شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن ارتفاع قياسي بعدد الوحدات الاستيطانية الجديدة بالضفة بـ6 أشهر، رام الله صفاأكدت حركة السلام الآن الإسرائيلية، تصاعد النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة خلال ولاية حكومة بنيامين نتنياهو .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع قياسي بعدد الوحدات الاستيطانية الجديدة بالضفة بـ6 أشهر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ارتفاع قياسي بعدد الوحدات الاستيطانية الجديدة بالضفة...

رام الله - صفا

أكدت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية، تصاعد النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة خلال ولاية حكومة بنيامين نتنياهو الحالية.

وأشارت الحركة في تقرير لها، إلى أن الوحدات الاستيطانية بالضفة المعتمدة من حكومة الاحتلال سجلت رقمًا قياسيًا في الأشهر الستة الاولى من العام الجاري.

وأفادت بأن حكومة الاحتلال روّجت لـ 12,855 وحدة استيطانية في الضفة خلال النصف الأول من العام الجاري، لافتةً إلى أن هذا رقم قياسي للوحدات الاستيطانية في الضفة على نطاق سنوي.

وأوضحت أنه تم مثلًا عام 2012 الترويج لـ 7,325 وحدة استيطانية، وعام 2017 الترويج لـ 6,742 وحدة، وعام 2020 الترويج لـ 12,159 وحدة، وعام 2021 تم الترويج لـ 3,645 وحدة، أما في العام 2022 فقد تم الترويج لـ 4,427 وحدة استيطانية.

وأضافت أن الترويج للوحدات الاستيطانية يعتبر المرحلة الأخيرة في مراحل المصادقة على مخططات البناء في "إسرائيل"، حيث تسوّق الحكومة خلالها الوحدات الاستيطانية التي تمت المصادقة على خططها بالفعل، وبدأت أعمال البناء لتنفيذها.

وأشارت إلى أن البناء الاستيطاني يتألف من ثلاث مراحل تخطيط، إيداع مخططات والمصادقة عليها ومن ثم الترويج لها.

وتابعت "منذ أن بدأت السلام الآن عام 2012 بتسجيل تقدم خطط الاستيطان بشكل منهجي عبر إجراءات التخطيط، تكشف أحدث البيانات أن عام 2023 برز كأعلى عام مسجل من حيث الوحدات المعتمدة".

وخلصت إلى القول "يبدو أنه من كل اتجاه، بدءًا من قرارات الحكومة وحتى عمل المجلس الأعلى للتخطيط، فإن البناء في المستوطنات هي الأنشطة الرئيسة والمركزية للحكومة الحالية".

وأكدت حركة "السلام الآن" أن القطاع الوحيد الذي شجعته "إسرائيل" بقوة في الأشهر الستة الماضية، هو المشروع الاستيطاني".

وحذّرت من أن "هذا المشروع الاستيطاني لا يدفع عجلة الاقتصاد الإسرائيلي، بل يضرّ بأمن إسرائيل ودبلوماسيتها ومجتمعها".

السلام الآن الاستيطان الضفة حكومة نتنياهو

ر ش

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الترویج لـ فی الضفة

إقرأ أيضاً:

تحذير من تصاعد المخططات الاستيطانية لتهويد القدس وتهجير أهلها

يمانيون../ حذّر “المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان” من تصاعد المخططات الاستيطانية الصهيونية التي تحاصر مدينة القدس المحتلة، وتدفع بها نحو دائرة التهويد والتهجير القسري، في خطوة تهدف إلى فرض “القدس الكبرى” كأمر واقع على الأرض.

وأوضح المكتب في تقريره الأسبوعي، الصادر يوم السبت، وفقا لوكالة فلسطين اليوم أن اللجنة الوزارية الصهيونية للتشريع بدأت الأسبوع الماضي مداولاتها حول مشروع قانون يمنح “شرعية” لضم مستوطنات القدس المحتلة إلى سلطة الاحتلال، في إطار خطط توسعية تستهدف فرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على المدينة، وتقويض أي إمكانية لوجود فلسطيني مستقل فيها.

