يستعد الموسيقار الكبير عمر خيرت لإحياء حفلًا موسيقيًا، بأوبرا دبى يوم 29 ديسمبر الجارى احتفالا برأس السنة.


 

حفلات عمر خيرت


 

أحيا الموسيقار عمر خيرت مؤخرًا، حفلين ضخمين من بدار الأوبرا المصرية رفقة الأوركسترا الموسيقية وقيادة المايسترو العالمي ناير ناجي،على خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا.


 

مهرجان القلعة للموسيقى والغناء

 

وتألق الموسيقار الكبير عمر خيرت مؤخرًا فى واحدة من أجمل سهرات مهرجان القلعة للموسيقى والغناء فى دورته 31 الذى اختتم فعالياتهارافعا شعار كامل العدد لحفل الختام بحضور أكثر من 20 ألف شخص، فيما تفاعل الجمهور مع كل مقطوعاته الموسيقية.


 

توقف حفلات عمر خيرت


 

وكانت قد قامت الصفحة الرسمية للموسيقار عمر خيرت بالإعلان عن تأجيل حفلاته القادمة وذلك بسبب الأحداث الجارية تضامنًا مع فلسطين

 

وكتبت الصفحة الرسمية للموسيقار عمر خيرت: "نظرًا للأحداث الجارية سيتم تأجيل حفلات الموسيقار عمر خيرت  حتى إشعار آخر".


 


 

أعمال عمر خيرت

 

ومن المعروف أن الموسيقار عمر خيرت له العديد من الأعمال الفنية داخل مصر وخارجها، ومن أهم أعماله "مين ما يحبش فاطمة، حنين،  واللهما طلعت شمس ولا غربت، زى ما هى حبها، وفيها حاجة حلوة"، وغيرها من الأعمال الموسيقية الأخرى.


 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عمر خیرت

إقرأ أيضاً:

“لعبة الكراسي الموسيقية… الإسلاميون يجلسون أولًا!”

الوجوه القديمة بلحى جديدة:
قرار تعيين دفع الله الحاج رئيسًا للوزراء ليس مجرد "تعديل وزاري"، بل هو إعادة تدوير لـأسطوانة النظام القديم، لكن مع غلاف تكنوقراطي مذهّب!
فالرجل الذي قضى 40 عامًا في دهاليز الدبلوماسية خلال عهد الإنقاذ، يعود اليوم كـبطل لحظة الفراغ، وكأن التاريخ يكرر نفسه… لكن هذه المرة بابتسامة دبلوماسية!

من هو دفع الله الحاج؟ (نسخة الإنقاذ المُحدَّثة):
السيرة الذاتية:

تخرج من جامعة الخرطوم أواخر السبعينيات… أيام كانت "الإخوان" توزع الكراسات الدينية في الفصول.

ترقى في السلك الدبلوماسي مع كل انقلاب… كالسلحفاة التي تسبق الأرانب حين تكون المسابقة مُزوَّرة!

مثّل السودان في نيويورك وباريس… لكن خطاباته كانت تُكتب في الخرطوم!

الخلفية الأيديولوجية:

لم ينتمِ علنًا لـ"الجبهة الإسلامية"… لكنه ابن الشرعية غير المعلنة لعهد الإنقاذ.

خبرته في التعامل مع الغرب… كـ"كاردينال" يعرف كيف يبيع صورة النظام بلهجة فرنسية أنيقة!

لماذا يعود الإسلاميون من الباب الخلفي؟
اللعبة القديمة: جيش يمسك العصا… وإسلاميون يحركون الدمى!

البرهان يحتاج لـواجهة مدنية تُرضي المجتمع الدولي… والإسلاميون يحتاجون لـغطاء عسكري يعيدهم للسلطة.

الصفقة واضحة: الجيش يحكم… والإسلاميون يُنظفون الصورة!

السياق الدولي: الغرب يبحث عن "وجه مألوف"!

دفع الله الحاج ليس غريبًا عن السفارات الأجنبية… هو الرجل الذي كان يقدم الشاي للسفراء بينما النظام يحرق القرى!

تعيينه رسالة للغرب: "لا تخافوا… نحن نفس الوجوه، لكن بخطاب معسول!"

إعادة تركيب النظام القديم:

ما فائدة الثورة إذا كان الخدمة المدنية والدبلوماسية ما زالت تحت سيطرة أركان الإنقاذ؟

التعيينات الجديدة تثبت أن "الدولة العميقة" لم تمت… بل انحنت للعاصفة ثم عادت أقوى!

مفارقات التعيين:
المفارقة الأولى:
يُعيّن رئيس وزراء "تكنوقراطي" في وقت يحتاج السودان لـسياسي شجاع… لكن الثورة علمتنا أن "التكنوقراط" في قاموس العسكر يعني: "من لا يعارضنا"!

المفارقة الثانية:
الشعب يُذكَّر يوميًا بأن "عهد الإنقاذ انتهى"… بينما رجاله يعودون كـأشباح بأسماء جديدة!

المفارقة الثالثة (الأكثر مرارة):
الثوار يُسجنون لأنهم هتفوا "يسقط الباطل"… بينما من نفذوا الباطل يعودون ليقودوا "مرحلة الانتقال"!

سؤال يصرخ في الفراغ:
هل سينتبه الشعب إلى أن "الكرة الأرضية" نفسها تدور… لكن اللاعبين هم من كانوا يسحقون أحلامه بالأمس؟
أم سيُمرَّر الأمر تحت شعارات:
"الوطن في خطر… ومطلوب توحيد الصفوف!"…
وهي الجملة التاريخية التي يُخدَّر بها الشعب كلما أراد النظام إعادة تدوير نفسه!

خاتمة ساخرة إذا كان "الكرت الأخضر" في كرة القدم يعني السماح للاعب الأجنبي باللعب…
ففي السودان، الكرت الأخضر يُمنح لـلاعبي النظام القديم فرص بلا حدود كي يسجلوا أهدافًا في مرمى الشعب!

ملاحظة أخيرة , عندما تُشاهدون دفع الله الحاج على التلفزيون الرسمي…
تذكّروا أن "الإنقاذ" لم تُغادر… بل غيرت الزي فقط!

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • “لعبة الكراسي الموسيقية… الإسلاميون يجلسون أولًا!”
  • عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة
  • المجد فقط لشهداء ديسمبر في الأعالي يا برهان
  • النقابة التونسية للمهن الموسيقية تكرم لطيفة بالقاهرة
  • مهرجان إن كلاسيكا في دبي يجمع فنانين كلاسيكيين عالميين وعازفي أوركسترا لأسبوعين من الحفلات الموسيقية
  • اكتشاف أقدم أداة موسيقيّة (الصنج) من النحاس في سلطنة عُمان
  • المهن الموسيقية: انتهاء التحقيق مع عصام صاصا وفي انتظار قرار النقابة.. خاص
  • محافظ دمياط يناقش موقف مد كابلات الكهرباء للمشروعات الجارية
  • نقابة المهن الموسيقية تحيل رضا البحراوي للتحقيق
  • فرنسا تدعو إسرائيل إلى وقف المجزرة الجارية في غزة