رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية: بدأنا في 2019 بـ4 برامج فقط
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
قال الدكتور طارق ميخائيل، رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، إنَّ بداية الجامعة كانت في عام 2019 عندما انطلقت بعدد 4 برامج؛ تكنولوجيا المعلومات وهندسة الميكاترونكس والأوتو ترونكس أو السيارات الكهربائية وأخيرا الطاقة الجديدة والمتجددة.
«ميخائيل»: تلقينا طلبات لتوقيع بروتوكولات من قطاعات مختلفة بالدولةوأضاف «ميخائيل»، في حواره مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، ببرنامج «الحياة اليوم»، والمُذاع على شاشة «قناة الحياة»، أنَّ الجامعة بدأت بعد عام من إنشائها في تلقي طلبات من قطاعات مختلفة في الدولة، مثل قطاع البترول ممثلة في الهيئة العامة للبترول ومعهد بحوث البترول المصري لتوقيع بروتوكول لبرنامج تكنولوجي قادر على تخريج فنيين استخراج المواد البترولية، وبالفعل تم توقيع البروتوكول، وفي 2020 تم وضع البرنامج الدراسي، وهو نفس ما تم مع تصنيع «الأطراف الصناعية».
وتابع رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، «الدولة المصرية في أمس الحاجة إلى تخصص تصنيع الأطراف الصناعية وعلى مدى سنوات طويلة لم يتوفر هذا التخصص، بل وحتى وقتنا هذا لا يزال هناك عجز في الكوادر البشرية التي تزاول هذه المهنة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي التعليم الجامعي الجامعات التكنولوجية الكوادر البشرية الأطراف الصناعية
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: العقل السلفي هو المسئول عن أن الدولة المصرية ليست متقدمة
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، مقدم برنامج "حديث القاهرة"، أنه يمكن الانطلاق إلى استقرار واستمرار وتطوير وتنمية من خلال سؤال "كيف تتقدم الأمم؟"، موضحًا أن المجتمعات تتقدم بالعقل وعقل المجتمعات هو القادر على أن يحدث تقدم وتطوير وتنمية وإنماء بها، مشددًا على أن مشكلة مصر هو العقل السلفي الذي سبب في أن مصر ليست متقدمة تكنولوجيا أو علميًا.
مشكلة مصر هو العقل السلفيوأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الأمة العربية في ركاب متخلف من العالم؛ لأن العقل السلفي هو ال1ي يحكم هذه الأمة والشعوب العربية، مؤكدًا أن العقل السلفي الذي يسطير على مصر لامتدادها الواسع منذ سنوات عديدة منذ 75 عامًا هو السبب في كل المشاكل الذي يعاني منه المجتمع المصري.
وشدد على أن السلفية في صميمها أنها تجعل لمجتمع متأخر متدهور ومتجمد ومتخشب على كل الأصعدة السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والدينية، مؤكدًا أنه ليس هناك دولة متقدمة في العالم يسيطر عليها العقل السلفي.