شمسان بوست:
2024-11-16@09:33:09 GMT

ماذا تشرب بعد وجبة ثقيلة؟

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

وكالات:

الشعور بألم وحركة غير مريحة في الأمعاء، مع أصوات الغازات بعد وجبة دسمة، يعني أن الجهاز الهضمي لا يعمل بشكل جيد، لذلك تحتاج إلى شرب مشروب يهدئ اضطرابات الهضم، ويشجّع على امتصاص المغذيات.

ووفق “هيلث لاين”، يساعد الماء الدافئ وشاي الكومبوتشا الغني بالبكتريا الصديقة على تحسين الهضم.

ويمكنك تهدئة الجهاز الهضمي وتحسين الامتصاص عن طريق تناول: شاي النعناع، وشاي الكركم، وشاي الزنجبيل، وشاي الشُمّر.

فالأعشاب والتوابل الموجودة في هذه الأنواع من الشاي تقلل الالتهاب وتخفف أعراض الاضطرابات الهضمية.

كذلك يساعد عصير البرقوق لأنه غني بالألياف، وبالمثل العصائر الخضراء، لأنها غنية بالماء والألياف التي تساعد على الإخراج بسلاسة.

وينصح خبراء التغذية بتجنب الكحول لأنه يزيد التهابات الجهاز الهضمي.

أما بالنسبة للقهوة، فعلى الرغم من تأكد فوائدها الصحية من جوانب عديدة وأنها تحفّز القولون، لا توجد تأكيدات علمية على أنها المشروب الأنسب بعد وجبة دسمة أو ثقيلة، لأنها تزيد إدرار البول، ويحتاج الهضم إلى الماء.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

“غذاء مثالي” يساعد على تقليل الكوليسترول الضار عند تناوله يوميا

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة عن خيار غذائي فعّال يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول “الضار” في الجسم، ما يقلل من المخاطر الصحية المرتبطة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.

يحدث ارتفاع الكوليسترول عندما تتراكم كميات كبيرة من مادة دهنية في الجسم، ما قد يؤدي إلى انسداد الأوعية الدموية وتصلبها بمرور الوقت. وهذا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية نتيجة تقييد تدفق الدم إلى أجزاء مختلفة من الجسم. ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن الأفوكادو يحتوي على الكوليسترول البروتيني الدهني عالي الكثافة (HDL)، والذي يساعد في إزالة الكوليسترول الضار من الدم.

وفي التجربة، تم تقسيم 923 مشاركا إلى مجموعتين: الأولى تناولت أفوكادو يوميا، بينما استمرت الثانية في نظامها الغذائي المعتاد مع تقليل استهلاك الأفوكادو إلى أقل من حبتين شهريا.

وأظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت الأفوكادو بشكل يومي شهدت انخفاضا في الكوليسترول الضار وتحسنا في جودة نظامها الغذائي.

ووجدت الدراسة أن تناول حبة أفوكادو يوميا لمدة 6 أشهر ساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار دون أن يسبب زيادة في الدهون في الجسم، مثل الدهون في منطقة البطن أو الكبد.

وأوضحت البروفيسورة بيني كريس إيثرتون، من جامعة ولاية بنسلفانيا، أن هذه النتائج تدعم فكرة أن الأفوكادو يمكن أن يكون إضافة مفيدة إلى أي نظام غذائي متوازن.

وقالت: “إن الأفوكادو لم يتسبب في زيادة الوزن أو تراكم الدهون في البطن، كما أنه أظهر انخفاضا طفيفا في مستويات الكوليسترول منخفض الكثافة (الكوليسترول الضار)، ما يعد خطوة مهمة نحو تحسين الصحة”.

وأوضحت كريستينا بيترسن، أستاذة علوم التغذية بجامعة تكساس للتكنولوجيا، أن الدراسة وجدت أيضا تحسنا في جودة النظام الغذائي للمشاركين الذين تناولوا الأفوكادو يوميا، ما يعكس أهمية الأفوكادو في تعزيز النظام الغذائي بشكل عام.

وبالإضافة إلى خصائصه في خفض الكوليسترول، يحتوي الأفوكادو على العديد من الفيتامينات والمعادن الأساسية مثل حمض الفوليك والمغنيسيوم والفوسفور، التي تساهم في تعزيز الصحة العامة.

نشرت الدراسة في مجلة جمعية القلب الأمريكية.

المصدر: ميرور

مقالات مشابهة

  • «حياة كريمة» تواصل جهودها الخيرية في الجيزة وتوزع 1500 وجبة غذائية
  • عدو الجوع.. 5 فوائد تحملها وجبة إفطار تتضمن جنين القمح
  • هل يساعد البيض على خفض الكوليسترول وحماية المخ.. دراسة تكشف السر
  • إلتون جون يكشف آخر وجبة يتمنى تناولها قبل الموت
  • ضربات ثقيلة نفذتها طائرة معادية بصاروخين على الضاحية الجنوبية في بيروت
  • كنز صحي خفي في اللوز المنقوع..تناولي بعضاً منه كل يوم ولاحظ الفرق
  • طريقة تحضير مشروب الزنجبيل بالعسل وفوائده الصحية
  • أشرف عبدالباقي يساعد شريف منير في ارتداء شارة علم فلسطين بمهرجان القاهرة
  • وجبة خفيفة تحميك من «الخرف».. تعرّف عليها؟
  • “غذاء مثالي” يساعد على تقليل الكوليسترول الضار عند تناوله يوميا