بذراعين متشابكتين فوق الرأس ووسط مائل تجسيداً لحركة الورك الشهيرة، أصبح للمغنية الكولومبية الشهيرة شاكيرا تمثال دشن الثلاثاء في مسقط رأسها في مدينة بارانكيا في كولومبيا.
يجسّد التمثال الذي يبلغ طوله 6.5 أمتار والمصنوع من البرونز والألمنيوم، نجمة البوب وهي تؤدي إحدى حركات الرقص المميزة لها.
«أكوامان» تصدّر شباك التذاكر في صالات أميركا الشمالية منذ 9 ساعات فهد البناي لـ «الراي»: إنتاجي والرمضان لن يقتصر على المسرح منذ 9 ساعات
أزيح الستار عن التمثال في حفلة عامة على ضفاف نهر ماغدالينا في بارانكيا، على ساحل كولومبيا الشمالي، بحضور والدي المغنية وليام مبارك ونيديا ريبول.
وأعادت النجمة العالمية البالغة 46 عاماً، إطلاق مسيرتها الفنية هذا العام من خلال أغنية بعنوان «Bzrp Music Sessions, Vol. 53» تطرقت فيها إلى انفصالها الصعب عن لاعب كرة القدم السابق جيرار بيكيه.
وقد أُنجزت الأغنية بالتعاون مع منسق الأسطوانات الأرجنتيني «بيزاراب» (Bizarrap)، وحققت على الفور نجاحاً عالمياً وفازت بجائزة «غرامي اللاتينية» لعام 2023 عن فئة أغنية العام.
وتصدرت شاكيرا عناوين الأخبار أيضاً بسبب متاعبها القضائية في إسبانيا، حيث جرى تغريمها أكثر من 7 ملايين يورو في نوفمبر بتهمة التهرب الضريبي، وما زالت محور ملاحقات قانونية عدة في الإطار عينه.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
خامنئي: مصير المنطقة تحدده قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله
قال المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية إيران، علي خامنئي، اليوم السبت 28 سبتمبر 2024، إن "مجزرة الشعب الأعزل في لبنان، من جهة، قد كشفت مرة أخرى عن الطبيعة الوحشية الصهيونية أمام الجميع، ومن جهة أخرى أثبتت قصر النظر والسياسة الحمقاء لقادة النظام الغاصب".
وأضاف خامنئي في بيان له، أن "عصابة الإرهاب الحاكمة على الكيان الصهيوني لم تتعلم من حربهم الإجرامية التي استمرت لمدة عام في غزة ، ولم يدركوا أن القتل الجماعي للنساء والأطفال والمدنيين لا يمكن أن يؤثر على البنية القوية للمقاومة أو يطيح بها. الآن يختبرون نفس السياسة الحمقاء في لبنان".
وذكر أنه "يجب أن يعلم المجرمون الصهاينة أنهم أصغر بكثير من أن يلحقوا أذىً مهمًا بالبنية القوية لحزب الله اللبناني. جميع قوى المقاومة في المنطقة تقف إلى جانب حزب الله وتدعمه. إن مصير هذه المنطقة ستحدده قوى المقاومة، وعلى رأسها حزب الله المنتصر".
وأشار خامنئي إلى أن "شعب لبنان لم ينسَ أنه في وقت مضى كانت القوات العسكرية للنظام الغاصب تطأ حتى بيروت، وكان حزب الله هو الذي قطع أرجلهم وجعل لبنان عزيزًا وشامخًا. اليوم أيضًا، وبحول الله وقوته، سيجعل لبنان العدو المعتدي والشرير والجبان نادمًا. ومن الواجب على جميع المسلمين أن يقفوا بإمكاناتهم إلى جانب شعب لبنان وحزب الله المنتصر، ويساعدوه في مواجهة هذا النظام الغاصب والظالم والشرير".
المصدر : وكالة سوا