وتوقع التقرير أن تشهد الفترة المقبلة إقرار خطة لبناء أكثر من 1000 وحدة استيطانية جديدة في شرق القدس، حيث ستُعرض للموافقة أمام اللجنة المحلية للتخطيط والبناء التابعة لسلطات العدو.

وبحسب التفاصيل الواردة في التقرير، فإن المخططات الاستيطانية تتضمن:

380 وحدة استيطانية في مستوطنة “نوف تسيون”، المحاذية لجبل المكبر، إلى جانب بناء مدرسة، وكنيسين، ومساحات تجارية. و650 وحدة استيطانية إضافية بالقرب من بلدة صور باهر، بين كيبوتس رامات راحيل ومستوطنة “هار حوما” (جبل أبو غنيم).

ويشكل هذا التوسع جزءاً من مخطط أوسع يهدف إلى عزل القدس عن محيطها الفلسطيني، من خلال إنشاء حزام استيطاني متصل يحدّ من إمكانية التواصل الجغرافي بين الأحياء الفلسطينية، ويفرض وقائع ديمغرافية جديدة.

ولا تقتصر المشاريع الاستيطانية على القدس، بل تمتد لتشمل عدداً من المحافظات في الضفة الغربية، حيث يناقش المجلس الأعلى للتخطيط في الإدارة المدنية الصهيونية الموافقة على بناء 1408 وحدات استيطانية جديدة في أربع مستوطنات، هي:

-مستوطنة “مسوعا” في الأغوار الوسطى.

-مستوطنة “حشمونائيم” غرب رام الله.

-مستوطنة “زيت رعنان” (تلمون) شمال غرب رام الله.

-مستوطنة “بيت حجاي” في محافظة الخليل.

وأشار التقرير إلى أن هذه المشاريع تندرج ضمن اجتماعات أسبوعية يعقدها المجلس الأعلى للتخطيط منذ ديسمبر 2024، بهدف دفع عجلة الاستيطان بوتيرة متسارعة، حيث تشهد كل جلسة المصادقة على مئات أو حتى آلاف الوحدات السكنية.

وفي سياق متصل، أكد المكتب الوطني تصاعد اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، حيث يواصلون مداهمة خيام المواطنين، وترهيبهم، ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم الزراعية والمراعي، لا سيما في مناطق الأغوار، ونابلس، وأريحا.

وتعكس هذه الاعتداءات، المدعومة من سلطات العدو، سياسة منظمة تهدف إلى فرض واقع جديد على الأرض من خلال التضييق على الفلسطينيين، ودفعهم إلى الهجرة القسرية، في وقت تتزايد فيه المطالبات الدولية بضرورة وقف الاستيطان غير القانوني، الذي يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • NYT: الفراغ الأمني وزيادة حالات الاختطاف تحد كبير يواجه حكومة دمشق الجديدة
  • الاحتلال ينفذ عمليات هدم في قرية فرعون جنوبي طولكرم بالضفة الغربية
  • قوات العدو تنفذ حملة اعتقالات ومداهمات بالضفة
  • حكومة سلام غائبة عن أزمة النزوح الجديدة إنها سياسة النعامة
  • العدو يشن حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة الغربية
  • حماس: ندعو لتشكيل حكومة توافق وطني مستقلة تدير شؤون الضفة وقطاع غزة
  • تحذير من تصاعد المخططات الاستيطانية لتهويد القدس وتهجير أهلها
  • مقررة أممية: سلوك إسرائيل بالضفة الغربية مخزٍ والموقف العربي صادم
  • اليوم.. جولة تفقدية لوزير الإسكان بمشروعات سكنية وطرق ومرافق بـ العلمين الجديدة
  • مراكش تتصدر المشهد السياحي في المغرب بارتفاع قياسي في ليالي المبيت