مأساة في ليبيريا جرّاء انفجار ناقلة وقود
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
قال كبير مسؤولي القطاع الطبي في ليبيريا فرنسيس كاتيه، أمس الأربعاء، إن ما لا يقل عن 40 شخصاً لقوا حتفهم، نتيجة انفجار ناقلة وقود في شمال البلاد.
وتعرضت الناقلة لحادث تصادم في وقت متأخر من يوم الثلاثاء في بلدة توتوتا بمقاطعة بونغ، وانفجرت بعد ذلك بفترة وجيزة، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير ممن هرعوا لموقع الحادث.
وقال كاتيه إن عشرات المصابين بالمستشفيات يعانون من حروق بالغة، وأشار إلى أن عدد الوفيات مرشح للارتفاع.
At Least 40 Killed in Devastating Gas Tanker Explosion in North-Central Liberia, says Official#Liberia #Blast #oiltanker #Totota #BongCounty. pic.twitter.com/tI0GpukPMA
— Nitish Verma (@nitsonnet) December 28, 2023وأصبحت منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى أكثر مناطق العالم تسجيلاً لحوادث السير التي تؤدي لوفيات، بسبب تدني معايير سلامة الطرق وضعف البنية التحتية. ووفقاً لأرقام الأمم المتحدة يزيد متوسط الوفيات في حوادث السير فيها ثلاث مرات عن المتوسط في أوروبا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ليبيريا
إقرأ أيضاً:
مأساة مواطن يعيش بوجه ميت
مأساة إنسانية حقيقية يعيشها المواطن رمضان عبد العزيز بسيوني الوكيل، من قرية قليشان التابعة لمركز ايتاي البارود بمحافظة البحيرة، تتطلب تدخل فوري من الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة لعلاجه على نفقة الدولة.
يقول رمضان في استغاثته: اسمي رمضان عبد العزيز بسيوني الوكيل 43 سنة، من قرية قليشان، مركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة، منذ نحو 8 سنوات، تعرضت لاعتداء من أحد الأشخاص بطلق ناري خرطوش في الوجه مباشرة حطم وجهي تماماً نتج عنه تفتت لكل عظام الوجه والفكين وفقدان لكامل الفك العلوي من الفم عظامه وأسنانه وتشوه كامل في الوجه، وتحولت حياتي منذ هذا الوقت إلى جحيم، وخضعت لعدة عمليات جراحية لنقل عظام من القدمين للفك لكنها فشلت، وأطباء الوجه والفكين في مصر نصحوا جميعاً بضرورة سفري للعلاج بالخارج.
أضاف ما أحتاجه هو إجراء عملية تجميل وإصلاح وتعويض لكل عظام الوجه والفكين، مما يكلفني مبالغ كبيرة جداً لا أستطيع توفيرها وأناشد رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة بالتدخل الفوري لإنقاذي من الجحيم الذي أعيشه، والمأساة التي أعاني ويلاتها، وإعادة وجهي للحياة.
المواطن رمضان عبد العزيز الوكيل