#سواليف

كشفت Oukitel# عن هاتفها الجديد الذي حصل على هيكل متين جدا، وجهّز بتقنيات تميّزه عن الكثير من #الهواتف_الذكية الموجودة حاليا.

ويتميّز هاتف Oukitel WP33 Pro بهيكل #شديد_المتانة يتوافق مع المعيار العسكري الأمريكي MIL-STD-810H، وحصل على مقاومة للماء والغبار وفق معايير IP68 وIP69K.

ومن الميزات الأخرى في هذا الجهاز هو بطاريته الكبيرة التي أتت بسعة 22000 ميلي أمبير، والتي تعمل مع #شاحن_سريع باستطاعة 33 واطا، ويمكن استعمالها كمصدر لشحن الأجهزة الإلكترونية الأخرى.

مقالات ذات صلة “جوهر الأرض” يتمايل بشكل غامض كل 8.5 سنة! 2023/12/27

حصل الهاتف على #شاشة بمقاس 6.6 بوصة، دقة عرضها (2408/1080) بيكسل، وحميت بزجاج Gorilla Glass المضاد للصدمات والخدوش، وزوّد بكاميرا أساسية بدقة 64 ميغابيكسل وكاميرا للرؤية الليلية.

وزودته Oukitel بمكبرات صوت عالية الأداء، وذواكر وصول عشوائي 8 غيغابايت، وذواكر داخلية 256 غيغابايت، ومعالج +MediaTek Dimensity 6100، وستبدأ مبيعاته حول العالم في 8 يناير القادم بسعر 240 دولارا تقريبا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الهواتف الذكية شاشة

إقرأ أيضاً:

اكتشف العلاقة بين مرض الزهايمر والاضطرابات العصبية الأخرى

يشكل مرض الزهايمر، وهو اضطراب تنكس عصبي تدريجي، تحديًا صحيًا عالميًا كبيرًا، خاصة مع استمرار نمو عدد السكان المسنين. 

وفقا لمنظمة الصحة العالمية، هناك ما يقرب من 55 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعيشون مع الخرف، ويمثل مرض الزهايمر 60-80٪ من هذه الحالات. 

ويؤكد هذا الانتشار الحاجة الملحة إلى فهم مرض الزهايمر وارتباطاته بالاضطرابات العصبية الأخرى.

يتميز مرض الزهايمر بفقدان الذاكرة التدريجي، والتدهور المعرفي، والتغيرات السلوكية. غالبًا ما تتضمن الأعراض المبكرة صعوبات في تذكر الأحداث الأخيرة، والارتباك في الزمان والمكان، وتغيرات في المزاج والشخصية. قد يواجه الأفراد صعوبة في أداء المهام اليومية والعناية الشخصية مع تقدم المرض.

تسلط الأبحاث الحديثة الضوء على الروابط الهامة بين مرض الزهايمر والعديد من الاضطرابات العصبية الرئيسية، بما في ذلك القلق والخرف والصرع. 

تكشف هذه الروابط عن رؤى مهمة حول عوامل الخطر وتؤكد الحاجة إلى استراتيجيات شاملة في الوقاية والإدارة.

القلق ومرض الزهايمر

الأفراد الذين يعانون من اضطرابات القلق هم أكثر عرضة بشكل ملحوظ للإصابة بمرض الزهايمر وتشير الدراسات إلى أن القلق يزيد بشكل كبير من احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر، حيث يكون الذكور أكثر عرضة للإصابة به مقارنة بالإناث. 

يشير هذا التفاوت بين الجنسين إلى أن تقييم المخاطر والتدابير الوقائية يجب أن يأخذ في الاعتبار هذه الاختلافات. وبالتالي فإن الإدارة الفعالة للقلق قد تلعب دورًا حاسمًا في تقليل خطر الإصابة بالزهايمر.

الخرف ومرض الزهايمر

مرض الزهايمر هو السبب الرئيسي للخرف، وهو مصطلح يشمل مجموعة من الأعراض المرتبطة بانخفاض الذاكرة والتفكير والوظائف المعرفية الأخرى. 

يحدث الخرف المختلط عندما تحدث تغيرات في الدماغ مميزة لأنواع متعددة من الخرف، مثل مرض الزهايمر والخرف الوعائي، في وقت واحد. 

