بذراعين متشابكتين فوق الرأس ووسط مائل تجسيداً لحركة الورك الشهيرة، أصبح للمغنية الكولومبية الشهيرة شاكيرا تمثال دشن الثلاثاء في مسقط رأسها في مدينة بارانكيا في كولومبيا.
يجسّد التمثال الذي يبلغ طوله 6.5 أمتار والمصنوع من البرونز والألمنيوم، نجمة البوب وهي تؤدي إحدى حركات الرقص المميزة لها.
«أكوامان» تصدّر شباك التذاكر في صالات أميركا الشمالية منذ 9 ساعات فهد البناي لـ «الراي»: إنتاجي والرمضان لن يقتصر على المسرح منذ 9 ساعات
أزيح الستار عن التمثال في حفلة عامة على ضفاف نهر ماغدالينا في بارانكيا، على ساحل كولومبيا الشمالي، بحضور والدي المغنية وليام مبارك ونيديا ريبول.
وأعادت النجمة العالمية البالغة 46 عاماً، إطلاق مسيرتها الفنية هذا العام من خلال أغنية بعنوان «Bzrp Music Sessions, Vol. 53» تطرقت فيها إلى انفصالها الصعب عن لاعب كرة القدم السابق جيرار بيكيه.
وقد أُنجزت الأغنية بالتعاون مع منسق الأسطوانات الأرجنتيني «بيزاراب» (Bizarrap)، وحققت على الفور نجاحاً عالمياً وفازت بجائزة «غرامي اللاتينية» لعام 2023 عن فئة أغنية العام.
وتصدرت شاكيرا عناوين الأخبار أيضاً بسبب متاعبها القضائية في إسبانيا، حيث جرى تغريمها أكثر من 7 ملايين يورو في نوفمبر بتهمة التهرب الضريبي، وما زالت محور ملاحقات قانونية عدة في الإطار عينه.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
"تنسيقية الأحزاب "تهنئ الشعب البنانd بالذكرى 81 لاستقلال وطنه
وجهت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تهنئتها للشعب اللبنانى ،بمناسبة الذكرى ال٨١ لاستقلال لبنان .
وأضافت التنسيقية فى بيان لها ،جاء نصه " تحل علينا اليوم الذكرى الـ81 لاستقلال الدولة اللبنانية عن الانتداب الفرنسي ، و إذ تتقدم تنسيقية شباب الأحزاب و السياسيين بخالص تهنئتها للشعب اللبناني الشقيق بهذه المناسبة الوطنية النبيلة .. و التي تأتي في ظل ما تعانيه لبنان من أزمة إنسانية كبيرة؛ نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على بيروت، والغزو البري في الجنوب الذي يخالف كل القوانين والمواثيق الدولية.
كما تؤكد التنسيقية دعمها الكامل للشعب اللبناني و صموده وبسالته أمام العدوان الإسرائيلي الغاشم، وتدعو كافة الأطراف الدولية المعنية على رأسها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي لبذل مزيد من الجهود لإيقاف الحرب ورفع المعاناة عن المواطنين اللبنانيين.
وتدعو تنسيقية شباب الأحزاب و السياسيين تلك الأطراف لتطبيق القانون الدولي والقرارات الأممية ذات الصلة على رأسها قرار مجلس الأمن (1701)، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة، وإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية للمنكوبين، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال في كافة أرجاء التراب اللبناني.
كذلك تؤكد التنسيقية على دعمها لدور الدولة المصرية، وتُشيد بموقفها الشجاع تجاه الأزمة، والتي برزت في تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي أكد على إلتزام مصر بتقديم كامل العون إلى الأشقاء في لبنان، وما تم من مقابلات للدكتور بدر عبدالعطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج في قلب بيروت مع قادة الدولة، أكد خلالها على الرفض المصري لأية إملاءات خارجية على لبنان.