أسعد عبدالكريم: إدارة الاتحاد مكتفة ولا نعلم من كتف أنمار الحائلي .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
ماجد محمد
أكد عضو شرف نادي الاتحاد أسعد عبدالكريم أن إدارة نادي الاتحاد مكتفة، وتم إلقاؤها في اليم على حد وصفه، مشيرًا أن الإدارة عليها جزء كبير، كما أن كل شيء يسير بشكل سري ولا يعلم عنه شيء.
وأوضح أنه لا يوجد مصارحة بما يحدث، مؤكدًا أنه لا يعرف ما دار بينهم وبين لجنة الاستقطابات، مؤكدًا أن الخسارة لا تهمه، حيث أن الفريق كثيرًا ما فاز، وكثيرًا ما خسر، وأنه لو خسر الاتحاد 1 مثل أن يخسر 5.
وتابع أن الجميع مخطئون، ولكن كيف يمكنهم أن يحاسبوا أحد وهم لا يعرفون عنه شيء، كما أكد أن الإدارة مكتفة، لكنه لا يعرف ما خلف الكواليس، ليشير أن هناك مواقف يجب أن تتخذها الإدارة حتى وإن كانت مكتفة.
فيديو | عضو شرف الاتحاد أسعد عبد الكريم لـ #المنتصف: إدارة الاتحاد "مكتفة" ولا نعلم من كتف أنمار الحائلي pic.twitter.com/H930uGHYvn
— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) December 27, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنمار الحائلي الاتحاد عضو شرف
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يطلق حملة تمشيط ضد فلول الأسد في إدلب
أطلقت "إدارة الأمن العام" في الإدارة السورية الجديدة، اليوم الأربعاء، حملة تمشيط في مدينة إدلب بحثاً عن عناصر وفلول لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
ونقلت وكالة الأبناء السورية "سانا" عن مصدر أمني في إدلب قوله، إن "إدارة الأمن العام بدأت حملة تمشيط بالمدينة بحثاً عن عناصر النظام السابق ممن هرب إلى المدينة".
مراسل سانا بإدلب نقلاً عن مصدر أمني: إدارة الأمن تبدأ حملة تمشيط بمدينة إدلب بحثاً عن عناصر النظام البائد ممن هرب إلى المدينة.#سانا pic.twitter.com/9WXXwoh6KM
— الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) January 29, 2025وتواصل الإدارة السورية الجديدة حملات أمنية واسعة لملاحقة فلول النظام السابق الذين يرفضون تسليم أنفسهم وأسلحتهم وتسوية أوضاعهم، وقد أسفرت عن اعتقال مئات العناصر ومصادرة كميات كبيرة من الأسلحة في عدة محافظات.
بدء عمليات تمشيط بحثاً عن فلول الأسد في اللاذقية - موقع 24بدأت إدارة الأمن العام في سوريا بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، عمليات تمشيط في منطقة جبلة بريف اللاذقية شمال غرب البلاد، بحثاً عن فلول ميليشيات الأسد.ورغم تأكيد الإدارة أن الهدف هو "تعزيز الأمن"، إلا إن منظمات حقوقية وثَّقت انتهاكات شملت تفتيش المنازل واستخدام القوة المفرطة، وفي المقابل، يشكك سوريون في جدوى التسويات المطروحة.