«الإحصاء»: ارتفاع مشاركة السعوديات في القوى العاملة بـ 35.9% خلال الربع الثالث من 2023
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن معدل البطالة الإجمالي بين سكان المملكة سجل 5.1٪ في الربع الثالث من العام الحالي 2023.
وأوضحت الهيئة عبر حسابها الرسمي على منصة «X»، أن نسبة البطالة للسعوديين في الربع الثالث 2023 بلغت 8.6%.
وأشارت الهيئة إلى ارتفاع نسبة مشاركة السعوديات في القوى العاملة بـ 35.9% في الربع الثالث 2023.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أهم الآخبار الربع الثالث
إقرأ أيضاً:
رئيس لجنة القوى العاملة بـ«النواب»: عمال مصر يقفون ضد تصفية القضية الفلسطينية
أكد النائب عادل عبد الفضيل، رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب والجمارك، باسم عمال مصر بصفة عامة، وعمال القطاعات الثلاثة بصفة خاصة، رفضهم التام لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تضمنت إشارات غير مقبولة حول تهجير الفلسطينيين لمصر والأردن كجزء من محاولات تصفية القضية الفلسطينية.
لا لتصفية القضية الفلسطينيةوشدد على أن 30 مليون عامل مصري يرفضون تصفية القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنه سبق وحذر الرئيس عبد الفتاح السيسي، من تصفية القضية تحت أي مسمى، وفي نفس الوقت الحفاظ على السيادة المصرية والحفاظ على مقدرات الوطن.
وقال النائب عادل عبد الفضيل إن فلسطين ستظل في القلب وقضيتنا الأولى والأساسية، وستظل إسرائيل العدو الأبدي وجيشها المحتل سيقهر وسينتصر الشعب الفلسطيني ويسترد أراضيه المحتلة وستكون القدس عاصمة فلسطين.
حماية الأمن القومي المصريوأعلن رئيس لجنة القوى العاملة النواب، باسم عمال مصر، دعمه وتأييده لكل القرارات والإجراءات التي تتخذها الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مضيفا: «نفوض الرئيس في اتخاذ التدابير اللازمة لحماية الأمن القومي المصري، ولا لتصفية القضية الفلسطينية، ولا تهجير لأهالي غزة إلى سيناء، ولن يتم ولن تنتهي قضية فلسطين على حساب سيناء التي ارتوت بدماء أبناء الوطن».
وشدد رئيس قوي عاملة النواب على وقوف عمال مصر مع جميع فئات الشعب المصري خلف القيادة السياسية، ورفض أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية، وتقويض فرص السلام والتعايش بين شعوب المنطقة، مطالبين المجتمع الدولي بالعمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، والذي يتضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل في سلام وأمن، وأن الدعوة المصرية ليست فقط موقفا سياسيا، لكنها أيضا تأكيدا على قرارات الشرعية الدولية واتفاقيات السلام.