كاتب في التايمز: الولايات المتحدة ليست مستعدة لمحاربة إيران على ثلاث جبهات
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
نشرت صحيفة "التايمز" مقالا للصحفي روجر بويز، أشار فيه إلى أن الحسابات الأمريكية للتعامل مع هجمات الحوثي في البحر الأحمر يقلل من أهمية عمق التخطيط الاستراتيجي الذي يجري في طهران، لافتا إلى أن واشنطن تدمر طائرات الحوثيين المسيرة التي تكلف الواحدة منها ألفي دولار بصواريخ تصل تكلفة كل منها إلى 2 مليون دولار.
وقال بويز في المقال الذي ترجمته "عربي21"، إن "بناء أولى القوات البحرية الحديثة في عصر الإمبراطوريات لإبراز الطموح الإمبراطوري وتأمين التجارة البحرية وإخافة القراصنة. واليوم، بينما يطلق المتمردون الحوثيون الصواريخ والطائرات المسيرة على السفن التجارية التي تحاول العبور من البحر الأبيض المتوسط إلى المحيط الهندي، تبدو المهمة البحرية مشابهة إلى حد ما"، بحسب تعبيره.
وأضاف أنه "في ظاهر الأمر، يتصرف الحوثيون مثل القراصنة من الطراز القديم، وقد ضمنت القوة المتمردة المدعومة من إيران أن يتمتع رجال القبائل بالقوة النارية التي يحتاجون إليها لإدماء أنف الولايات المتحدة".
وذكر أن "حسابات المجتمع الأمني الأمريكي المستهترة تشير إلى أن النزاع في البحر الأحمر سوف تتم تسويته قريبا من خلال استخدام التكتيكات المعتادة المتمثلة في القنابل أو الرشوة. فإما أن تضطر الولايات المتحدة إلى قصف قواعد الحوثيين على طول الساحل اليمني، ما يؤدي إلى استنزاف ترسانتها من الطائرات المسيرة والصواريخ، أو سيتم شراء الحوثيين. لكن هذا أيضا تفكير قديم الطراز. إنه يقلل من أهمية عمق التخطيط الاستراتيجي الذي يجري في طهران".
وأشار إلى أن "ما يحدث هو بداية لحرب صغيرة ذات آثار عالمية. إنها حرب تتحدى قدرة أميركا على القتال في البحر ضد قوة عصابات هدفها النهائي، بقيادة إيران، هو إخراج الولايات المتحدة من الشرق الأوسط. والولايات المتحدة ليست مستعدة لذلك. فالطائرات المسيرة الحوثية التي تكلف الواحدة منها حوالي 2000 دولار يتم إسقاطها بواسطة الصواريخ الأمريكية التي يمكن أن تصل تكلفة كل منها إلى 2 مليون دولار. عاجلا وليس آجلا، سيتعين على المدمرات العودة إلى رصيف الأسلحة الأمريكي لإعادة تحميل 90 أنبوبا صاروخيا أو أكثر. وهذا لا يكلف المال فحسب، بل يترك مجموعات حاملات الطائرات مكشوفة عندما تتركها السفن الحربية الداعمة".
ولفت إلى أن "الحسابات الأميركية في الوقت الراهن هي أن الأمر يستحق تحمل هذه النفقات. إذا تم إصابة سفينة حاويات مدنية واحدة وفقدت حمولتها، فستكون الفاتورة أعلى. وإذا تم تعطيل سفينة حربية غربية، فسوف تصبح القوة العسكرية الأمريكية موضع شك في جميع أنحاء العالم. ولن تكون الولايات المتحدة قادرة على الوفاء بهدفها الذي أعلنته ذاتيا والمتمثل في حماية حرية الملاحة على طرق التجارة".