وعلى عكس الاعتقاد الخاطئ بأن الخرف هو جزء طبيعي من الشيخوخة، فهو ينتج عن تلف خلايا الدماغ، مما يعطل التواصل ويؤثر على التفكير والسلوك والعواطف.

الصرع ومرض الزهايمر

الصرع هو اضطراب عصبي آخر يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر، كلتا الحالتين منتشرتان بين كبار السن، مع ارتفاع خطر الإصابة بهما مع تقدم العمر 

تكشف الأبحاث أن المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي معتدل أو مرض الزهايمر هم أكثر عرضة للنوبات. 

ترتبط نحو 10% من حالات الصرع المتأخرة بحالات تنكس عصبي، وخاصة مرض الزهايمر وتؤدي النوبات التي يعاني منها مرضى الزهايمر، سواء في وقت مبكر أو متأخر من المرض، إلى تفاقم التدهور المعرفي والتغيرات السلوكية. 

ويُعتقد أن هذا يرجع إلى زيادة نشاط الخلايا العصبية والإجهاد التأكسدي، الذي يمكن أن يؤدي إلى تسريع ترسبات أميلويد-بيتا وتاو، مما يعزز المزيد من التنكس العصبي. 

وهذا يخلق علاقة ثنائية الاتجاه: الصرع يزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، ومرض الزهايمر يزيد من خطر الإصابة بالصرع في سن الشيخوخة.

طيف أوسع من الاضطرابات العصبية

بالإضافة إلى الاضطرابات المذكورة، تتقاطع أيضًا حالات عصبية أخرى مثل مرض باركنسون والخرف الوعائي مع مرض الزهايمر. 

يمكن أن يتزامن مرض باركنسون، الذي يتميز بالرعشة والتصلب وبطء الحركة، مع مرض الزهايمر، مما يزيد من تعقيد التشخيص والعلاج. 

الخرف الوعائي، الناتج عن تلف الدماغ بسبب ضعف تدفق الدم، يمكن أن يظهر أيضًا جنبًا إلى جنب مع مرض الزهايمر، مما يؤثر على الوظيفة الإدراكية العامة.

أهمية الكشف المبكر والتقدم في العلاج

يعد الاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر والاضطرابات العصبية المرتبطة به أمرًا بالغ الأهمية للإدارة الفعالة. 

يمكن أن يؤدي التقدم في تقنيات التشخيص والفهم الأفضل للتفاعل بين هذه الحالات إلى تدخلات أكثر استهدافًا وفعالية. 

تعد تغييرات نمط الحياة، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي، والتدريب المعرفي، أمرًا بالغ الأهمية أيضًا لأنها يمكن أن تساعد في إدارة الأعراض واحتمال إبطاء تطور المرض.

تؤكد الروابط بين مرض الزهايمر والاضطرابات العصبية الأخرى، مثل القلق والخرف والصرع، على الحاجة إلى استراتيجيات وقائية ورعاية متكاملة. 

يؤدي التعرف على هذه العلاقات إلى تمكين المزيد من التدخلات المستهدفة، وتحسين إدارة ونوعية الحياة للمتضررين من مرض الزهايمر والحالات المرتبطة به.

مقالات مشابهة

  • طقس العراق.. أجواء باردة مصحوبة بأمطار ليلية الأسبوع المقبل
  • جيش الاحتلال: غارات ليلية في بيروت استهدفت منشآت لإنتاج الأسلحة لحزب الله
  • سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الثلاثاء 01 أكتوبر
  • غارات ليلية.. استشهاد 8 فلسطينيين في قصف للاحتلال على غزة
  • اكتشف العلاقة بين مرض الزهايمر والاضطرابات العصبية الأخرى
  • سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الاثنين 30 سبتمبر
  • بعد الأحد الدامي.. غارات ليلية عنيفة على بيروت والبقاع والجنوب (شاهد)
  • اشتباكات في مخيمي بلاطة وأريحا واقتحامات ليلية لبلدات الضفة
  • سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الأحد 29 سبتمبر
  • شهداء في غارات ليلية على غزة وجباليا