الغيامة : الإدارة الحالية في الاتحاد لا تستطيع أن تتخذ القرار المناسب .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عبدالعزيز الغيامة، أن الإدارة الحالية في الاتحاد لا تستطيع أن تتخذ القرار المناسب.
وقال الغيامة خلال حديثه على برنامج برا الـ 18 :” أن الكرة حاليًا في ملعب اللجنة التنفيذية في نادي الاتحاد هي صاحبة القرار .”
وأضاف :” أن هناك صلاحيات تدير من خلالها الأندية فرقهم حتى الصيف المقبل، وهناك أمور لا تستطيع اتخاذ القرار فيها حتى الرجوع للجنة الفنية.
وأشار إلى أن هناك أمور غامضة في الاتحاد حتى الآن لن تكشف من لجنة الاستقطابات ولا من اللجنة التنفيذية أو إدارة النادي.
عبدالعزيز الغيامة :
“الإدارة الحالية في #الاتحاد لا تستطيع أن تتخذ القرار المناسب”
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/8FoXAfdTNu
— SSC (@ssc_sports) December 27, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد اللجنة التنفيذية اللجنة الفنية صلاحيات لجنة الاستقطابات لا تستطیع
إقرأ أيضاً:
لماذا لا تستطيع مقاومة تناول السكريات رغم الشبع؟.. السر في خلايا «POMC»
الرغبة الشديدة في تناول السكريات بعد تناول الطعام على الرغم من الشعور بالشبع هي أمر شائع جدًا، وفي الوقت نفسه مُحير بالنسبة لكثيرين؛ إذ يجدون أنفسهم غير قادرين على تناول مزيدًا من الطعام بعد الشعور بالشبع، وإنما تذهب رغبتهم وشهيتهم إلى السكريات بمجرد رؤيتها أو شم رائحتها، وهو ما فسرته دراسة عملية حديثة.
سبب صعوبة مقاومة السكر رغم الشبعكشف فريق علماء من معهد ماكس بلانك لأبحاث التمثيل الغذائي السبب الذي يجعل مقاومة تناول الحلوى أمرًا صعبًا، حتى بعد تحقيق الشبع؛ فقد توصلت دراسة حديثة إلى أن الشعور بالشبع الذي يتكون في الدماغ لا يمنع الرغبة في تناول الأطعمة السكرية، بل على العكس من ذلك، قد يحفزها ويزيدها اشتهاءً.
وأجرى فريق العلماء عدة تجارب على الفئران، والتي اتضح من خلالها أن الفئران التي تناولت طعامها حتى الشبع لم تستطع تناول المزيد من الطعام نفسه عندما عُرض عليها مرة أخرى، ولكنها في المقابل استهلكت كميات كبيرة من الأطعمة الغنية بالسكر تفوق 6 أضعاف ما كانت ستستهلكه من الطعام العادي، حسب موقع «سبوتنيك».
نشاط الدماغ عند تناول السكركما كشفت الفحوصات العصبية التي أُجريت على الفئران أن منطقة معينة في الدماغ تُعرف باسم «المهاد البطيني» أظهرت نشاطًا ملحوظًا عند تناول السكر، ما أدى إلى إطلاق خلايا عصبية تعرف باسم خلايا «POMC»، وهذه الخلايا العصبية بدورها أطلقت إشارات حفزت إفراز «الإندورفين»، وهو الناقل العصبي المسؤول عن الشعور بالمكافأة والسعادة، ووفقًا للعلماء، فإن هذا التفاعل المعقد يجعل تناول السكر أكثر جاذبية حتى في حالة الشبع.
ولم يقتصر الأمر على تناول السكر، بل أشارت التجربة إلى أن الفئران لم تستهلك المزيد من الطعام فقط، بل حتى مجرد رؤية أو استنشاق رائحة الأطعمة السكرية كان كافيًا لتحفيز النشاط الدماغي لديها، مما يفسر سبب الشعور المفاجئ بالرغبة في تناول الحلوى عند رؤيتها، حتى بعد تناول وجبة كبيرة.
إجراء تجارب مماثلة على البشروامتدت هذه التجارب لتشمل البشر أيضًا؛ إذ أُجريت اختبارات مماثلة عليهم باستخدام مشروبات سكرية في أثناء خضوعهم للتصوير بالرنين المغناطيسي، وأظهرت النتائج أن نشاط الدماغ لدى البشر كان مشابهًا لما لوحظ عند الفئران؛ فقد استجابت خلايا «POMC» بطريقة مماثلة، ما جعل الأشخاص يشعرون بمكافأة عند تناول السكر، على الرغم من شعورهم بالشبع مسبقًا.
وأكد الدكتور هينينج فينسلو، المعد الرئيسي للدراسة، أن هذا السلوك متجذر في التطور البشري، موضحًا أن الإنسان القديم كان يسعى لاستهلاك السكر كلما توفر، نظرًا لندرته في الطبيعة وقدرته على توفير طاقة سريعة.