وشدد الصحفي على أن الأمر لا يقتصر على البحر الأحمر فحسب، بل هناك عدد لا بأس به من الممرات الضيقة، من بينها المضيق التركي الذي يربط البحر الأبيض المتوسط بالبحر الأسود، ومضيق هرمز على الخليج الفارسي، ومضائق ملقا التي تربط الخليج الفارسي بالوجهات الآسيوية، مضيق تايوان المتنازع عليه وقناة بنما التي تربط آسيا بالغرب والتي تعاني حاليا من الجفاف.
ونوه إلى أنه في حال تم إغلاق قناة السويس ومضيق باب المندب لفترة أطول، فسيكون هناك اضطراب خطير في سلسلة التوريد، وستستغرق ناقلات النفط والغاز الطبيعي المسال أسبوعا أطول على الأقل للوصول إلى أوروبا، وستكون حركة الحاويات أكثر عرضة للخطر. سوف ترتفع الأسعار، وسيتم تحقيق أهداف التضخم، وسيكون هناك نقص عالمي. أقساط التأمين ترتفع. وسيعاني الاقتصاد المصري غير المستقر أصلا من خسارة رسوم العبور عبر القناة.
وأضاف أنه "ليس من المستغرب إذن أن يختار إسماعيل هنية، الزعيم السياسي الأعلى لحركة حماس، هذه اللحظة لزيارة القاهرة، حيث ليس لديه سوى عدد قليل من الأصدقاء. والسبب المنطقي وراء ذلك هو أن مصر التي تزداد يأسا يجب أن تبذل المزيد من الجهود من أجل التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة".
و "بالتالي، تم تجنيد طياري الطائرات المسيرة الحوثيين لزيادة المخاطر. تعمل إيران على خلق حركة الكماشة، مع حزب الله في الشمال، والحوثيين في الجنوب، والحرس الثوري في سوريا، الذي قُتل أحد كبار مستشاريها في غارة جوية إسرائيلية على ما يبدو خارج دمشق يوم الاثنين"، وفقا للمقال.
وأشار الصحفي إلى أن حزب الله في هذه اللحظة ليس أكثر من مجرد مصدر إزعاج للقوات الإسرائيلية. وقد يتغير ذلك بسرعة، لكن إيران قد ترغب في الاحتفاظ بحزب الله، بجيشه الضخم المدرب على القتال، في الاحتياط في الوقت الحالي، وهو بمثابة وسادة الأمان لإيران في حالة تعرضها لهجوم مباشر.
وتابع بالقول: "الحوثيون، الذين كانوا رائدين في هجوم الطائرات المسيرة في عام 2019 على منشآت النفط السعودية، يجلبون ثلاث سمات إلى الحرب التي تشنها إيران بالوكالة: هدية للحرب غير المتكافئة؛ وحقيقة أنهم من الشيعة الزيدية وبالتالي يثقون في طهران بطريقة لا تحظى بها حماس السنية؛ وقد أظهروا على مدى ثماني سنوات من الصراع ضد السعودية والإمارات أنهم قادرون على الصمود في موقفهم".
وأردف: كثيرا ما تنكر إيران أن الحوثيين هم وكيلها، وهو موقف طهران الافتراضي بالنسبة لجميع القوات الأجنبية التي تعمل لصالحها. ويقول مايكل نايتس، من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إنه لا يمكن الفصل بين إيران والحوثيين، على الرغم من أنهم لا يزالون يتمتعون ببعض الحرية الذاتية. ويقول إن الحوثيين كأنهم "كوريا شمالية غير نووية - لاعب منعزل وعدواني ومسلح جيدا ومعادٍ للولايات المتحدة ويجلس على منطقة جغرافية رئيسية".
