فوساتي يقود بيرو في «كوبا أميركا»
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
ليما (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
استعان الاتحاد البيروفي لكرة القدم بالأوروجوياني خورخي فوساتي للإشراف على المنتخب الأول، خلفاً لخوان رينوسو الذي أقيل من منصبه في 13 الشهر الحالي.
ويتولى فوساتي «71 عاماً» الإشراف على المنتخب، خلال بطولة كوبا أميركا المقررة الصيف المقبل في الولايات المتحدة، والمباريات المتبقية من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لـ «مونديال 2026».
وتولى رينوسو «53 عاماً» منصبه في أغسطس 2022، وترك منتخب بلاده في المركز العاشر الأخير في تصفيات «مونديال 2026» برصيد نقطتين في 6 مباريات.
ويتأهل أصحاب المراكز الستة الأولى مباشرة إلى نهائيات كأس العالم التي يشارك فيها 48 منتخباً، وتستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، فيما يخوض صاحب المركز السابع ملحقاً قارياً.
وتستأنف التصفيات في سبتمبر 2024، بعد كوبا أميركا المقررة في يونيو ويوليو المقبلين.
وتأتي الاستعانة بفوساتي الذي سبق له تدريب منتخبي بلاده وقطر، بعدما تُوج بلقب الدوري البيروفي مع يونيفيرسيتاريو دي ديبورتيس.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تصفيات كأس العالم كوبا أميركا بيرو أوروجواي
إقرأ أيضاً:
بايدن يرفع كوبا من قائمة الإرهاب.. هل يعيدها ترامب مجددا؟
قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى الثلاثاء إن الرئيس جو بايدن قرر رفع كوبا عن القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب من أجل "تشجيع" المناقشات التي ترعاها الكنيسة الكاثوليكية للإفراج عن "عدد كبير من السجناء السياسيين"، وفقا لوكالة رويترز.
وأضاف المسؤول نفسه، أن هذا القرار المفاجئ وذا الطابع السياسي هو "بادرة حسن نية"، معربا عن أمله في الإفراج عن المعتقلين قبل تنصيب دونالد ترامب رئيسا الاثنين علما أن حزبه الجمهوري يكن تاريخيا معاداة شديدة للسلطات الشيوعية الكوبية.
ومطلع 2021، أعلنت الولايات المتحدة في عهد ترامب الأول، إعادة إدراج كوبا على القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، بعدما قامت إدارة الرئيس الاسبق باراك أوباما بسحبها من اللائحة.
وقال وزير الخارجية مايك بومبيو حينها، "يجب وقف دعم كوبا المستمر للإرهاب في نصف الكرة الغربي. تعيد الولايات المتحدة اليوم كوبا إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب لتحميل نظام (الرئيس راؤول) كاسترو المسؤولية عن سلوكه الخبيث".
وكانت الولايات المتحدة وضعت اسم كوبا على لائحتها الخاصة بالدول الراعية للإرهاب في عام 1982، ووصفتها بأنها "تروج للثورات المسلحة والراعية للإرهاب".
وكانت إدارة الرئيس السابق، باراك أوباما، رفعتها عام 2015 من القائمة، في إطار إعادة العلاقات بين الولايات المتحدة وكوبا.
وأمر أوباما حينها أمر بمراجعة وضع كوبا في "قائمة الدول الداعمة للإرهاب" كجزء من نقلة كبيرة في السياسة الأميركية تجاه كوبا أواخر 2014، عندما أعلن مع الرئيس الكوبي راؤول كاسترو أنهما سيسعيان لإعادة العلاقات الدبلوماسية بين بلديهما والتي قطعتها واشنطن عام 1961.
طبيبة توضح أسباب خفقان القلب أثناء الحمل وكيفية التعامل معها