ألبانية تتوج بلقب ملكة جمال الأرض 2023 وتخطف الأنظار بجمالها
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
حققت دريتا زيري، ممثلة ألبانيا، انتصارًا كبيرًا لبلادها بعدما توّجت بلقب ملكة جمال الأرض 2023 خلال حفلة أقيمت في فيتنام الجمعة، 22 ديسمبر 2023.
اقرأ ايضاًونجحت الألبانية الحسناء دريتا في اقتناص اللقب بعدما نافست 84 مرشحة أخرى من جميع أنحاء العالم.
دريتا زيري ليست غريبة على مسابقة ملكات الجمال، حيث فازت بلقب ملكة جمال شكيبيريا 2022 وشاركت في مسابقة ملكة جمال غلوب 2022 حيث حصلت على المركز الثاني.
ووفقًا للجنة اختيار ملكة جمال الأرض 2023، يبلغ طول زيري 1.73 مترًا، وهي طالبة في إدارة السياحة ومقدمة برامج تلفزيونية، وقد أكسبتها مشاركتها في حملة التوعية بسرطان الثدي استحسانًا وتقديرًا واسع النطاق.
وتعتبر ملكة الجمال الارض من المدافعين عن المحيطات، إذ قالت في مقابلة مع Miss Earth: "المحيط الصحي ضروري لجميع أشكال الحياة على الأرض. المحيط ليس بلا حدود، واليوم تواجه الأنواع البحرية والنظم البيئية تهديدات غير مسبوقة بسبب الإنسان. الاستخدام والممارسات المدمرة، ولهذا السبب أبذل قصارى جهدي للحفاظ على نظافته".
وعلى مدار الأسابع الثلاث الماضية لاختيار مسابقة ملكة جمال الأرض 2023، أظهرت دريتا براعتها خلال العروض النهائية وبرزت في جلسة "أسئلة وأجوبة باللغة الإنجليزية”.
كما تضمنت المسابقة سلسلة من الأنشطة في مدينة هوشي منه، أكبر مدن فيتنام.
وإلى جانب لحظة تتويج زيري، أعلنت المسابقة أيضًا عن اختيار :
ملكة جمال الهواء: يلانا ماري أدوان من الفلبين
ملكة جمال المياه: دو ثي لان آنه من فيتنام
ملكة جمال النار: كورا بليالت من تايلاند
أفضل إطلالة وأفضل زي وطني: دو ثي لان آنه من فيتنام
وتتوافق هذه الألقاب مع الوصيف الأول والثاني والثالث على التوالي.
وكان النجم البريطاني جيمس ديكين قد قدم الحفل إلى جانب وصيفة ملكة جمال فيتنام لعام 2016 هوينه ثي ثوي دونج.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ملكة جمال الأرض التاريخ التشابه الوصف ملکة جمال الأرض 2023
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تعتزم ترحيل طالبي لجوء مرفوضين إلى مخيمات ألبانية
تعتزم إيطاليا ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين إلى مراكزها في ألبانيا، بعد أن تعرضت خطتها الأولية لمعالجة طلبات اللجوء في المخيمات الخارجية لعدة انتكاسات في ساحة القضاء.
وأصدرت حكومة رئيسة وزراء إيطاليا جورجا ميلوني، مرسوماً مماثلاً اليوم الجمعة.
وافتتحت حكومة ميلوني مخيمين في ألبانيا في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وكانت الخطة هي استخدام المخيمات للتعامل مع طلبات اللجوء للمهاجرين الذين اعتقلهم خفر السواحل الإيطالية في البحر الأبيض المتوسط.
وإذا تم قبول طلبات اللاجئين، فسيسمح لهم بالسفر إلى إيطاليا، بينما سيتم إعادة من تم رفض طلباتهم إلى البلدان التي تعتبر آمنة.
ورغم ذلك، ظلت المخيمات خاوية بسبب سلسلة من العقبات القانونية.
Italy to turn empty Albania migrant centre into repatriation hub https://t.co/u53POinZzb
— The Straits Times (@straits_times) March 28, 2025وعرقلت المحاكم الإيطالية خطط الحكومة 3مرات، وقضت بأن المهاجرين الذين تم نقلهم إلى ألبانيا لم يأتوا من بلدان آمنة، وهو شرط أساسي لنقلهم إلى المخيمات.
ويعني هذا أن جميع اللاجئين الـ 66 الذين تم نقلهم إلى المعسكرات في شنججين وججادير كان لا بد من إحضارهم إلى إيطاليا بعد بضعة أيام فقط.
وتقوم محكمة العدل الأوروبية حالياً بدراسة ما إذا كانت معاملة المهاجرين متوافقة مع القانون الأوروبي.
ولم يتم تحديد موعد للحكم بعد.