ولفت إلى أن معلومات استخباراتية من الحرس الثوري الإيراني، تنبه الحوثيين إلى ما إذا كانت السفينة المستهدفة لها صلات إسرائيلية، موضحا أن مسار ملكية السفن يعد معقدا للغاية لدرجة أنه يتطلب عملاء أذكياء للعمل عليه. وهذا عمل إيران. وكذلك الأمر بالنسبة لتنظيم وتجهيز مراكب التجسس الشراعية. وتقع قاعدة الصواريخ المعروفة للحوثيين بالقرب من صنعاء في اليمن، على بعد حوالي 1800 كيلومتر من ميناء إيلات الإسرائيلي. الصواريخ - جميعها تم اعتراضها - تنطلق باتجاه إيلات وبالقرب منها منذ 19 تشرين الأول/ أكتوبر. إذن ما هو السلاح الذي يمكن أن يطير إلى هذا الحد؟ وتظهر الصور شيئا يشبه إلى حد كبير صاروخ قدر الباليستي الإيراني، الذي يصل مداه الأقصى إلى 1950 كيلومترا، وفقا لكاتب المقال.
وتساءل معد المقال عما إذا كان الإيرانيون سيتدخلون لتحسين الاستهداف الحوثي من خلال تعديل أنظمة الملاحة؟ وهل سيوفرون رؤوس البحث الكهرو- الضوئية للمسيرات الانتحارية التي تقدمها طهران؟، وفقا للتقييمات الغربية، فإن الأمر يبدو كذلك.
وختم مقاله بالقول "تعمل إيران على إشعال حرب على ثلاث جبهات ضد إسرائيل وحُماتها. ويقول المتشددون الأمريكيون، مثل جون بولتون، الذي كان يعمل سابقا في إدارة ترامب، إن ضبط النفس الغربي تجاه إيران يُقرأ هناك على أنه علامة على التدهور الحضاري لأمريكا. وأخشى أن يكون مُحقا".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية الحوثي طهران غزة امريكا غزة طهران البحر الاحمر الحوثي صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة الطائرات المسیرة إلى أن
إقرأ أيضاً:
حقائق-هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر
(رويترز)
قال زعيم الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي إن الجماعة المتحالفة مع إيران ستراقب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وستواصل هجماتها على السفن في البحر الأحمر في حالة انتهاك الاتفاق.
ونفذ الحوثيون أكثر من 100 هجوم على السفن منذ نوفمبر تشرين الثاني 2023 فأغرقوا سفينتين واستولوا على أخرى وقتلوا أربعة بحارة على الأقل.
وعطلت الهجمات التجارة البحرية العالمية ودفعت السفن إلى تغيير مساراتها، مما ترتب عليه طول زمن الرحلات وارتفاع كلفتها.
واستهدف الحوثيون جنوب البحر الأحمر وخليج عدن، اللذين يربط بينهما مضيق باب المندب، وهو نقطة التقاء ضيقة بين القرن الأفريقي والشرق الأوسط.
والممر المائي هو رابط استراتيجي بين البحر المتوسط والمحيط الهندي، حيث تمر الصادرات من خلاله إلى الأسواق الغربية قادمة من الخليج وآسيا وعبر قناة السويس.
تحليل- ماذا يعني اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بالنسبة لليمن؟ كيف يهاجم الحوثيون السفن في البحر الأحمر بالطائرات المسيّرة؟ (بالرسوم التوضيحية) حصري- الحوثيون يضاعفون الإجراءات الأمنية مع اقتراب حُكم ترامبفيما يلي تفاصيل بعض الهجمات:
*احتجزت قوات خاصة من الحوثيين طاقم السفينة جالكسي ليدر التي ترفع علم جزر الباهاما في المياه الدولية في نوفمبر تشرين الثاني 2023. ولا يزال أفراد الطاقم البالغ عددهم 25 فردا محتجزين.
*كانت السفينة اليونانية زوغرافيا تبحر من فيتنام إلى إسرائيل وعلى متنها طاقم من 24 فردا وكانت فارغة من البضائع عندما تعرضت للهجوم قبالة ميناء الصليف اليمني في يناير كانون الثاني 2024. وتسبب الهجوم في ثقب كبير بجسم السفينة أسفل منسوب الماء.
