرات إلى حل هذه المشكلة من خلال اللجوء إلى الوصفات الطبيعية الغير ضارة بالجلد.تعرفي على أهم الوصفات الطبيعية لعلاج ترهلات الرقبة.
وصفات طبيعية لشد تجاعيد الرقبة
ان كانت تجاعيد بدأت تتسلل إلى منطقة الرقبة لديك وتخشين من استخدام الكريمات وآثارها الجانبية المحتملة، تعرفي على هذه الوصفات لشد الرقبة.
وصفة الجليسرين وبياض البيض لشد الرقبة
يعزز استخدام هذة الوصفة تجديد خلايا الجلد والتقليل من ظهور التجاعيد:
المكونات:
ملعقة كبيرة من الجليسرين
بياض بيضة
الطريقة:
نخفق بياض البيض ثم نضيف عليه الجليسرين ونقلب بشكل جيد حتى تتجانس المكونات، ونطبق المزيج على الرقبة ونتركه لمدة خمس وعشرون دقيقة. ثم نشطفه بالماء الفاتر.
وصفة الموز المهروس لشد الرقبة
يحتوي الموز على فيتامينات عديدة تحارب الشيخوخة وتشد البشرة
المكونات:
حبة من الموز المهروس.
بياض بيضة.
الطريقة:
نخلط الموز المهروس ببياض البيض ونمزجهم حتى يتشكل لدينا معجون متجانس. بعد ذلك، نفرد الماسك على الرقبة ونتركه لمدة عشرون دقيقة.
نزيله بالماء البارد.
وصفة الزبادي وعصير الليمون لمحاربة تجاعيد الرقبة
يقوم الزبادي بتقليص مسام البشرة وذلك بفضل حمض اللاكتيك الذي يحتويه والذي يعمل على شد الجلد.
المكونات:
ملعقة كبيرة من الزبادي.
نصف ملعقة كبيرة من العسل.
ملعقة صغيرة من عصير الليمون.
كبسولتين من فيتامين E
الطريقة:
في وعاء نخلط المقادير معًا حتى نحصل على خليط متجانس ثم طبقه على الرقبة مع تركه لمدة عشرون دقيقة، ثم نشطف الماسك بإستخدام الماء العادي مع تطبيق كريم مرطب مناسب.
قد يعجبك أيضًا… 5 مشروبات تخلصك من اللغلوغ
نصائح لشد الرقبة من ترهلات البشرة:الحرص على ترطيب البشرة والرقبة بإستمرار لحمايتها من الإصابة بالتجاعيد والترهلات.تناول الأطعمة الصحية والمفيدة مثل الفواكه والخضروات.الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالمواد المضادة للأكسدة والفيتامينات مثل فيتامين سي.ممارسة التمارين الرياضية مثل اليوجا.تطبيق الكريمات الخاصة بالبشرة والرقبة والتي تحمي من أشعة الشمس الضارة.ضرورة تقشير البشرة وذلك من أجل التخلص من الجلد الميت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تجاعيد الرقبة تجاعيد الرقبة تجاعيد البشرة وصفات طبيعية شد البشرة ترطيب البشرة مسام البشرة
إقرأ أيضاً:
تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية
أميرة خالد
يعد التعرض لأشعة الشمس له مخاطر مختلفة طوال الحياة، مما يجعل من الضروري تعديل استراتيجيات الحماية منها وفقًا لمراحل العمر المختلفة؛ حيث أنه في الطفولة، تكمن الأولوية في الوقاية من حروق الشمس، التي تزيد بشكل كبير خطر الإصابة بسرطان الجلد في وقت لاحق من الحياة.
وأفادت الدراسات، أن حروق الشمس الشديدة في هذه الفترة يمكن أن تضاعف احتمالية الإصابة بالميلانوما، بينما يزيد التعرض لخمس أو أكثر من الحروق الشديدة بين سن 15 و 20 بنسبة 80%.
وعندما ندخل العشرينات والثلاثينات من العمر، تكون البشرة أكثر مرونة وتستطيع إصلاح نفسها بكفاءة، مما يعني أن الأضرار الناتجة عن التعرض للشمس قد لا تكون ملحوظة على الفور، ومع ذلك، يرتبط التعرض الطويل لأشعة الشمس بالعديد من أنواع سرطان الجلد
وتعاني نسبة كبيرة من النساء أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة، التي يمكن أن تتفاقم بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وقد تلاحظ النساء الحوامل زيادة في حساسيتهن لأشعة الشمس، ويمكن أن يؤدي هذا إلى حالات مثل الكلف، وهو اضطراب في التصبغ ناتج عن التغيرات الهرمونية ويزيد بسبب التعرض للشمس.
ويمكن أن تجعل التقلبات الهرمونية خلال سن اليأس، البشرة أكثر عرضة للتلف الناتج عن الشمس. ومع انخفاض مستويات هرمون الاستروجين، تصبح البشرة أرق وأكثر جفافًا وأقل قدرة على إصلاح نفسها، مما يجعلها أكثر عرضة لتلف الأشعة فوق البنفسجية.
وفي مرحلة الشيخوخة، تصبح البشرة أرق وأقل مرونة، مما يؤدي إلى زيادة الجفاف، ومشاكل التصبغ، وزيادة احتمال الإصابة بآفات سرطانية محتملة، كما أن التغيرات المرتبطة بالعمر تؤدي إلى ضعف قدرة الجهاز المناعي على إصلاح الأضرار الخلوية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية، مما يزيد مخاطر الإصابة بسرطان الجلد.