*تعرضت السفينة روبيمار المملوكة لبريطانيا لضربة بصواريخ متعددة في فبراير شباط 2024، لتصبح أول سفينة يغرقها الحوثيون. وغرقت في الثاني من مارس آذار من العام الماضي.
* في مارس آذار، أدى هجوم صاروخي للحوثيين إلى مقتل ثلاثة بحارة على متن السفينة اليونانية (ترو كونفيدانس) التي ترفع علم باربادوس، في أول وفيات معروفة جراء هذه الهجمات. وأشعل الهجوم النيران في السفينة على بعد نحو 50 ميلا بحريا من ساحل ميناء عدن اليمني.
* غرقت ناقلة الفحم اليونانية “توتور” في يونيو حزيران 2024، بعد أيام من قصفها بصواريخ وقارب محمل بالمتفجرات يتحكم فيه الحوثيون عن بعد بالقرب من ميناء الحديدة اليمني. ولا يزال أحد أفراد الطاقم، الذي يُعتقد بأنه كان يعمل في غرفة محرك السفينة، مفقودا. وأجلي البقية وأعيدوا إلى أوطانهم. ولا يزال رجال إنقاذ يحاولون استعادة السفينة.
* تعرضت الناقلة اليونانية المسجلة “سونيون”، والتي تحمل 150 ألف طن من النفط الخام، لضربة بعدة صواريخ وطائرات مسيرة واشتعلت فيها النيران في 21 أغسطس آب من العام الماضي، مما أثار مخاوف من تسرب نفطي قد يتسبب في أضرار بيئية كارثية. واستغرق الأمر شهورا لحين إعلان سلامة السفينة وإزالة الشحنة.
حصري- مختبئة في أعماق الأرض.. مخازن ومصانع الحوثيين الأكثر سرية انتكاسة “الأسد” السوري تقرع أجراس الخطر في صنعاء -تحليل معمق يمن مونيتور17 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة أمريكا: وقف إطلاق النار في غزة سيبدأ في موعده رغم "مشكلة عالقة" مقالات ذات صلة أمريكا: وقف إطلاق النار في غزة سيبدأ في موعده رغم “مشكلة عالقة” 17 يناير، 2025 رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني البرهان 17 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق حصري تغييرات مرتقبة في الحكومة اليمنية 17 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية أمريكا: وقف إطلاق النار في غزة سيبدأ في موعده رغم “مشكلة عالقة” 17 يناير، 2025 حقائق-هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر 17 يناير، 2025 رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني البرهان 17 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك تغييرات مرتقبة في الحكومة اليمنية 17 يناير، 2025 النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن 16 يناير، 2025 زعيم الحوثيين: سنراقب اتفاق غزة وسنهاجم إسرائيل إذا تراجعت 16 يناير، 2025 توقعات بوقف الحوثيين هجمات البحر الأحمر مع اتفاق غزة 16 يناير، 2025 الجيش اليمني يعلن التصدي لهجمات الحوثيين في ثلاث جبهات 16 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 10 ℃ 24º - 10º 15% 1.67 كيلومتر/ساعة 24℃ الجمعة 24℃ السبت 24℃ الأحد 24℃ الأثنين 24℃ الثلاثاء تصفح إيضاً أمريكا: وقف إطلاق النار في غزة سيبدأ في موعده رغم “مشكلة عالقة” 17 يناير، 2025 حقائق-هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر 17 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬046 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬508 عربي ودولي 7٬266 غزة 8 اخترنا لكم 7٬171 رياضة 2٬442 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬295 كتابات خاصة 2٬115 منوعات 2٬048 مجتمع 1٬871 تراجم وتحليلات 1٬860 ترجمة خاصة 122 تحليل 15 تقارير 1٬645 آراء ومواقف 1٬572 صحافة 1٬491 ميديا 1٬459 حقوق وحريات 1٬355 فكر وثقافة 924 تفاعل 827 فنون 490 الأرصاد 381 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...